خطوة جاءت في وقتها المناسب.. جامايكا تقرر الاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «خطوة جاءت في وقتها المناسب.. جامايكا تقرر الاعتراف بدولة فلسطين».
خطوة يمكن أن يقال إنها جاءت في وقتها المناسب، هي اعتراف جامايكا بدولة فلسطين، لترفع عدد الدول التي تعترف بدولة فلسطين إلى 142 دولة، بحسب التقرير.
اعتراف جامايكا بدولة فلسطينأوضحت وزيرة خارجية جامايكا كاميلا جونسون سميث، أن قرار بلادها جاء تماشيا مع التزامها القوي بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة إلى جانب الاعتراف بسيادة القانون الدولي، وحق الشعوب في تقرير مصيرها.
قرار جامايكا لاق ترحيب من جانب فلسطين، التي قالت إنه يؤكد ضرورة تكاتف الدول في أخذ خطوات فعلية من أجل إعادة مصداقية النظام الدولي القائم على القواعد والعدالة والمساواة بين الشعوب كافة، كما دعت الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين بأن تتخذ خطوة مماثلة.
إسرائيل تعارض اعتراف أي دولة بفلسطينوبطبيعة الحال فإن إسرائيل تعارض اعتراف أي دولة بفلسطين بل وتطلق على أي خطوة في هذا الشأن اعترافا أحادي الجانب، وتقول إن أي اتفاق من هذا القبيل يجب أن يتم التوصل إليه من خلال مفاوضات مباشرة على حد وصفها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامايكا فلسطين إسرائيل بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
رئيس «دفاع النواب»: «قمة الثماني» جاءت في توقيت بالغ الأهمية
أكد النائب اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، رئيس جمعية الصداقة المصرية ـ الليبية، أن استضافة مصر لقمة الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي (D-8) ، في نسختها الحادية عشرة تحت شعار "الاستثمار في الشباب ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.. تشكيل اقتصاد الغد"، بالقاهرة، جاءت في توقيت بالغ الأهمية على الصعيدين الاقتصادي والدولي.
وأشار إلى أن مصر استطاعت برئاستها للقمة حشد الجهود من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان وصولاً للموقف السياسي في سوريا الشقيقة.
تحقيق التنمية المستدامةوقال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب في بيان له اليوم، إن قمة الثماني، تهدف إلى تحقيق تعاون مشترك في مجالات عده من أجل تحقيق التنمية المستدامة وتحسين مستويات معيشة شعوب هذه الدول التي تجمعهما تحديات اقتصادية وتنموية مشتركة.
وأضاف النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، أن قمة الثماني بمثابة منصة حيوية عالمية برعاية مصرية لتعزيز الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة وتقديم نموذج مثالي للتعاون المشترك لتحقيق مستقبل أكثر ازدهارا، من خلال دفع آفاق التعاون بين اقتصاديات الدول عن طريق تبادل الخبرات والرؤي في مجال الاتصالات والمعلومات والاقتصاد الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والزراعة، والصناعات التحويلية، والطاقة الجديدة، والهيدروجين الأخضر، التي تعد مصر رائدة فيه، مؤكداً الاهتمام الكبير الذي توليه مصر ومجموعة الدول الثماني للشباب والذي كان عنوان تلك القمة بالقاهرة.
القمة كشفت عن دور مصر ومكانتها الإقليميةواختتم بالتأكيد على أهمية النتائج والتوصيات والمبادرات الإيجابية للقمة والتي تسهم في تحسين مستوى معيشة شعوب الدول الأعضاء وتحقق التطلعات نحو مستقبل أفضل يقوم على التعاون والتكامل، من خلال خارطة الطريق التي وضعها الرئيس السيسي، أمام الأعضاء لتعزيز التعاون المشترك بين الدول النامية، بما يتماشى مع التحديات الدولية الراهنة، مشيرا إلى أن القمة كشفت عن دور مصر ومكانتها الإقليمية والدولية كصوت يمثل تطلعات الشعوب الدول النامية في المحافل الدولية.