مصر تتجه نحو فصل الصيف: معرفة موعد بدء التوقيت الصيفي لعام 2024
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
مصر تتجه نحو فصل الصيف: معرفة موعد بدء التوقيت الصيفي لعام 2024.. تطبيق التوقيت الصيفي هو تغيير في الساعة المحلية يتم في بعض البلدان خلال فصل الصيف، بهدف استفادة أكبر من ساعات النهار الطويلة وتوفير الطاقة. ومصر، كغيرها من البلدان، تنتظر بدء فصل الصيف لتطبيق هذا التوقيت الذي يعد جزءًا مهمًا من العديد من الجداول الزمنية والروتينات اليومية.
ومن المقرر أن يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي، وتقديم الساعة 60 دقيقة كاملة، اعتبارا من نهاية شهر أبريل 2024 الجاري، ويستمر ذلك لمدة 6 شهور، وينتهي العمل بالتوقيت الصيفي في شهر أكتوبر 2024 المقبل ليعود التوقيت الشتوي.
تطبيق التوقيت الصيفي 2024 في مصر
قررت الحكومة المصرية تغيير الساعة وفقا للتوقيت الصيفي 2024 في منتصف ليل يوم الجمعة 26 أبريل 2024، ويتم تقديم الساعة 60 دقيقة، ويستمر العمل بـ هذا التوقيت حتى يوم 28 أكتوبر 2024.
عودة العمل بالتوقيت الصيفي
يذكر أن الحكومة المصرية، قررت عودة العمل بالتوقيت الصيفي في شهر أبريل 2023 الماضى، وذلك من أجل ترشيد استهلاك مصادر الطاقة، التي من بينها «الكهرباء، البنزين، الغاز، والسولار».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي موعد التوقيت الصيفى متي التوقيت الصيفي امتي التوقيت الصيفي فوائد التوقيت الصيفي العمل بالتوقیت الصیفی فصل الصیف موعد بدء
إقرأ أيضاً:
إعلان أسماء الفائزين بجوائز حمدان بن راشد على مستوى دول مجلس التعاون لعام 2024
أعلن مكتب التربية العربي لدول الخليج اليوم أسماء الفائزين بالجوائز التربوية لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي لعام 2024، وبلغ عددهم 17 من 98 مشاركاً.
وفاز بجائزة المعلم المتميز على مستوى مجلس التعاون الخليجي من المملكة العربية السعودية كل من على بن عبد العزيز بن عبد الله السيافي من مدرسة طارق بن زياد الثانوية، واعتدال بنت عبد الله بن سعود المغلوث من المتوسطة الخامسة بالمبرز وسميرة بنت عبد الله مبارك العتيبي من ابتدائية ريحة.
ومن دولة الكويت، فازت جواهر عجير لافي بطي العصيمي من مدرسة غنيمة المرزوق الثانوية بنات، ومن دولة قطر فازت نورة عبد الله حيدر جهرمي من مدرسة الخنساء الابتدائية للبنات، ومن مملكة البحرين فازت كوثر جعفر حمزة إبراهيم من مدرسة القادسية الابتدائية للبنات.
وفي فئة جائزة الطالب المتميز على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، فاز من المملكة العربية السعودية كل من الطالب ياسر بدر عوض المطيري من مدراس المتقدمة بحي الخليج، وثامر بن يوسف بن ثامر المسعود من ثانوية المتقدمة الأهلية منطقة الجوف، والطالبة عائشة بن فهد بن إبراهيم السويد من مدرسة «الرابعة عشر» بعرعر، كما فازت جوري بنت سلطان بن محمد البصيلي من مدراس المتقدمة للتعلم الذكي.
ومن دولة الكويت، فازت الطالبة كوثر يوسف محمد على نصر الله من مدرسة مارية القبطية الثانوية بنات. ومن دولة قطر، فاز كل من عبد الله هلال عبد الله الحسن المهندي من أكاديمية قطر الخور، ونورة فيصل دحيم سعد الدوسري من المدرسة المصرفية، ومن مملكة البحرين، فاز الطالب علي رضا محمد علي حسين أحمد العربي من مدرسة التعاون الثانوية للبنين، والطالبة خولة أحمد منصور علي من مدرسة جد حفص الثانوية للبنات.
وفي فئة جائزة المدرسة المتميزة، فازت من المملكة العربية السعودية مدرسة الأمير عبد المحسن بن عبد العزيز الثانوية، ويرأس إدارة المدرسة المدير بندر بن سعد بن رشاد الحربي. ومن مملكة البحرين، فازت مدرسة جد حفص الثانوية للبنات، وتقوم على إدارتها المديرة خلود يعقوب عبد الله بدو.
وأعرب الدكتور عبد الرحمن بن محمد العاصمي، المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج عن سعادته بمناسبة إعلان الفائزين بالجائزة هذا العام، وهنأ الفائزين في مختلف الفئات، وقال: «أضحت هذه الجائزة من الجوائز الرائدة على المستويين الإقليمي والدولي، حيث تُعنى بتقييم وتحفيز وتكريم شرائح وشاغلي الوظائف التعليمية من القيادة المدرسية والمعلمين والطلاب والطالبات، وأصبحت محط أنظار الفئات المتميزة كافة على مستوى المدراس والمعلمين والطلاب».
وأكد أن الجائزة أصبحت داعمة، وتحفز الأداء التعليمي، كما تعزز من كفاءة العمليات والممارسات التربوية والمهنية.
ووجّه الشكر والتقدير لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية على جهودها في مواصلة تكريم المتفوقين والمتميزين.
يذكر أن جوائز مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، والتي أطلقها المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم بهدف الارتقاء بجودة قطاع التعليم، وتشجيع التميز والموهبة..شهدت العديد من التطورات وتوسعاً إقليمياً ودولياً، من خلال بناء شراكات استراتيجية مع المنظمات الدولية والاقليمية، حتى تبوأت مكانتها من بين أهم الجوائز في قطاع التعليم على المستويين الإقليمي والدولي.