ارتفاع أعداد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 141 شخصا
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الخميس، استشهاد الصحفي محمد بسام الجمل الصحفي في وكالة فلسطين الآن الإخبارية خلال قصف الاحتلال الإسرائيلي لمنزله في محافظة رفح.
وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في بيان له، أنه بذلك ارتفع عدد الشهداء الصحفيين الذين استشهدوا من بداية الحرب الإسرائيلية على غزة إلى 141 صحفياً.
وفي وقت سابق، أعلنت منظمة “مراسلون بلا حدود”، في نوفمبر الماضي، أنها تقدّمت بشكوى لدى المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي، تحدّثت فيها عن "جرائم حرب على خلفية استشهاد صحفيين خلال تغطيتهم الإعلامية" لعدوان الاحتلال على غزة.
وأعلنت المنظمة أن "مكتب المدعي العام كريم خان أكد للمنظمة أن تحقيق هذه الهيئة بشأن فلسطين يشمل جرائم ضد صحفيين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة المكتب الإعلامي الحكومي رفح الاحتلال الاسرائيلي فلسطين فی غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد ياسر حرب عضو المكتب السياسي لحركة حماس في قصف على جباليا
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الثلاثاء، باستشهاد ياسر حرب، عضو المكتب السياسي لحركة حماس، في قصف صاروخي شنته طائرات الاحتلال الإسرائيلي على منطقة جباليا شمال قطاع غزة.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية ، بارتفاع عدد الشهداء في غزة إلى نحو 356، جراء غارات جيش الاحتلال الإسرائيلي الموسعة على القطاع، اليوم الثلاثاء.
في غضون ذلك، تداولت تقارير مختلفة أنباء عن استشهاد 5 من القيادات والمسؤولين في حركة حماس أيضاً.
فقد أفادت التقارير بأن الغارات الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد، محمود أبو وطفة وكيل وزارة الداخلية في غزة، فضلا عن العميد بهجت حسن أبو سلطان مسؤول العمليات الداخلية.
كما أشارت إلى أن أبو عبيدة الجماصي، عضو المكتب السياسي لحماس ورئيس لجنة الطوارئ في القطاع، استشهد أيضا.
وأكدت استشهاد عضو المكتب السياسي لحماس عصام الدعاليس، ورئيس لجنة العمل الحكومي التابعة للحركة في غزة.
كذلك استشهد المستشار أحمد عمر الحتة، وكيل وزارة العدل في اللجنة الحكومية التي تديرها حماس.
من جانبها حملت حماس الاحتلال مسؤولية التصعيد، وأكدت في بيان لها، أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قررت إجهاض اتفاق وقف إطلاق النار.
كما اعتبرت أن نتنياهو قرر التضحية ببقية الأسرى.
وقالت: "نتنياهو وحكومته المتطرفة أخذوا قرارا بالانقلاب على اتفاق وقف النار، وعرضوا الأسرى إلى مصير مجهول".