مع تقلب الطقس.. حيل للمساعدة على تهوية المنزل بدون تكييف
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية، أن يسود البلاد، اليوم الخميس، طقس شديد الحرارة نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية الشرقية وجنوب سيناء وجنوب البلاد، دافئ على السواحل الشمالية الغربية، معتدل ليلا على أغلب الأنحاء، مائل للبرودة على السواحل الشمالية الغربية.
إليك بعض الحيل للمساعدة في تهوية المنزل بدون الحاجة إلى تكييف الهواء خلال فترات تقلب الطقس، بحسب ما نشره موقع هيلثي :
إفتح النوافذ في الصباح الباكر والمساء: في فترات الطقس اللطيفة، قم بفتح النوافذ في الصباح الباكر والمساء للسماح بتدفق الهواء الطبيعي داخل المنزل.
استخدم المراوح: قم بتشغيل المراوح في المنزل لتحريك الهواء وتهوية الغرف. يمكن وضع المروحة بالقرب من النافذة المفتوحة لسحب الهواء الخارجي وتوزيعه في الغرفة.
افتح الأبواب الداخلية: افتح الأبواب الداخلية في المنزل للسماح بتدفق الهواء بحرية من غرفة إلى أخرى. هذا يساعد على توزيع الهواء وتهوية الأماكن المغلقة.
استخدم الستائر والستائر الشمسية: في فترات الطقس الحارة، استخدم الستائر والستائر الشمسية لمنع دخول أشعة الشمس المباشرة إلى المنزل. هذا يساعد في تقليل ارتفاع درجة الحرارة داخل المنزل ويجعله أكثر راحة.
استغل الهواء الليلي البارد: في الليالي الباردة، استغل الهواء الليلي البارد بفتح النوافذ والسماح للهواء البارد بالتدفق داخل المنزل. يمكنك أيضًا استخدام مروحة لسحب الهواء البارد من الخارج وتوجيهه نحو الداخل.
استخدم النباتات الداخلية: قم بوضع النباتات الداخلية في المنزل، حيث يمكن أن تساعد في تحسين جودة الهواء وتنقيته، النباتات تساهم في تعزيز التهوية وتخفيف الاحتكاك الحراري في المنزل.
تذكر أن تتبع التوقيت المناسب لفتح وإغلاق النوافذ واستخدام المروحة والستائر وفقًا لتغيرات درجة الحرارة وتدفق الهواء في منطقتك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطقس تكييف الهواء الهواء السواحل الشمالية طقس شديد الحرارة القاهرة الكبرى تقلب الطقس فی المنزل
إقرأ أيضاً:
“هيومن رايتس ووتش” تدعو المجتمع الدولي للمساعدة في إزالة مخلفات الحرب في سوريا
نيويورك-سانا
قالت منظمة “هيومن رايتس ووتش” الحقوقية: إن النزاع المستمر منذ أكثر من عقد تسبب بتلوث واسع النطاق بالألغام الأرضية، والمتفجرات من مخلفات الحرب في سوريا، ما يُشكل عائقاً رئيسياً أمام العودة الآمنة وجهود إعادة الإعمار.
وأوضح ريتشارد وير الباحث الأول في قسم الأزمات والنزاعات والأسلحة في المنظمة في بيان نشر على موقعها على الإنترنت أنه “لأول مرة منذ أكثر من عقد ثمة فرصة لمعالجة التلوث الهائل في سوريا بشكل منهجي، من خلال إزالة الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب”، مؤكداً أنه “إذا لم تكن ثمة جهود عاجلة على مستوى البلاد لإزالة الألغام، سيُصاب أو يُقتل مزيد من المدنيين العائدين إلى ديارهم لاستعادة حقوقهم الأساسية وحياتهم وسبل عيشهم وأراضيهم”.
وأضاف وير: “ينبغي إزالة المتفجرات التي خلفتها الحرب، حتى يتمكن الناس من العودة إلى مجتمعاتهم والعيش بأمان فيها والانخراط في أنشطة حيوية لسبل عيشهم مثل الزراعة”، مشيراً إلى أنه ينبغي على الجهات المانحة والمنظمات الإنسانية العمل مع الحكومة الانتقالية لتيسير هذا العمل العاجل والمنقذ للحياة.
وكانت المنظمة الدولية المعنية بتعزيز سلامة عمال الإغاثة، أشارت في تقرير لها إلى أن مخلفات الأسلحة والألغام تسببت في مقتل 249 شخصاً على الأقل بينهم 60 طفلاً وإصابة 379 آخرين في سوريا منذ 8 كانون الأول الماضي.