اعتقال 23 شخصًا في تركيا بتهمة الانتماء لـ”داعش”
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن وزير الداخلية التركي علي ييرلي كايا اعتقال 23 شخصا يشتبه بانتمائهم لتنظيم “داعش” الإرهابي بعملية أمنية شملت 7 ولايات تركية.
وقال إن الاعتقالات نفذت “في هاتاي 10، في يالوڤا 5، في كونيا 1، في يوزغات 3، في تشاناكالي 1، في ساكاريا 2، في تيكيرداغ 1.
ولفت إلى أنه “منذ 1 يونيو 2023 وحتى 22 نيسان 2024، نفذت أجهزة الأمن التركية 1422 عملية (ضدّ تنظيم داعش) في عموم البلاد”.
وتابع: “تمّ خلال هذه العمليات، توقيف 2991 شخصا، بشبهة الانتماء لتنظيم داعش الإرهابي. وتمّ اعتقال 718 منهم رسميا، فيما تمّ الإفراج المشروط بمراقبة قضائية عن 566 منهم”.
Tags: اعتقال في تركيااعتقالاتتركياداعش
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اعتقال في تركيا اعتقالات تركيا داعش
إقرأ أيضاً:
تركيا تحتفل بذكرى “النصر” على بريطانيا في العراق
29 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: احتفلت الدولة التركية بالذكرى الـ109 للنصر الذي حققه الجيش العثماني في معركة “كوت العمارة” ضد القوات البريطانية.
واحتفل الشعب التركي، اليوم الثلاثاء (29 نيسان 2025)، وهو اليوم الذي يحتفل به الاتراك من كل عام بإحياء ذكرى هذه المعركة التي وقعت بين القوات العثمانية والبريطانية في الحرب العالمية الأولى.
الكوت هي مدينة عراقية تقع على ضفاف نهر دجلة على بعد حوالي 170 كيلومتراً جنوب شرق العاصمة بغداد.
بدأ البريطانيون هجوماً على القوات العثمانية المنسحبة من سلمان باك قرب بغداد يومي 21 ـ 22 تشرين الثاني 1915، حسب وكالة الأناضول.
وفي 23 تشرين الثاني 1915، شنت الفرقة 51 من الجيش العثماني هجوماً مضاداً من الشمال، ما تسبب في إجبار القوات البريطانية على التراجع والانسحاب، وإلحاق خسائر في الأرواح.
وعقب ذلك، لجأ البريطانيون المنسحبون إلى منطقة كوت العمارة في 3 كانون الأول 1915.
في 8 كانون الأول 1915، حاصرت القوات العثمانية بقيادة خليل باشا القوات البريطانية التي احتمت في كوت العمارة، واستمر الحصار 4 أشهر و23 يوماً، واضطر القائد البريطاني الجنرال تشارلز تاونسند إلى الاستسلام مع جميع جنوده في 29 نيسان 1916، وفق الوكالة التركية.
وأشارت الوكالة إلى أن الحصار انتهى بأسر 13 ألفاً و300 جندي بريطاني، حيث أخذ هذا الانتصار مكانه في التاريخ باعتباره “أعظم نجاح للجيش العثماني” بعد الانتصار في معركة جناق قلعة في الحرب العالمية الأولى.
ووصف المؤرخ البريطاني جيمس موريس معركة الكوت بأنها “الاستسلام الأكثر إذلالاً في التاريخ العسكري البريطاني”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts