العراق وسلطنة عمان يبحثان إمرار السعات عن طريق دول الخليج
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
الاقتصاد نيوز -- بغداد
بحثت وزيرة الاتصالات هيام الياسري، اليوم الخميس، مع وزير الاتصالات العماني سعيد بن حمود المعولي، مشاريع الترانزيت وامرار السعات عبر العراق عن طريق دول الخليج العربي.
وذكر بيان لوزارة الاتصالات تلقته "الاقتصاد نيوز"، أن "وزيرة الاتصالات هيام الياسري التقت في العاصمة العمانية مسقط ، وزير الاتصالات العماني سعيد بن حمود المعولي".
وأشار إلى، أن "جرى خلال اللقاء بحث التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين ، لاسيما في مجال تطوير قطاع الاتصالات والتحول الرقمي والاتمتة الإلكترونية ، كما تم مناقشة تطوير سبل العمل وتوفير الإمكانيات التي يتم اعتمادها في مجال الذكاء الاصطناعي وأهميته الكبيرة في الوقت الحاضر لمواكبة التطورات التكنولوجية الكبيرة في العالم". وتابع البيان، "كما تمت مناقشة مشاريع الترانزيت وامرار السعات عبر العراق عن طريق دول الخليج العربي ودور الشركات العمانية الراغبة للاستثمار في هذا المجال" .
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
قرار تثبيت استاد عمان الدولي لمباراة العراق وفلسطين يثير الجدل!
نوفمبر 22, 2024آخر تحديث: نوفمبر 22, 2024
المستقلة /- في خطوة مفاجئة، تم تثبيت استاد عمان الدولي في الأردن لاستضافة المباراة المرتقبة بين المنتخب العراقي والمنتخب الفلسطيني، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وقد أكدت مصادر للمستقلة، أن أي اعتراض من الاتحاد العراقي على إقامة المباراة في عمان سيتم رفضه، مما يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة حول تأثير هذا القرار على نتائج المباراة ونزاهة المنافسة.
هل يعتبر هذا القرار ظلماً للعراق؟ بعض النقاد يرون أن إقامة المباراة في عمان قد تعطي المنتخب الفلسطيني أفضلية معنوية باعتبارها أرضًا محايدة لهم، مما قد يؤثر على فرص العراق في التأهل. في المقابل، يدافع البعض عن القرار ويعتبرونه عادلاً إذا كانت الظروف السياسية أو الأمنية تتطلب اختيار ملعب محايد. ماذا سيحدث في حال اعتراض الاتحاد العراقي؟ في حال حاول الاتحاد العراقي الاعتراض على ملعب المباراة، فإن الفيفا سيبقى هو الحكم النهائي، حيث تؤكد المصادر أن الفيفا قد يرفض أي محاولات لتغيير الملعب. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول موقف الفيفا في مثل هذه الحالات، خاصة في ظل المنافسة الشديدة بين الفريقين على المركز الثاني. ما الذي قد ينتظر المنتخبين في الأيام القادمة؟ يبقى أن نرى كيف ستؤثر هذه التحديات على اللاعبين والجماهير في كلا البلدين، وهل سيكون لهذا القرار تأثير كبير على أداء المنتخب العراقي في التصفيات القادمة.سؤال مثير للجدل: هل يستحق العراق اللعب في ملعب محايد، أم أن المنتخب الفلسطيني يجب أن يلعب في ظروف عادلة بعيدًا عن أي تفضيلات جغرافية؟ شاركونا آرائكم!