مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح اليهودي
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
مستوطنون يؤدون صلوات تلمودية عند باب القطانين أحد أبواب المسجد الأقصى
أفادت مصادر فلسطينية، الخميس، بأن أكثر من 430 مستوطنا ومتطرفا اقتحموا المسجد الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح اليهودي.
اقرأ أيضاً : قوات الاحتلال تنفذ حملة اعتقالات ومداهمات في الضفة الغربية
بدورها أكدت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن مستوطنين أدوا صلوات تلمودية في باحات الأقصى، فيما منعت شرطة الاحتلال الفلسطينيين من البقاء فيها.
وأدى مستوطنون صلوات تلمودية عند باب القطانين أحد أبواب المسجد الأقصى.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين القدس اقتحام الاقصى المستوطنين
إقرأ أيضاً:
أبرزها زجاجة تراب من المسجد الأقصى .. تفاصيل مثيرة بشأن جنازة حسن نصر الله
حددت اللجنة المعنية بمراسم تشييع أمين عام حزب الله الراحل حسن نصر الله، والقيادي بالحزب الراحل هاشم صفي الدين، عبر صور ملتقطة بالأقمار الاصطناعية الطرق التي من المقرر أن تسير فيها الجنازة، والتي ستنطلق من المدينة الرياضية في بيروت حتى تصل إلى مكان الدفن.
وكشفت اللجنة أنه سيتم دفن زجاجة صغيرة مليئة بالتراب الذي جئ به من المسجد الأقصى المبارك، مضيفة “أرسلها مقدسيون إلى لبنان لتكون جنبًا إلى جنب مع السيد الذي قضى عمره في خدمة المسجد الأقصى، ونحن سنلبي هذه الرغبة، وسيكون هذا التراب مجبولا بتراب لبنان كله الذي يمثله سماحة السيد”.
وبيًنت اللجنة أنها جهزت لوجستيات لحدوث انسيابية ومواجهة الحالات الطارئة، كوجود فرق صحية متكاملة، وفرق إطفاء وإنقاذ، تضم 1400 ممرض و100 طبيب و32 سيارة إطفاء.
وشرحت اللجنة عدة نقاط خاصة بعملية التشييع ، من بينها السير خلف النعشين وليس أمامهما، وأنها ستتخلى عن بعض البروتوكولات في هذا التشييع لصالح الاحتشاد الكبير، كما أعلنت أنه من المقرر في ختام التشييع أن يقوم بعض المقاتلين بأداء القسم والولاء.
وعما إذا كان أمين عام حزب الله نعيم قاسم سيحضر التشييع، قالت اللجنة إنه سيكون له كلمة لكنها قررت التأجيل عن إعلان ما إذا كانت هذه الكلمة ستكون حضورية أم عبر الشاشة.
واستشهد نصر الله في 27 من سبتمبرالماضي، ودُفن بشكل سري ومؤقت، وفقا لفتوى دينية، بعد أن اعتبر مسؤولو الجماعة الوضع الأمني غير آمن لظهور مسؤولين ورجال دين لتشييع جثمانه علنا.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس