ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة

أفادت مصادر فلسطينية، باستشهاد الصحفي محمد بسام الجمل متأثرا بجروح أصيب بها إثر غارة لجيش الاحتلال على منزل شرق رفح جنوبي قطاع غزة.

اقرأ أيضاً : إعلام عبري: تصريحات نتنياهو بشأن قرب انتصار الجيش منفصلة عن الواقع

ومع استشهاد الصحفي الجمل، ارتفع عدد الشهداء الصحفيين في القطاع إلى 139 صحفيا وعاملا في مجال الصحافة والإعلام.

وكانت أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، أنَّ استمرار الاحتلال في منع دخول ووصول الوسائل الإعلامية العالمية إلى قطاع غزَة هو محاولة لمنع التغطية الإعلامية لجرائمه ومجازره التي يتعرّض لها الشعب الفلسطيني مدارالأشهر الماضية،

ودعت حماس إلى كسر الصمت الدولي والضغط على الاحتلال لدخول الوسائل الإعلامية لمنع الاحتلال من ارتكاب المزيد من الجرائم بعيداً عن عيون الإعلام والشهود على حرب الإبادة الجماعية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة رفح الصحافة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يفجر منازل الشهداء واقتحامات واشتباكات ضارية مع المقاومة.. ماذا يحدث بالضفة؟.. عاجل

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على الضفة الغربية المحتلة، لليوم الرابع على التوالي في بلدة طمون ومخيم الفارعة جنوب طوباس، حيث فرض حظر تجوال لمدة 48 ساعة على طمون، كما فجر منزل الشهيد محمد عصري فياض في مخيم جنين، وفق ما أفادت قناة القاهرة الاخبارية نقلا عن وسائل إعلام فلسطينية.

حصار خانق وقصف بطائرات مسيرة

وكشفت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» أن قوات الاحتلال قصفت بطائرة مسيرة منطقة طمون، وسط أوضاع إنسانية كارثية نتيجة الحصار المستمر والعمليات العسكرية المكثفة، حيث أطلقت عشرات العائلات الفلسطينية نداءات استغاثة بسبب الحصار ونقص الإمدادات الأساسية.

وأضافت الوكالة الفلسطينية أن الاحتلال اعتقل مواطناً فلسطينياً ونجليه في طمون، بينما يواصل محاصرة سكان مخيم الفارعة منذ أربعة أيام، مانعًا دخول المواد الغذائية الأساسية والماء، كما أعاق دخول طواقم الإسعاف إلى المنطقة.

اقتحامات واعتقالات في جنين وطولكرم

في مخيم جنين، الذي يشهد عدوانًا متواصلًا منذ 16 يومًا، دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية جديدة إلى المدينة، حيث اقتحمت عدة أحياء واعتقلت شابين فلسطينيين، كما استمرت عمليات تفجير المنازل وحرقها، ما أدى إلى تصاعد أعمدة الدخان في المخيم.

وفي بلدة برقين غرب جنين، حاصرت قوات الاحتلال منزل الأسير المحرر أسامة هاشم خلوف، بينما أعلنت الفصائل الفلسطينية في جنين أنها تصدت لقوات الاحتلال في بلدة السيلة الحارثية وأوقعت إصابات مؤكدة في صفوفهم.

أما في طولكرم، فقد استمرت العملية العسكرية الإسرائيلية وسط تعزيزات مكثفة، حيث حولت العديد من المنازل إلى ثكنات عسكرية، كما فرض تهجيرًا قسريًا على السكان.

وأفادت مصادر محلية أن الاحتلال نفذ عمليات نسف وتدمير للبنى التحتية ومنع فرق البلدية والدفاع المدني من فتح الطرق.

اقتحامات في نابلس واعتداءات المستوطنين

فيما واصلت قوات الاحتلال اعتداءاتها في مدينة نابلس، حيث اقتحمت مخيم بلاطة وبلدات بُرقة وسبسطية شمال غرب المدينة، وسط تصعيد واضح من الجيش والمستوطنين في مختلف أنحاء الضفة.

وبحسب وكالة «وفا» فأن الاعتداءات المتواصلة لجيش الاحتلال الإسرائيلي على مدن الضفة الغربية أسفرت عن ارتقاء نحو 905 فلسطينيين، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، فيما وصل عدد المعتلقين أكثر من 143000 فلسطيني.

مقالات مشابهة

  • كيف ساهمت حرب القسام الإعلامية بتسليم الأسرى في إحباط الاحتلال الإسرائيلي؟
  • الصحفيين الفلسطينيين: الاحتلال الإسرائيلي لايزال يبيت النية لاستمرار عدوانه وجرائمه بحق شعبنا
  • جنازة الصحفي محمد منير عقب صلاة العصر من مسجد النور بالعباسية
  • رحيل الصحفي محمد منير بعد صراع مع المرض
  • وزير الرياضة ينعى الكاتب الصحفي محمد منير بجريدة المساء
  • القسام تكشف أسماء الشهداء من قادة المنطقة الوسطى في القطاع
  • القسام تكشف أسماء الشهداء من قادة المنطقة الوسطى في القطاع (شاهد)
  • الاحتلال الإسرائيلي يفجر منازل الشهداء واقتحامات واشتباكات ضارية مع المقاومة.. ماذا يحدث بالضفة؟.. عاجل
  • إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق .. علي جمعة يوضح
  • كولر يعلن قائمة الأهلي لمواجهة بتروجيت.. لاعب جديد ينضم إلى الغائبين