تطورات الحالة الصحية للفنان تامر ضيائي بعد إجراءه عملية قسطرة في القلب
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
استقرت الحالة الصحية للفنان تامر ضيائي، بعد إجراءه عملية القسطرة في القلب، إذ أنه تعرض لوعكة صحية منذ يومين، دخل على إثرها إحدى المستشفيات .
تطورات الحالة الصحية لـ تامر ضيائيوتحدث أحد أفراد أسرة الفنان تامر ضيائي لـ«الوطن»، أن الفنان تامر ضيائي أجرى عملية القسطرة لأن حالته كانت تستدعي ذلك، وتركيب دعامة في القلب، وهو حاليا داخل العناية المركزة، ومن المقرر نقله إلى غرفة عادية بعد أمر من الأطباء .
قدّم الفنان تامر ضيائي، العديد من الأدوار المميزة واشتهر عند الجمهور، بشخصيته في مسلسل الصياد، الذي عرض عام 2014.
تدور أحداثه حول شاب يعمل في أحد الأجهزة الأمنية، وبعد أن يقع له حادث يعيقه عن ممارسة مهام عمله، ويجري استبعاده عن العمل في الجهاز، ولكن في وقت لاحق يقع أفراد الجهاز الأمني في حيرة أمام إحدى القضايا، ولا يبقى أمامهم سوى الاستعانة مجددًا بنفس الشاب الذي استغنوا عنه في السابق ليساعدهم في كشف الغموض حول هذه القضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تامر ضيائي الفنان تامر ضيائي وعكة صحية تامر ضیائی
إقرأ أيضاً:
تدهور الحالة الصحية لزعيم المعارضة الأوغندية المعتقل
طالبت منظمات حقوقية وهيئات مجتمع مدني في أوغندا بالإفراج عن الزعيم المعارض كيزا بيسيجي المعتقل في سجون النظام بتهمة تقويض أمن الدولة وحيازة أسلحة غير مرخصة.
وقبل أسبوع دخل بيسيجي في إضراب عن الطعام احتجاجا على اعتقاله الذي يعتبره غير قانوني ويهدف إلى إبعاده عن الساحة السياسية في ظل الاستعداد للانتخابات الرئاسية المقررة في يناير/كانون الثاني 2026.
وقال إيرياس لوكواغو محامي الزعيم المعارض إن الحالة الصحية لموكله تدهورت كثيرا بعد إضرابه عن الطعام ولم يعد قادرا على الخروج من زنزانته، وبدأ يعاني من أعراض مقلقة منها ارتفاع ضغط الدم، ولم يسمح له بمقابلة طبيبه الخاص.
وطالب المحامون بإخراجه من السجن والسماح له بالعلاج حتى يبقى على قيد الحياة لأن أطباء السجن لا يمتلكون المعدات الطبية اللازمة.
محاكمة عسكريةتم اعتقال كيزا بيسيجي في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 خلال وجوده في كينيا، وأعيد إلى بلاده ووجهت إليه تهم تتعلق بتقويض أمن الدولة واستقرارها، ومثل أمام محكمة عسكرية، ووجه له الادعاء العام تهمة الخيانة التي قد تصل عقوبتها إلى الإعدام.
وفي يناير/كانون الثاني الماضي تم استئناف محاكمته أمام المحكمة العليا، وقضت بعدم دستورية محاكمة المدنيين أمام القضاء العسكري، لكن السلطات لم تستجب لذلك وقررت بقاءه في السجن.
إعلانوأعربت منظمة العفو الدولية عن قلقها بشأن ما يتعرض بيسيجي، وقالت إنه بعد قرار المحكمة العليا تبين أنه لا يوجد أساس قانوني للاحتجاز.
وقالت الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان إن قمع المعارضين في أوغندا غير مقبول وخاصة في ظل التحضير للانتخابات الرئاسية 2026.
يذكر أن الزعيم المعارض بيسيجي (68 عاما) كان طبيبا شخصيا للرئيس موسيفيني وعضوا في حركة المقاومة الوطنية التي يرأسها، وشغل منصب وزير الداخلية ووزير مفوض في ديوان الرئيس قبل أن ينتقل للمعارضة عام 1999.
وقد ترشح بيسيجي ضد الرئيس الحالي موسيفيني 4 مرات، واتهم نظامه بتزوير نتائج الانتخابات، وقاد المظاهرات والاحتجاجات التي تطالب بالإصلاح السياسي والتداول السلمي للسلطة.