خلال ساعات.. طرح بيوت بدوية في المجمع المتكامل لقرى الصيادين شمال سيناء
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قالت مصادر في محافظة شمال سيناء، إنّ المحافظة تستعد لإعلان طرح البيوت البدوية في المجمع المتكامل لقرى الصيادين في منطقة أغزيوان بمركز بئر العبد في شمال سيناء خلال ساعات، تزامنا مع احتفالات مصر بأعياد تحرير سيناء.
توفير السكن الملائموأضافت المصادر لـ«الوطن»، أنّ الطرح الجديد يأتي في إطار سعي الدولة وتوجيهات القيادة السياسية نحو توفير السكن الملائم لفئة الصيادين بمركز بئر العبد شمال سيناء، وتوفير سكن ملائم لحياة كريمة للصيادين.
وكشفت المصادر عن أنّه سيتم طرح البيوت البدوية في المجمع المتكامل لقرى الصيادين بمرسى أغزيوان خلال ساعات، بطرح 4 قرى سكنية بإجمالي 200 بيت بدوى في قرى الصيادين بمرسى أغزيوان جاهزة للتسليم، عبارة عن «مبنى وحوش»، ويخصص لكل فائز في القرعة منزلا بمساحة 200 متر 2 عبارة عن «120 مترا مباني و80 مترا حوش» مع الالتزام بالشروط والضوابط والأسعار الجاري الإعلان عنها بكراسة الشروط المعلن عنها بالموقع، وطبقا لشروط وضوابط وأحكام القانون 14 لسنة 2012 ولائحته التنفيذية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسكان الوحدات السكنية سيناء شمال سيناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
جامع تركي يحتفي في رمضان بمسبحة يبلغ عمرها 7 قرون بطول 13 مترا
بعمر يناهز 7 قرون، وطول يبلغ 13 مترا، تجذب مسبحة تاريخية في جامع "سيواسي هاتون" بولاية قيصري التركية الزائرين خلال شهر رمضان، ويتم الذكر والدعاء بها بصبر خلال الأيام المباركة.
المسبحة تحتوي على 1111 حبة، ومحفوظة في الجامع التاريخي الواقع بقضاء "دافالي"، والذي بنته "سواسي سيتي هاتون" في العام 1281، حيث أرسلت المسبحة للجامع من قونيا، عاصمة الدولة السلجوقية آنذاك.
وتُحفَظ المسبحة بعناية داخل حاجز زجاجي في الجامع، ويبلغ وزنها 5 كيلوغرامات ومصنوعة من خشب الأنديز (العرعر)، وتجذب الاهتمام برائحتها اللطيفة، بالإضافة إلى عدم تراكم الغبار عليها.
وخلال المناسبات والأيام والليالي الدينية، يسمح باستخدام المسبحة من قِبل الراغبين بالتعبد.
إمام الجامع محمود سامي تشينيجي تحدث عن المسبحة والجامع بالقول إن المسجد التاريخي يُعَد من الصروح النادرة التي بُنيت في المنطقة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"قلبي في المدينة" لماهر زين تحقق نجاحا كبيرا بعد أيام من إطلاقهاlist 2 of 2مسلسل "منتهي الصلاحية".. مجتمع اليأس والرهانات الخاسرةend of listوأوضح أن من أبرز ما يُميز المسجد التاريخي هو المسبحة التي لا تتغبر ولها بنية لا تتعفن، حيث إنها مصنوعة للذِّكر.
إعلانولفت إلى أن المسجد يقصده زوار من خارج البلاد أيضا، موضحا أن المكان يتمتع بروحانية مختلفة.
وأضاف أن المسبحة صُنعت في تاريخ بناء المسجد نفسه، وأن "رمضان هو شهر الصبر، والمسبحة فيها 1111 حبة، تظهر الاستمرارية في العبادة والصبر أيضا".
من ناحيته، قال نور الله كولاي (23 عاما) إنه يأتي إلى المسجد منذ أن كان طفلا، وإن المسبحة التاريخية محفوظة من قِبل الأئمة، وإنهم منشغلون بالصلاة والذكر خلال شهر رمضان والليالي المقدسة.
وأفاد مختار الحي عثمان شام بأن هذه المسبحة تُقرأ بها الأذكار في حلقة منذ الزمن الماضي، وفي الأيام المقدسة، وخلال الزلازل والكوارث.