المنصور: غياب المعلومات سبب التأخير في البت في الادعاءت الوارده لنا
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
الجزيره – عوض مانع القحطاني
استعرض المتحدث باسمالفريق المشترك لتقيم الحوادث في اليمن عددا من الادعاءت التي ورد للفريق من منظمات حقوقيه وانسانيه ومواقع التواصل وفيما يلي الادعاء الاول:
بشأن استهداف (منزل مدني) في مديرية الجراحي بمحافظة (الحديدة) بتاريخ (01/12/2021م)
فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك أنه بتاريخ (01/12/2021م) أصيب رجل وطفلين نتيجة لاستهداف جوي على (منزل سكني) في مديرية (الجراحي) بمحافظة (الحديدة)، ولم يتضمن الادعاء تحديد إحداثي موقع (المنزل السكني) محل الادعاء.
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن مديرية (الجراحي) تقع في الجزء الجنوبي من محافظة (الحديدة).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ (01/12/2021م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على كامل محافظة (الحديدة).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
بتاريخ (30/11/2021م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (الحديدة). بتاريخ (2/12/2021م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (الحديدة).في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى عدم مسئولية قوات التحالف عن استهداف (منزل سكني) في مديرية (الجراحي) بمحافظة (الحديدة) بتاريخ (01/12/2021م)، كما ورد بالادعاء.
وبشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (مركز الغيل الصحي) في مديرية (الغيل) بمحافظة (الجوف) بتاريخ (24/02/2016م)
فيما يتعلق بما رصده الفريق المشترك في التقرير الصادر من منظمة (أطباء من أجل حقوق الإنسان) بتاريخ (مارس 2020م) أنه بتاريخ (24/02/2016م) أسقطت طائرات التحالف ثلاث ذخائر على (مركز الغيل الصحي) في مديرية (الغيل) بمحافظة (الجوف)، حيث كان الحوثيون يحتلون المركز ويستخدمونه كمركز عسكري، الهجوم دمر المبنى جزئياً.
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، احداثيات المراكز الصحية والمستشفيات من ممثل الحكومة اليمنية الشرعية في الفريق المشترك، الموقع الالكتروني (لمركز المعلومات الوطني اليمني) المحدد للمراكز الصحية والمستشفيات في الجمهورية اليمنية، قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL)، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن (مركز الغيل الصحي) يقع بالجزء الجنوبي من مدينة (الغيل) بمديرية (الغيل) بمحافظة (الجوف)، والموقع مدرج ضمن قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ (24/02/2016م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف قامت بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري عبارة عن (تجمعات عناصر مقاتلة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) في أرض فضاء، ويبعد مسافة (2900) متر عن (مركز الغيل الصحي) محل الادعاء، وذلك باستخدام قنبلة واحدة موجهة أصابت الهدف.
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
بتاريخ (23/02/2016م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على مديرية (الغيل). بتاريخ (25/02/2016م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، قامت قوات التحالف بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري عبارة عن (تجمعات عناصر مقاتلة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة)، يبعد مسافة (2800) متر عن (مركز الغيل الصحي) محل الادعاء، وذلك باستخدام قنبلة واحدة موجهة أصابت الهدف.قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة (الصور الفضائية) لموقع الادعاء (مركز الغيل الصحي) وتبين التالي:
مركز الغيل الصحي عبارة عن (مبنى) كبير الحجم وملحق به عدد (2) مرافق ومحاط بسور. وجود آثار أضرار داخل محيط (مركز الغيل الصحي) ولم يتمكن الفريق المشترك من تحديد أسبابها.بمقارنة ما ورد بالادعاء مع المهمة المنفذة بتاريخ الادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
عدم توافق وصف الهدف العسكري لقوات التحالف (تجمعات عناصر مقاتلة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) في أرض فضاء، مع الوصف الوارد في الادعاء (مركز الغيل الصحي). عدم توافق عدد الذخائر المستخدمة من قبل قوات التحالف (قنبلة واحدة) على الهدف العسكري، مع عدد الذخائر الواردة بالادعاء (ثلاث ذخائر). عدم توافق موقع الهدف العسكري (تجمعات عناصر مقاتلة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) والذي يبعد مسافة (2900) متر عن (مركز الغيل الصحي) محل الادعاء، والتي تعد مسافة آمنة وخارج نطاق التأثيرات الجانبية.في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف (مركز الغيل الصحي) بمديرية (الغيل) بمحافظة (الجوف) بتاريخ (24/02/2016م)، كما ورد بالادعاء.
وبشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (منزلين) بمنطقة (شعبان) في مديرية (رازح) بمحافظة (صعدة) بتاريخ (11/12/2017م)
فيما يتعلق بما ورد في التقرير الدوري (التاسع) عن أعمال اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان باليمن، أنه عند الساعة (1:00) بعد منتصف الليل بتاريخ (11/12/2017م) قام طيران التحالف باستهداف منزل (ج.غ) وكذلك منزل (م.غ) الكائن بمنطقة (شعبان) في مديرية (رازح) بمحافظة (صعدة)، ونتج عن الاستهداف تدمير المنزلين ومقتل وإصابة عدد من الأشخاص، وتدمير سيارتين.
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة، الصور الفضائية، التواصل مع اللجنة الوطنية اليمنية للتحقيق في انتهاكات حقوق الانسان في اليمن لطلب احداثيات المنزلين محل الادعاء، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن إحداثي (المنزلين) محل الادعاء يقع في منطقة جبلية بالجزء الشرقي من مديرية (رازح) بمحافظة (صعدة).
اقرأ أيضاًالمجتمعمجموعة فقيه للرعاية الصحية تعلن نيتها طرح وإدراج أسهمها في السوق الرئيسية للسوق المالية السعودية “تداول السعودية”
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ (11/12/2017م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف قامت عند الساعة (0900) مساءً بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري يبعد مسافة (4500) متر عن موقع الادعاء، وذلك باستخدام قنبلة واحدة موجهة أصابت الهدف.
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
بتاريخ (10/12/2017م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، كان أقرب هدف عسكري تعاملت معه قوات التحالف يبعد مسافة (5000) متر عن إحداثي (المنزلين) محل الادعاء. بتاريخ (12/12/2017م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، كان أقرب هدف عسكري تعاملت معه قوات التحالف يبعد مسافة (3100) متر عن إحداثي (المنزلين) محل الادعاء.
قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة (الصور الفضائية) لموقع الادعاء، وتبين التالي:
المنطقة بشكل عام جبلية، ويوجد بعض المزارع والمباني المتفرقة بالقرب من الإحداثي الوارد في الادعاء. تبين الصور الفضائية قبل التاريخ الوارد في الادعاء، عدم وجود أي مباني على الاحداثي الوارد بالادعاء. تبين الصور الفضائية بعد التاريخ الوارد في الادعاء، وجود مبنى مستحدث على الاحداثي الوارد بالادعاء، ولا يوجد آثار استهداف جوي عليه.قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة (الصور الفضائية) لموقع الهدف العسكري، وتبين التالي:
يقع الهدف العسكري في منطقة شبه معزولة. تبين الصور الفضائية بعد تاريخ الادعاء، آثار استهداف جوي على الهدف العسكري.بدراسة تسجيلات الفيديو للمهمة الجوية المنفذة، تبين للفريق المشترك التالي:
تركيز التهديف على الهدف العسكري وكانت الإصابة مباشرة. لا يوجد تحركات للأفراد قبل وأثناء عملية الاستهداف. عدم وجود عربات بالقرب من الهدف العسكري.بمقارنة ما ورد بالادعاء مع المهمة الجوية المنفذة بتاريخ الادعاء تبين للفريق المشترك التالي:
عدم توافق الموقع الوارد من جهة الادعاء مع موقع الهدف العسكري حيث تبعد المسافة بينهما (4500) متر تقريباً. عدم توافق توقيت المهمة الجوية المنفذة عند الساعة (09:00) مساءً على الهدف العسكري، مع التوقيت الوارد بالادعاء عند الساعة (1:00) بعد منتصف الليل. ورد بالادعاء أنه تدمرت سيارتين، بينما لم يظهر فيديو الاستهداف أي عربات بالقرب من موقع الهدف العسكري.في ضوء ذلك، توصل الفريق المشترك الى أن قوات التحالف لم تستهدف (منزلين) بمنطقة (شعبان) في مديرية (رازح) بمحافظة (صعدة) بتاريخ (11/12/2017م)، كما ورد بالادعاء.
من جانبه قال المستشار منصور احمد المنصور بأن اسباب تاخير البت في بعض الادعاءات التي ترد الى لجان التقيم سببها غياب المعلومات الكافية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الفریق المشترک لتقییم الحوادث على الهدف العسکری الصور الفضائیة لقوات التحالف قنبلة واحدة عند الساعة هدف عسکری عدم توافق فی مدیریة لم تنفذ متر عن
إقرأ أيضاً:
التحالف العربي ينفي استهدافه لمستشفى ومنزل ومزرعة باليمن
فهمي محمد
أكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف (قسم الطوارئ والعيادات الداخلية) في مستشفى بمنطقة (السواد) في مديرية (سنحان) بمحافظة (صنعاء)، بتاريخ ( 13 / 01 / 2022م).
جاء ذلك في بيان للفريق بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف بغارة جوية ألحقت أضرار جزئية بقسم الطوارئ والعيادات الداخلية في مستشفى بمنطقة (السواد) في مديرية (سنحان) بمحافظة (صنعاء) بتاريخ (13 / 01 / 2022م)، فيما يلي نصه:
فيما يتعلق بما ورد في البيان الصادر من المتحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان بتاريخ (18يناير2022 م)، أنه في تاريخ ( 13 / 01 / 2022م)، ألحقت غارة جوية من التحالف أضرارًا جزئية بقسم الطوارئ والعيادات الداخلية في مستشفى بمنطقة (السواد) في مديرية (سنحان) في محافظة (صنعاء)، وذكرت التقارير أن غارات جوية للتحالف استهدفت معسكرًا يقع بالقرب من المستشفى.
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة، الصور الفضائية، قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL)، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك لتقييم الحوادث التالي:
1. تقع منطقة (السواد) بمديرية (سنحان)، في الجزء الجنوبي من مدينة (صنعاء).
2. لم يرد ضمن الادعاء إحداثي محدد أو مسمى المستشفى محل الادعاء.
3. يوجد بمنطقة (السواد) (معسكر السواد)، ويقع بالقرب منه (مستشفى 48 النموذجي) المدرج ضمن قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 13 / 01 / 2022م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أنه وردت معلومات استخباراتية إلى قوات التحالف تفيد بوجود هناجر تخزين أسلحة وورش للصواريخ والطائرات المسيرة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة، داخل معسكر (السواد) بمدينة (صنعاء).
عليه؛ قامت قوات التحالف عند الساعة (1:20) صباحًا بتاريخ ( 13 / 01 / 2022م) بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري عبارة عن (هناجر تخزين أسلحة وورش للصواريخ والطائرات المسيرة) تابعة لمليشيا الحوثي المسلحة، وفق إحداثيات محددة داخل معسكر (السواد) بمدينة (صنعاء)، وذلك باستخدام قنابل موجهة أصابت أهدافها.
اتخذت قوات التحالف الاحتياطات الممكنة لتجنب إيقاع خسائر أو أضرار بصورة عارضة بالمدنيين والأعيان المدنية، أو تقليلها على أي حال إلى الحد الأدنى أثناء التخطيط والتنفيذ للعملية العسكرية، استنادًا إلى المادة (57) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف والقواعد (15) و (17) من القانون الدولي الإنساني العرفي، وذلك من خلال التالي:
1. الأخذ في الاعتبار وجود مواقع محظور استهدافها (مستشفى 48 النموذجي) خلال مرحلتي التخطيط والتنفيذ.
2. استخدام قنابل موجهة دقيقة الإصابة، ومتناسبة مع حجم الهدف العسكري.
3. اختيار التوقيت المناسب لتنفيذ العملية العسكرية وذلك في وقت متأخر من الليل عند الساعة (01:20) لضمان عدم وجود المدنيين.
بدراسة تقرير ما بعد المهمة تبين للفريق المشترك أن القنابل أصابت نقاط الاستهداف المحددة، وكانت الإصابة دقيقة ومباشرة.
بدراسة تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة تبين للفريق المشترك أن القنابل أصابت نقاط الاستهداف المحددة، وكانت الإصابة دقيقة ومباشرة.
قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة (الصور الفضائية) بعد التاريخ الوارد بالادعاء لموقع الهدف العسكري، وتبين التالي:
1. وجود آثار استهداف جوي على نقاط الاستهداف المحددة.
2. أقرب نقطة استهداف تبعد مسافة (210) أمتار عن (مستشفى 48 النموذجي)، وهي مسافة آمنة وخارج نطاق التأثيرات الجانبية للاستهداف.
3. سلامة المباني والأسوار التي تفصل ما بين الهدف العسكري و (مستشفى 48 النموذجي).
قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة (الصور الفضائية) لمباني وملحقات (مستشفى 48 النموذجي)، بعد التاريخ الوارد بالادعاء، وتبين عدم وجود آثار استهداف جوي عليها.
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف (قسم الطوارئ والعيادات الداخلية) في مستشفى بمنطقة (السواد) في مديرية (سنحان) بمحافظة (صنعاء)، بتاريخ (13/01/2022م)، كما ورد في الادعاء.
كما أكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف (مزرعة) في منطقة (الوتدة) بمديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء) بتاريخ ( 03 / 03 / 2021م).
جاء ذلك في بيان صادر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء باستهداف (مزرعة) في منطقة (الوتدة) بمديرية (خولان) في محافظة (صنعاء) بتاريخ (03 / 03 / 2021م) فيما يلي نصه:
فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث، أنه عند الساعة (13:00) بتاريخ ( 03 / 03 / 2021م )، أصابت ضربة جوية (مزرعة) في منطقة (الوتدة) في مديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء).
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، المصادر المفتوحة، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن منطقة (الوتدة) تقع في الجهة الشمالية الشرقية من مديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء)، (لم يرد ضمن الادعاء إحداثي محدد لموقع المزرعة).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 03 / 03 / 2021م )، وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على منطقة (الوتدة).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
1. بتاريخ ( 02 / 03 / 2021م ) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على منطقة (الوتدة).
2. بتاريخ ( 04 / 03 / 2021م ) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على منطقة (الوتدة).
قام الفريق المشترك بالبحث في المصادر المفتوحة عما ورد بالادعاء، ولم يتم العثور على أي معلومات عن استهداف (مزرعة) في منطقة (الوتدة) بمديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف (مزرعة) في منطقة (الوتدة) بمديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء) بتاريخ ( 03 / 03 / 2021م )، كما ورد بالادعاء.
كما أكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف بصاروخ (بالقرب من منزل)، بقرية (الملاحيظ) بمديرية (حيدان) في محافظة (صعدة) بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م).
جاء ذلك في بيان صادر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف عن طريق صاروخ سقط بالقرب من (منزل) في قرية (الملاحيظ) في مديرية (حيدان) في محافظة (صعدة) بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م) فيما يلي نصه:
فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث، أنه في حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م)، سقط صاروخ (بالقرب من منزل)، مما نتج عنه إصابة فتاة بجروح، وأضرار طفيفة على (المنزل)، نجمت عما أُفيد بأنه صاروخ أتى من جهة الحدود، بقرية (الملاحيظ) في مديرية (حيدان) في محافظة (صعدة)، (مرفق إحداثي).
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق، بما في ذلك سجلات الرماية لوحدات التحالف السطحية، الصور الفضائية، المصادر المفتوحة، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن قرية (الملاحيظ) تقع بمديرية (حيدان) في الجزء الغربي من محافظة (صعدة).
بدراسة المهام السطحية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك بأن قوات التحالف لم تنفذ أي رماية باستخدام أسلحة الإسناد الناري على قرية (الملاحيظ).
قام الفريق المشترك بالبحث في المصادر المفتوحة عما ورد بالادعاء، ولم يتم العثور على أي معلومات عن صاروخ سقط بالقرب من منزل، على قرية (الملاحيظ) بمديرية (حيدان) في محافظة (صعدة).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف بصاروخ (بالقرب من منزل)، بقرية (الملاحيظ) بمديرية (حيدان) في محافظة (صعدة) بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م)، كما ورد بالادعاء.
كما أكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف (مبنى المحافظة) بمديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين) بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م).
جاء ذلك في بيان صادر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (مبنى المحافظة) بمديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين) بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م)، فيما يلي نصه:
فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك من اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان باليمن، أنه في تمام الساعة (11:00) صباحًا بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م)، قام طيران التحالف باستهداف (مبنى المحافظة) في مديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين)، (مرفق إحداثي).
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق، بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، تقرير زيارة أعضاء الفريق المشترك الميدانية لعدد من المديريات والمحافظات بالجمهورية اليمنية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن (مبنى المحافظة) محل الادعاء يقع في الجزء الجنوبي الغربي من محافظة (أبين).
قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة الصور الفضائية (لمبنى المحافظة) محل الادعاء بعد التاريخ الوارد بالادعاء ولم يتبين وجود آثار استهداف جوي على موقع الادعاء.
بدراسة تقرير الزيارة الميدانية لأعضاء الفريق المشترك لموقع الادعاء بتاريخ ( 29 / 02 / 2021م) تبين التالي:
1. وجود أضرار ناتجة عن اشتباكات بالأسلحة السطحية على المبنى وأسواره.
2. وجود أضرار في المبنى ولم يتمكن الفريق المشترك من تحديد أسبابها.
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على محافظة (أبين).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
1. بتاريخ ( 03 / 06 / 2015م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (أبين).
2. بتاريخ ( 05 / 06 / 2015م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (أبين).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف (مبنى المحافظة) بمديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين) بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م)، كما ورد في الادعاء.