ودعي الفيلر بالمكونات الطبيعية.. أفضل الطرق للظهور بشكل مثالي في دقيقة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
الشفاه الممتلئة هي المفضلة لدى النساء، فالكثير منهن يلجأن لحقن الفيلر من أجل الظهور بها، إلا أن بعضهن يخشى الحقن، الأمر الذي يتطلب البحث عن ماسكات طبيعية للظهور بمظهر أكثر أنوثة، وهو ما نقدمه لكم من خلال «الوطن».
ماسك تكبير الشفاةماسك الليمون واللبن من أهم الأشياء لتكبير الشفاه، وبحسب ما عبرت خبيرة التجميل، ماري عريان، خلال حديثها لـ«الوطن»، فإن أول المسكات لتكبير الشفايف، الليمون واللبن، ويمكن إعداده من خلال التالي:
امزجي ملعقة صغيرة من عصير الليمون.ضيفي ملعقة صغيرة من اللبن الزبادي. طبقيها على وجهك. اتركيها لمدة 20 دقيقة نظفي وجهك بالغسول الملائم اشطفيه بالمياه الفاترة. ماسك الموز وزيت الزيتون
لشد الشفايف بشكل طبيعي من خلال التالي:
اهرسي الموز. ضيفي ملعقة صغيرة من زيت الزيتون. ضيفي العسل الطبيعي، للحصول على خليط متجانس. طبقيه على بشرة وجهك. اتركيه لمدة نصف ساعة بعدها اشطفي وجهك بالمياه الباردة. ماسك البيض وزيت الفيتامين Eبمفعول البوتوكس للشفايف، يمكنك عمل ماسك البيض بالخطوات التالية:
اخفقي بياض بيضة. ضيفي نصف ملعقة صغيرة من زيت الفيتامين. ضعي ملعقة صغيرة من عصير الليمون. حركي المكونات ووزعيها على بشرتك. اتركي الخليط على وجهك. اتركيه لمدة خمس دقائق. نظفي وجهك بالغسول واشطفيه. ماسك الخميرة والزبادي والعسلللحصول على مفعول الفيلر، أعديه من خلال التالي:
ملعقة من الخميرة. ملعقة من الزبادي والعسل. إضافة قطرتين من الليمون. اخلطي المكونات جيدًا. ضعيها على وجهك لمدة نصف ساعة. افركي وجهك. ثم اغسليه بماء فاتر وضعي كريم مرطب. ماسك النخاعيمكن تطبيقه من خلال التالي:
ضعي النخاع على النار لمدة 5 دقائق. ضعي ملعقة من زيت الزيتون مع النخاع. اتركي حتى تتوغل كل مكوناته مع بعضها البعض. ادهنيه على الشفاة واتركيه لمدة 10 دقائق.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملعقة صغیرة من من خلال التالی
إقرأ أيضاً:
هيئة الكتاب تصدر «أحب رائحة الليمون» حوارات مع نجيب محفوظ لـ سهام ذهني
أصدرت وزارة الثقافة، من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن سلسلة مكتبة نجيب محفوظ، كتاب بعنوان «أحب رائحة الليمون» حوارات مع نجيب محفوظ للكتابة سهام ذهني.
تنعكس صورة نجيب محفوظ في مرايا سهام ذهني من خلال رحلة حوارية قاربت عشرين عاما، التقطت فيها الكاتبة ملامح إنسانية في حياة الأديب العالمي، فظهرت شخصية نجيب التي تعيش الحياة وتتفاعل معها وتتألم بها تارة، وتراها عن بعد وتنزوي عنها تارة أخرى، هنا محفوظ الذي يتعلم ويحتفي بالفن ويخلص لأصحابه بعيدا عن الصخب.
في كل صورة يظهر ملمحا من نفسه وشخصيات عاصرها في الأدب والفن والسياسة، ليشاهد المتلقي لوحة تتسع لأشكال الإبداع واتجاهاته، فيها عمق الجمال ومتغيرات المجتمع وخصوصية الموقف بصدد قضايا ثقافية مهمة كان لها دورها في رسم الحياة الفكرية في مصر، ولأن الكاتبة اختارت الشكل الحواري، فقد جاء نصها مشحونا بحيوية الفعل الكلامي الذي يدور بين رؤيتين مختلفتين.
وفي تقديمها للكتاب تقول سهام ذهني: «العطر المعتق ما إن نفتح غطاء قنينته حتى يفوح العبير، ويتيح الأنس للروح، بمثل هذا الشذى الجذاب استقبلتني كلمات أديبنا الكبير نجيب محفوظ المحفوظة في كتاب لي صدر منذ أكثر من 20 عاما استقبالا غمر وجداني أنا صاحبة الحوارات نفسها التي دارت بيني وبينه وجها لوجه واستمتعت بما قاله لي فيها على مدى حوالي عشرين عاما هي عمر لقاءاتي معه من قبل حصوله على جائزة "نوبل" في الأدب ومن بعد حصوله على الجائزة.
وبالإضافة لاستمتاعي بفيض الجمال فإن قراءتي الجديدة المتأنية قد سمحت لي بأن ألاحظ وجود أمور حصرية لم يذكرها إلا معي، مما دعم عندي فكرة إعادة نشر تلك الحوارات التي كنت قد أستأذنته في جمعها بكتاب فرحب وقتها، وتم نشر الكتاب خلال حياته عن دار أخبار اليوم تحت عنوان "ثرثرة مع نجيب محفوظ"، ومع قراءتي الجديدة للكتاب وجدت أن من المهم عمل بعض الإضافات، فوضعت حوارًا حيويا كان قد أجراه معه ابني جمال دياب لمجلة المدرسة في ذلك الوقت حول طفولته، يتضمن حكايات ومواقف طريفة لم يتحدث حولها من قبل، وقمت بحذف بعض ما تضمنه التاب القديم من أمور كانت لحظية وقتها، كذلك انشغلت بإعادة الصياغة لبعض الحوارات، وإعادة ترتيبها زمنيا من الأقدم إلى الأحدث، وتم تغيير عنوان الكتاب، باستخدام رده على أحد أسئلتي العادية حول عطره المفضل، حيث رده "أحب رائحة الليمون"، كإجابة تلقائية معبرة عن إنسان مصري صادق محتفظ ببساطته».