عمورة حاسم مجددا ويعد بموسم استثنائي
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن عمورة حاسم مجددا ويعد بموسم استثنائي، عاد الدولي الجزائري، محمد أمين عمورة، للتألق مجددا رفقة ناديه لوغانو السويسري، بمناسبة لقاء الجولة الـ 2 من الدوري المحلي، الذي لعب أمس .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمورة حاسم مجددا ويعد بموسم استثنائي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عاد الدولي الجزائري، محمد أمين عمورة، للتألق مجددا رفقة ناديه لوغانو السويسري، بمناسبة لقاء الجولة الـ 2 من الدوري المحلي، الذي لعب أمس السبت.
وبالرغم من أن مهاجم الخضر، شارك بديلا بداية من الدقيقة الأولى للشوط الثاني، من مباراة لوغانو والضيف سانت غالين، إلا أن عمورة، ترك بصمته في اللقاء، بتمريرة حاسمة في الدقيقة 70، سجل منها ناديه الهدف الوحيد في اللقاء.
وكان عمورة، قد تألق في افتتاح لقاءات ناديه لوغانو ضمن الدوري السويسري، بعدما قاده لتحقيق الفوز بثلاثية نظيفة، سجل منها هدفا في الدقيقة 63.
وأكد بذلك، لاعب وفاق سطيف السابق، عزمه على تقديم موسم استثنائي مع لوغانو، وهو الذي يرى فيه المتتبعون أحسن لخليفة لإسلام سليماني، في هجوم الخضر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
عمورة حاسم مجددا ويعد بموسم استثنائي النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عمورة حاسم مجددا ويعد بموسم استثنائي وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يودع البابا فرنسيس.. رحيل زعيم كاثوليكي استثنائي في زمن الأزمات
أعلن الفاتيكان، اليوم الإثنين، وفاة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض، لتنتهي بذلك مرحلة بابوية امتدت 12 عامًا شهدت تحولات كبيرة داخل المؤسسة الدينية الأكبر في العالم، اتسمت بالسعي للإصلاح والانفتاح والحوار.
نهاية عهد بدأ بالأمل وانتهى بالتأثروكان البابا فرنسيس، أول بابا من أميركا اللاتينية وأول يسوعي يتولى الكرسي الرسولي، قد نُقل إلى المستشفى في فبراير الماضي بعد معاناته من ضيق في التنفس، وشُخّصت حالته لاحقًا بالتهاب رئوي. ومع تدهور حالته الصحية، لم يغادر الفاتيكان خلال الأسابيع الأخيرة، حيث تلقى الرعاية الطبية إلى أن أعلن وفاته صباح اليوم، وفقًا لما نقلته وكالة "رويترز".
بابوية الإصلاح والانفتاحمنذ انتخابه في مارس 2013، قاد البابا فرنسيس الكنيسة الكاثوليكية بروح جديدة، جمعت بين التواضع والنقد الذاتي، مؤكدًا في أكثر من مناسبة على أهمية تجديد الكنيسة والانحياز للفقراء والمهمشين، ومواجهة قضايا الاعتداءات الجنسية داخل المؤسسة الكنسية بشفافية.
كما تبنى مواقف لافتة من قضايا عالمية مثل التغير المناخي، الهجرة، وحقوق الإنسان، وأطلق الوثيقة الشهيرة "كن مُسبَّحًا" التي تعد أول وثيقة بابوية تركز على البيئة.
رسائل سلام وسط عالم منقسمعرف عن البابا فرنسيس مواقفه الجريئة ورسائله الإنسانية، فلطالما دعا إلى "إسكات الأسلحة" وإنهاء النزاعات المسلحة، مشيرًا إلى الأزمات في الشرق الأوسط، وخصوصًا الوضع في قطاع غزة، حيث طالب بوقف إطلاق النار والإفراج عن جميع الرهائن، معربًا عن قلقه من "الوضع الإنساني الخطير جدًا".
كما سلط الضوء على الأزمات في نحو 18 دولة حول العالم، من بورما وهايتي إلى مالي وفنزويلا، وكان صوتًا مؤثرًا في الدعوة للتضامن العالمي.
إرث يخلد في التاريخورغم التوترات والانقسامات التي أحاطت بفترة ولايته، سيُذكر البابا فرنسيس كأحد أكثر باباوات الكنيسة تأثيرًا في العصر الحديث، لنهجه الإنساني، وشجاعته في مواجهة التحديات، ورغبته الصادقة في بناء جسور بين الشعوب والأديان.
برحيله، يودع العالم زعيمًا دينيًا استثنائيًا، آمن بأن السلام والرحمة يجب أن يعلوا فوق كل الانقسامات، وترك بصمة عميقة في التاريخ الكنسي والعالمي على السواء.