شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن الأغلبية الحكومية خطاب عيد العرش حمل توجيهات إستراتيجية دقيقة تثمن المنجزات وتنبه للإكراهات، زنقة20ا الرباط أكدت مكونات الأغلبية الحكومية في بلاغ لها أن مضمون خطاب العرش يعد بوصلة عمل الحكومة، وكذلك الإصلاحات التي تقوم بها، لما .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأغلبية الحكومية : خطاب عيد العرش حمل توجيهات إستراتيجية دقيقة تثمن المنجزات وتنبه للإكراهات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأغلبية الحكومية : خطاب عيد العرش حمل توجيهات...

زنقة20ا الرباط

أكدت مكونات الأغلبية الحكومية في بلاغ لها أن مضمون خطاب العرش يعد بوصلة عمل الحكومة، وكذلك الإصلاحات التي تقوم بها، لما يتضمنه من توجيهات استراتيجية دقيقة، تساعدنا في تثمين المنجزات، كما تنبهنا للإكراهات.

وأوضحت الأغلبية الحكومية في بلاغ مشترك توصل موقع Rue20 بنسخة منه، أن “مكونات الأغلبية الحكومية باعتزاز كبير، نص خطاب العرش الذي وجهه الملك محمد السادس ، يوم السبت 29 يوليوز 2023، بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرين لتربع جلالته على عرش شعبه الوفي، وإذ نعبر عن فخرنا بهذه المحطة السنوية الغالية، لما تمثله بالنسبة لنا وللأمة المغربية من رمزية عميقة، تراكم نجاحات مبهرة في تاريخ بلادنا العريق، فإننا نعتبر في الأغلبية الحكومية أن مضمون خطاب العرش يعد بوصلة عمل الحكومة، وكذلك الإصلاحات التي تقوم بها، لما يتضمنه من توجيهات استراتيجية دقيقة، تساعدنا في تثمين المنجزات، كما تنبهنا للإكراهات.

واضاف البلاغ أنه “في هذا السياق نؤكد في الأغلبية الحكومية على تشبتنا بمنظومة القيم المغربية الأصيلة كما أوصي بها جلالة الملك حفظه الله ونصره في مختلف المناسبات والأوراش الإصلاحية، وعلى رأسها تمسكنا بقيمنا الدينية وبثوابتنا الوطنية الراسخة في مختلف مجالات الإصلاح، وبتقوية أواصر الترابط العائلي والتماسك الاجتماعي لمواصلة بناء مجتمع مغربي متقدم وأكثر تضامنا.

وأشادت الأغلبية الحكومية في بلاغها “عاليا بالحكمة والتبصر الذين يقود بهما جلالة الملك حفظه الله ونصره دبلوماسيتنا الوطنية، ودفاعه المستميت والهادئ على قضية وحدتنا الترابية مما وفر لها زخما داعما ومساندا جسده تزايد الاعترافات الدولية بمغربية الصحراء، وتأييد مشروع الحكم الذاتي لأقاليمنا الجنوبية تحت السيادة المغربية، واعتزازنا برؤيته الأخلاقية العميقة لحسن علاقات الجوار”.

وثمنت الأغلبية الحكومية “حرص جلالة الملك على جعل المواطنات والمواطنين وخدمة قضاياهم الشمولية كأولى الأولويات في جميع خطبه السامية وتوجيهاته النيرة، وجعلهم في قلب النموذج التنموي، ومن تم نجدد التعبير عن استعداد الحكومة لتنزيل توجيهات صاحب الجلالة المتعلقة بالانتقال بنموذجنا التنموي إلى آفاق واسعة من الإصلاحات والمشاريع الكبرى، وتملك توجيهاته الاستراتيجية المبني على عدد من المبادئ العلمية والقيم الإنسانية”.

وأكدت الأغلبية في ذات البلاغ على “التعبئة الجماعية لتحقيق طموحات جلالته في مجال الحماية الاجتماعية، والعمل على أجرأة التوجيهات السديدة لصاحب الجلالة في هذا الباب، والعناية أكثر بمجالات السكن والتعليم والصحة والشغل، ومواصلة تنزيل ورش العناية بالكرامة الشاملة للمواطنات و المواطنين كما سطره جلالة الملك حفظه الله ونصره”.

وأشادت عاليا بـ”رؤية ومنطلقات صاحب الجلالة في قرار الترشيح المشترك لبلادنا لكأس العالم سنة 2030 رفقة إسبانيا والبرتغال، كاستمرار لنفس الروح الوطنية والتلاحم العائلي والشعبي الذي جسده أبنائنا في المنتخب الوطني خلال مونديال قطر الأخير في نتائج أفرحت الأمة المغربية بقيادة جلالة الملك، كما أبهرت العالم”.

وتابع البلاغ ‘اعتزاز الأغلبية بالأهمية التي يوليها صاحب الجلالة حفظه الله ونصره للشباب المغربي، واحتضانه لمشاريعهم وتشجيعهم على إبراز كفاءاتهم في مختلف المجالات، واستلهام الحكومة من هذه العناية المولوية السامية مختلف البرامج الرامية لتعزيز الثقة في شبابنا، وتوفير جميع الإمكانيات التي يمكنها دفعهم لإبراز كفاءا

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأغلبية الحكومية : خطاب عيد العرش حمل توجيهات إستراتيجية دقيقة تثمن المنجزات وتنبه للإكراهات وتم نقلها من زنقة 20 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جلالة الملک

إقرأ أيضاً:

وصولا للقاءات العائلية.. تحولات نوعية في خطاب أردوغان حول التطبيع مع الأسد

ضجت الأوساط التركية والسورية بتصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول استعداد بلاده لتطبيع العلاقات الدبلوماسية مع النظام السوري، معبرا عن إمكانية إجراء لقاء مع بشار الأسد على المستوى العائلي كما كان الحال عليه قبل القطيعة التي وقعت بين الجانبين في أعقاب اندلاع الثورة السورية عام 2011.

وكان البارز في تصريحات الرئيس التركي هذه المرة وصفه لبشار الأسد بـ"السيد" لأول مرة منذ قطع العلاقات بين أنقرة ودمشق عام 2012، الأمر الذي دفع ناشطون إلى إعادة مشاركة تصريحات سابقة أدلى بها أردوغان عام 2018 ووصف خلالها رئيس النظام السوري بـ"القاتل الذي قتل مليون شخص من أبناء شعبه"، منتقدا المطالبين بالاجتماع مع الأسد.

ولفت الصحفي عدنان جان أتاي توركمان، إلى أن استخدم أردوغان هذه المرة كلمة "السيد الأسد" في حديثه عن بشار، وهو تطور لافت على مستوى الخطاب الإعلامي للرئاسة التركية.

من جهته، علق الصحفي التركي المعارض إسماعيل سايماز على خطاب أردوغان بالقول "من القاتل الأسد إلى السيد الأسد"، في إشارة إلى التطور اللافت في الخطاب التركي الرسمي.

ولا تفتح تصريحات أردوغان التي أدلى بها الجمعة للصحفيين في إسطنبول، الباب أمام عودة العلاقات الدبلوماسية مع النظام السوري، بل إلى رفعها أيضا إلى مستوى اللقاءات العائلية على غرار اللقاءات التي جرت في فترة ازدهار العلاقات التركية السورية قبل نحو عقدين، حيث شدد الرئيس التركي على أنه "كما التقى في الماضي مع السيد الأسد وكان هناك لقاءات عائلية، فإنه من المستحيل تماما أن نقول إن ذلك لن يحدث في المستقبل".

وأطلقت تصريحات الرئيس التركي الأولى من نوعها، تساؤلات حول إمكانية تجاوز أنقرة حاجز الشروط المسبقة التي يضعها الأسد أمام المبادرات الرامية إلى تطبيع العلاقات، فضلا عن دوافع تركيا التي أعادت تسليط الضوء خلال الأسابيع الأخيرة على هذا المسار المتعثر، والذي تباطأ بشكل شبه كامل خلال العام الأخير.




ما الجديد بتصريحات أردوغان؟
جاء حديث الرئيس التركي عن اللقاء مع الأسد، في أعقاب تصريح أدلى به الأخير ونقلته وكالة "سانا" التابعة للنظام السوري، قال فيه إنه منفتح "على جميع المبادرات المرتبطة بالعلاقة مع تركيا والمستندة إلى سيادة الدولة السورية على كامل أراضيها من جهة، ومحاربة كل أشكال الإرهاب وتنظيماته من جهة أخرى".

◼ تزامنت مع حديث زعيم المعارضة التركية أوزغور أوزيل عن إمكانية توجهه إلى لقاء الأسد وحده من أجل حل مشكلة اللاجئين في تركيا، والتوسط بين رئيس النظام السوري وأردوغان.

◼ التصريحات جاءت أيضا في أعقاب خروج تركيا من الفترات الانتخابية (الانتخابات العامة والمحلية)، التي كانت تشهد زخما في الحديث عن ملفات اللاجئين والتطبيع مع الأسد لجذب الناخبين، وهو ما يشير إلى عزم أنقرة للمضي قدما هذه المرة في ملف التطبيع إلى مستويات غير مسبوقة.

◼ لم تتطرق تصريحات أردوغان إلى شروط نظام الأسد المسبقة التي تطالب أنقرة بسحب قواتها من شمال غربي سوريا قبل الحديث عن تطبيع العلاقات، وكان الرئيس التركي قال عام 2022، إنه "من الممكن اللقاء مع الأسد، لكنه يطالب بخروج تركيا من شمال سوريا، لا يمكن أن يحدث مثل هذا الشيء لأننا نكافح الإرهاب هناك".




ملفات ضاغطة تدفع أنقرة نحو الأسد
تقويض نفوذ الوحدات الكردية: تسعى أنقرة إلى التعاون مع الأسد لتعزيز جهودها الرامية للقضاء على نفوذ الوحدات الكردية وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في الجانب الآخر من حدودها مع الأراضي السورية، لاسيما بعد إعلان الإدارة الذاتية عن عزمها إجراء انتخابات محلية في شمال شرقي سوريا، وهو الأمر الذي ترفضه تركيا بشكل مطلق وتراه انعكاسات لمساع تهدف إلى إنشاء "دويلة إرهاب" على حدودها.

ملف اللاجئين: تسعى أنقرة إلى التوصل إلى حل ينهي أزمة اللاجئين، لاسيما وأن هذا الملف استخدم من قبل أحزاب المعارضة التركية في كل استحقاق انتخابي كـ"ورقة رابحة" ضد الحكومة تمكنها من جذب أصوات الناخبين المناهضين لوجود اللاجئين السوريين.

خلفيات مسار التطبيع
أعلن الرئيس التركي العام الماضي، عن استعداده للاجتماع مع الأسد، وذلك ضمن مسار انخرطت فيه أنقرة، برعاية روسية، قبل الانتخابات العامة منتصف عام 2023 من أجل إعادة تطبيع العلاقات مع دمشق بعد قطيعة تجاوزت الـ12 عاما.

وفي أيار/ مايو 2023، عقد أول اجتماع بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران والنظام السوري، في العاصمة الروسية موسكو، وذلك ضمن ما عرف بـ"الصيغة الرباعية".

وجاء هذا الاجتماع تتويجا للعديد من اللقاءات التي جمعت رؤساء استخبارات تركيا وروسيا وإيران والنظام السوري، فضلا عن لقاء وزير الدفاع التركي بنظيره في حكومة الأسد بموسكو في كانون الأول/ ديسمبر عام 2022، حيث اتفقا على تشكيل لجان مشتركة من مسؤولي الدفاع والمخابرات.

لكن المساعي التركية لإعادة تطبيع العلاقات، تعثرت بعدما اعتبر الأسد أن "هدف أردوغان من الجلوس معه هو شرعنة وجود الاحتلال التركي في سوريا"، زاعما أن الإرهاب في سوريا "صناعة تركية"، ومطالبا بسحب القوات التركية بشكل كامل من شمال غرب البلاد.

مقالات مشابهة

  • الوالي التازي: جهة الشمال شهدت تحولاً كبيراً منذ اعتلاء الملك محمد السادس العرش
  • التجمع الوطني يعلن استعداده لتشكيل الحكومة في فرنسا
  • هل أوقع "ماكرون" فرنسا في أزمة سياسية؟
  • النائبة حياة خطاب: لا أحد ينكر إنجازات الرئيس السيسي طوال 11 عاما
  • برلمانية: لا أحد ينكر إنجازات الرئيس السيسي من البناء وإقامة المشروعات القومية
  • إلغاء حفل ختام موازين ومهرجان كناوة ونهائي كأس العرش بعد وفاة والدة الملك محمد السادس
  • انفراد لـ "الفجر".. التغيير الوزاري يشمل نحو 20 حقيبة في مقدمتها الالوزلرات الحكومية
  • بدء القبول للعام الجامعي 1446هـ في الجامعات الحكومية والكليات التقنية بالرياض
  • الأحرار يشيد بالحصيلة المرحلية للحكومة وبالمقاربة التواصلية لوزرائها
  • وصولا للقاءات العائلية.. تحولات نوعية في خطاب أردوغان حول التطبيع مع الأسد