بالفيديو.. بايدن يصافح شبحا بعد خطابه ويثير جدلا
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
نشطاء يتداولون فيديو لبادين وهو يصافح "شبحا"
أثار الرئيس الأمريكي جو بايدن الجدل مجددا، بعد انتهاء خطابه في ولاية فلوريدا، والذي أعلن خلاله التزامه الثابت تجاه تل أبيب.
اقرأ أيضاً : نتنياهو يرد على تصريحات بايدن: "أنت مخطئ"
وبعد أن أنهى بايدن خطابه، التفت إلى يمينه وقام بمصافحة شخص غير موجود "وهمي" في حالة أثارت الجدل بما يتعلق بوضعه الصحي قبل الانتخابات الأمريكية.
وعلق نشطاء على المشهد المثير، بأن بايدن صافح شبحا بعد خطابه، ما أثار قلقا لدى مناصريه.
وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، الأربعاء، التزامه الثابت تجاه "إسرائيل"، وأكد أن "أمن إسرائيل يبقى مهمًا للغاية".
ووقع بايدن على حزمة مساعدات عسكرية ضخمة للاحتلال وأوكرانيا، شملت أيضًا تخصيص مليار دولار للمساعدات الإنسانية في قطاع غزة.
وأضاف الرئيس الأمريكي، البالغ من العمر 81 عامًا، أنه "سيتم تأمين هذه المساعدات فورًا وزيادة حجمها، بما في ذلك الغذاء والإمدادات الطبية والمياه النظيفة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن البيت الأبيض واشنطن بايدن
إقرأ أيضاً:
ترامب رجل الصفقات | سياسة الرئيس الأمريكي في الحرب الروسية الأوكرانية .. تفاصيل
قالت الإعلامية داليا أبو عميرة، إنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، لا يزال يتعامل مع السياسة الخارجية بذات الأسلوب الذي وثّقه في كتابه الشهير فن الصفقة الصادر عام 1987، حيث كشف عن فلسفته في التفاوض وإبرام الاتفاقيات.
وأضافت "أبو عميرة"، في عرض تفصيلي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ هذا النهج يبدو جليًا اليوم في طريقة تعامله مع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث لم ينفذ حتى الآن وعده بإنهاء الحرب خلال 24 ساعة، كما تعهد قبل عودته المحتملة إلى البيت الأبيض في يناير 2025.
وتابعت الإعلامية، أنّ ترامب، الذي يقترب من اجتياز أول 100 يوم منذ فوزه المتوقع، لا يتهرب من وعوده، بل يلمح بوضوح إلى نواياه الحقيقية، وهي استعادة الأموال التي أنفقتها الولايات المتحدة على دعم أوكرانيا خلال الحرب.
وأكدت: "هذا الطرح لمّح إليه ترامب مرارًا، مشيرًا إلى ضرورة استرداد هذه الأموال من خلال صفقة تضمن لواشنطن مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية".
عقد اتفاق يعوض به الخسائر الاقتصاديةوذكرت، أنّ ثروات أوكرانيا من المعادن النادرة – مثل الليثيوم والتيتانيوم والجرافيت واليورانيوم – تشكل جوهر هذه الصفقة المرتقبة، فهذه المواد، التي تُعد ضرورية للصناعات الأمريكية، تمثل فرصة ذهبية لترامب لعقد اتفاق يعوض به الخسائر الاقتصادية، ويدعم الاقتصاد الأمريكي داخليًا.