ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبول 2022
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
رجح الموظف السابق في المخابرات الفرنسية نيكولا سينكويني وجود عملاء فرنسيين في الجيش الأوكراني منذ بداية العملية العسكرية الروسية، قاتلوا في معارك ماريوبول في فبراير 2022.
إقرأ المزيد إصابة خبراء فرنسيين بضربة روسية لموقع عسكري أوكراني في دونيتسكوقال سينكويني: "كنت مهتما بمعركة ماريوبول في فبراير 2022، حيث لاحظت آثار تورط فرنسي.
كما كتبت وسائل إعلام فرنسية أن الجنرال فيدو الذي تم تعيينه في منصب رئيس الاستخبارات العسكرية الفرنسية في سبتمبر 2021، تمت إقالته "بسبب حسابات خاطئة حول احتمال اندلاع النزاع في أوكرانيا والاستهانة بقدرات روسيا العسكرية".
ولفت سينكويني إلى أنه من خلال البحث تبين أن العديد من الفرنسيين منذ بداية النزاع توجهوا للقتال في أوكرانيا بمحض إرادتهم.
وأعلنت روسيا أن المرتزقة الفرنسيين وغيرهم هدف أولوي ومشروع للجيش الروسي، محذرة باريس من إرسال أي قوات إلى أوكرانيا.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية وجود 13387 مرتزقا أجنبيا وصلوا إلى أوكرانيا للمشاركة في المعارك إلى جانب نظام كييف وتم القضاء على 5962 منهم حتى الآن.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
موسكو: بريطانيا تصب الزيت على النار في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرحت السفارة الروسية لدى العاصمة البريطانية لندن بأن البريطانيين يسعون إلى صب الزيت على النار ويفضلون تصعيد النزاع الأوكراني ولا يتخلون عن فكرة إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا.
نقلت وكالة "نوفوستي" الروسية، عن سفارة موسكو لدى العاصمة البريطانية، تعليقها على التصريحات والتصرفات غير الودية للسلطات البريطانية، أن مسؤولية إطالة النزاع والخسائر البشرية والدمار في أوكرانيا يقع على عاتق شركاء كييف الغربيين وخاصة البريطانيين.
وحثت السفارة الروسية الحكومة البريطانية على التفكير في العواقب والامتناع عن دفع العالم إلى خطر كبير من أجل مصالح جيوسياسية وهمية.
وتأتي تصريحات السفارة الروسية في أعقاب فرض بريطانيا عقوبات ضد عدد من العاملين في منظمات روسية تعنى بالتربية الوطنية للأطفال والنشء الروس، مثل الحركة الروسية الوطنية العسكرية للأطفال والنشء "يونارميا" ومركز التربية العسكرية والوطنية للشباب "أفانغارد" ومركز التدريب العسكري والرياضي والتربية الوطنية "فوين".