RT Arabic:
2024-10-01@21:55:19 GMT

كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)

أعلنت شركة Throwflame، مقرها أوهايو، أن أي أمريكي تقريبا يمكن أن يمتلك الآن كلبا آليا مزودا بقاذف لهب مقابل 10 آلاف دولار.

ويصل عمر بطارية الروبوت المسمى "Thermonator" إلى ساعة واحدة، ويبلغ مدى قاذف اللهب ARC نحو 10 أمتار، وفقا للمواصفات الصادرة عن الشركة.

وفي بيان صحفي صدر يوم الثلاثاء، قالت الشركة: "إن Thermonator هو أول كلب آلي يستخدم قاذف اللهب على الإطلاق".

إقرأ المزيد "جيش" من صراصير السايبورغ في الصحراء للتدرب على مهام الإنقاذ! (فيديو)

ويبدو أن Thermonator يعتمد على Unitree Go1، وهو نسخة أصغر وأخف وزنا من الكلب الآلي الشهير "Spot" من شركة Boston Dynamics.

وأوضحت Throwflame أن قاذفات اللهب "غير خاضعة للتنظيم الفيدرالي ولا تعتبر حتى سلاحا ناريا من قبل مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية".

وتابعت: "هناك ولايتان فقط لديها قيود على قاذفات اللهب: ولاية كاليفورنيا تطلب الحصول على تصريح، في حين حظرتها ولاية ماريلاند تماما".

وكشفت الشركة أنه ينبغي التأكد من الامتثال للقوانين المحلية.

الجدير بالذكر أن Throwflame تعتبر نفسها "أقدم شركة مصنعة لقاذفات اللهب في الولايات المتحدة" وتدعي أن منتجاتها "تم تصنيعها بكل فخر على يد قدامى المحاربين العسكريين".

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: اختراعات بحوث تكنولوجيا ذكاء اصطناعي روبوت

إقرأ أيضاً:

أول مشروع عماني لإنتاج الزعفران ينطلق من ولاية الجبل الأخضر

جاءت فكرة إنشاء مشروع مزرعة الزعفران لدى مؤسِّس المشروع أحمد بن علي الحنشي لإدخال منتجات جديدة إلى سلطنة عمان ذات قيمة عالية مثل الزعفران، حيث إنه من المتعارف عليه عالميا أن الزعفران من التوابل ذات القيمة المرتفعة ويُسمّى بـ"الذهب الأحمر"، فجاءت الفكرة من هذا المنطلق، إضافة لاستغلال البيئات الموجودة في السلطنة.

واختار الحنشي ولاية الجبل الأخضر لتكون حاضنة لهذا النوع من المحاصيل الزراعية؛ كون الولاية تتميز بطقس بارد شتاءً وفي فصل الصيف تكون درجات حرارة معتدلة وباردة، إذ يعد الزعفران من المحاصيل الزراعية الشتوية التي تحتاج إلى درجة حرارة منخفضة لإنتاج الأزهار.

وعرج الحنشي على الحديث عن التحديات الرئيسية التي واجهته في زراعة الزعفران هو تحدي استصلاح الأرض للزراعة؛ حيث إن ولاية الجبل الأخضر منطقة جبلية وتحتاج إلى معدات خاصة لاستصلاح الأرض، وطبيعة زراعة وتكاثر الزعفران بالأبصال من خلال ترك مسافة 10 سنتيمترات بين الأبصال، وتعد من الزراعة البينية حيث تكون المسافات البينية قليلة جدا بين كل بصيل وبصيل، حيث إنه من الضروري استصلاح الأرض من خلال إزالة الصخور وإضافة تربة زراعية مناسبة لهذه المزرعة.

أما بالنسبة لاختلاف المناخ في سلطنة عمان عن مناطق زراعة الزعفران الأخرى في العالم فأوضح أنه لا يوجد أية تحديات تتعلق بالمناخ طالما توفر المناخ والطقس المناسب لزراعة الزعفران في أي منطقة في سلطنة عمان. وتحدث الحنشي عن الدعم الذي تلقّاه من الجهات المعنية للبدء في مشروعه والذي تمثل في حصوله على أرض بحق الانتفاع لاستغلالها في زراعة الزعفران في ولاية الجبل الأخضر.

وعند سؤاله عن التقنيات والطرق الحديثة التي استخدمها في زراعة الزعفران أشار إلى أنه انتهج الطرق التقليدية في زراعته لأن الهدف الأساسي ليس فقط إنتاج الزعفران كتوابل إنما إنتاج أبصال الزعفران، ولإنتاج أبصال الزعفران تحتاج إلى زراعتها في الأرض مع وجود خطط مستقبلية لتوسعة الإنتاج من خلال الطرق الحديثة.

وحول كيفية موازنة صاحب المشروع بين تكلفة الإنتاج وأسعار السوقَين المحلي والدولي للزعفران أكد أنه على الرغم من المصاريف والتكاليف التي ضخّها لإقامة المشروع فإنه يعمل على أن تكون الأسعار مناسبة وفي متناول جميع المستهلكين مع مراعاة الجودة والمصداقية في الإنتاج، لافتا إلى أن قيمة الزعفران عالميا تتراوح بين (8 - 13) ألف دولار للكيلوجرام الواحد.

ويستهدف الحنشي حاليا السوق المحلي، ثم التوجه للسوق الإقليمي وبعدها السوق العالمي.

ويرى الحنشي أن سلطنة عمان تتميز بوجود أراض زراعية يمكن استغلالها الاستغلال الأمثل، حيث إنه يمكن أن تستوعب الأراضي الزراعية بالسلطنة ما يقارب 90 إلى 95% من المحاصيل الموجودة في العالم؛ وذلك لتوفر المناخ الاستوائي في محافظة ظفار، ومناخ البحر المتوسط في ولاية الجبل الأخضر، وشبه الصحراوي في المناطق المستوية، وحاليا وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه تدعم المشاريع الزراعية بشكل كبير.

وأفاد بأن المساحة المستخدمة لزراعة الزعفران حاليا تبلغ ما يقارب 25.000 ألف متر مربع مع وجود توجه وخطط للتوسعة مستقبلا إما عن طريق الزراعة التقليدية أو الحديثة، مع التركيز على إنتاج مشتقات الزعفران خلال السنوات القادمة.

ويتوقع الحنشي أن تصل كمية الإنتاج إلى ما يقارب 10 آلاف كيلوجرام بنهاية العام الحالي.

وقبل بدء أحمد الحنشي في مشروع مزرعة الزعفران لفت إلى أنه اطَّلع على تجارب الدول الأخرى في زراعته وإنتاجه بالإضافة إلى بعض المراجع والأوراق العلمية.

وحول جودة المنتج بيَّن الحنشي أنه توجد 4 أصناف للزعفران، ويسعى لأن تكون جودة المنتجات عالية لتنافس المنتجات المستوردة من الدول الأخرى، مشيرا إلى أنه سيتم قياس جودة المنتج مخبريًّا.

مقالات مشابهة

  • تالنت 360 تستحوذ على ويش إت لتصبح مزودًا متكاملاً لحلول الموارد البشرية
  • أول مشروع عماني لإنتاج الزعفران ينطلق من ولاية الجبل الأخضر
  • “كلاشينكوف” تكشف عن قاذف قنابل جديد في معرض ADEX 2024
  • اليمن.. الأحزاب والقوى السياسية تعتبر العدوان الاسرائيلي الجديد على الحديدة انتهاكاً لسيادة الأراضي اليمنية
  • شركة في سدير تصنع طائرات بدون طيار بتقنيات عالية.. فيديو
  • أطعمة تُقوي مناعتك وتحميك من الفيروسات في الخريف
  • تعزيز المناعة بشكل طبيعي| طرق فعالة للحفاظ على صحتك
  • كلاشينكوف الروسية تكشف عن قاذف قنابل جديد وهذه تفاصيله
  • أطعمة تحمي من فيروسات الخريف
  • عاجل: غارات اسرائيلية على محطة الكهرباء الرئيسية وقصف ميناء الحديدة ورأس عيسى وتصاعد ألسنة اللهب