11200 معاملة إقراضية مقبولة إلكترونياً عبر منصة أور خلال شهر ونصف
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أبريل 25, 2024آخر تحديث: أبريل 25, 2024
المستقلة/- أعلن صندوق الإسكان التابع لوزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة، اليوم الخميس، عن عدد المعاملات المقبولة إلكترونياً عبر منصة أور.
إنجازات إلكترونية:
عدد المعاملات المقبولة: 11200 معاملة إقراضية في بغداد والمُحافظات.فترة التقديم: من الثالث من شهر آذار الماضي ولغاية الرابع والعشرين من شهر نيسان الجاري.سهولة الإجراءات: تهدف إلى تسهيل إجراءات حصول المواطنين على القروض.سرعة الإنجاز: تسير عملية قبول المعاملات وإنجازها بانسيابية عالية.ضمان العدالة: تُساهم في ضمان حصول المستحقين للقروض.
جهود الصندوق:
العمل الدؤوب: تبذل ملاكات الصندوق جهودًا دؤوبة في تدقيق وقبول المعاملات الإقراضية.تخصيص المبالغ: تم تخصيص المبالغ اللازمة لمنح القروض للمعاملات المقبولة.الاستمرار في التقديم: سيقوم الصندوق بفتح قبول معاملات إقراضية أخرى قريباً.مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الأسرى الفلسطينيين في سجن “النقب” يتعرضون لأسوء معاملة خلال رمضان
يمانيون../
كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية أن أسرى سجن النقب، يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل العدو الصهيوني، حيث تعرضوا للقمع والضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان.
وفي تقريرها الصادر اليوم الأحد، أفاد محامي الهيئة خلال زيارته الأخيرة للسجن، أن الإدارة تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض “سكابيوس” مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب،وفقا لوكالة قدس برس.
وأضاف الى استغلال مصلحة السجون الصهيونية شهر رمضان المبارك، للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام و رداءة جودته.
وقال إن الأسير أحمد رضوان حمامرة (26 عاماً) من بلدة “كفر عقب” بالقدس، في وضع صحي سيء جدا، حيث أنه مصاب بمرحلة متقدمة جدا من مرض “سكابيوس” وأصبح يعاني من فقر بالدم.
وأضاف أن الأسير علاء شلالدة (23 عاماً) من مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، يعاني من آلام بالمفاصل؛ و جيوب أنفية، وضيق في التنفس، وتم اعطائه مضاد حيوي مؤخرا.
وكان “نادي الأسير الفلسطيني” قد كشف الأسبوع الماضي، عن تجاوز عدد الأسرى والمعتقلين في سجون العدو إلى نحو تسعة آلاف و 500 أسير حتى بداية شهر مارس الجاري.
وقبل حرب الإبادة التي شنتها قوات العدو، كان إجمالي عدد الأسرى في السجون أكثر من خمسة آلاف و 250 أسيرا، من بينهم 40 أسيرة و170 طفلًا، فيما بلغ عدد المعتقلين الإداريين آنذاك نحو 1320 معتقلًا.