بوابة الفجر:
2024-09-29@05:43:49 GMT

رضا البحراوي ضيف "كلام الناس" غدا

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

يحل الفنان رضا البحراوي ضيفا علي الإعلامية ياسمين عز في برنامج" كلام الناس" عبر شاشة “MBC مصر”.

ومن المقرر أن يتحدث عن مشواره الفني ويقدم العديد من الاغاني الشهيرة في الفترة الأخيرة.

تعرض الفنان رضا البحراوي لأزمة صحية في الآونة الأخيرة، وعلى أثرها تم نقله للمستشفى على الفور، بعد أن شعر ببعض المضاعفات في صحته، حيث عانى من نزلة شعبية حادة وارتفاع في ضغط الدم، وتم عمل فحوصات كثيرة من جانب الأطباء في المستشفى وإسعافه من الأزمة التي مر بها.

 

ووجه رضا البحراوي رسالة عبر حسابه على «فيسبوك»، يشكر فيها جمهوره، ويطمئنهم على حالته الصحية: «حبايبي الحمد لله والشكر لله، شكرا لكل اخواتي اللي سألوا عليا، أنا الحمد لله بفضل ربنا بقيت أحسن من الأول، كل حبايبي يدعولي في اللي جاي إن شاء الله أحسن».

وفي وقت لاحق، طمأن مدير أعمال الفنان رضا البحراوي محبيه حيث كشف إنه خرج اليوم من المستشفى، مشيرًا إلى أنه كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة وضيق تنفس وحالته الصحية أصبحت جيدة.


ونشر أحد أقارب رضا البحراوي صورة للمطرب، أثناء تواجده في المستشفى، وخضوعه لجلسة تنفس، وطالب جميع متابعي وجمهور الفنان بالدعاء له بالشفاء العاجل، حتى يمر من الأزمة على خير، ويعود للجمهور في أقرب وقت.

 

يذكر أن آخر أعمال رضا البحراوي أغنية "أنا الحدوتة" من كلمات محمد عنتر، وألحان رضا البحراوي ومصطفى حجاج، وتوزيع موسيقى محمد حريقة، ومن إنتاج "هاي ميوزيك" طارق عبد الستار، وتوزيع شركة "ديجيتال ساوند"

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المطرب رضا البحراوي برنامج كلام الناس رضا البحراوی

إقرأ أيضاً:

كلام أميركي - إسرائيلي: ماكرون يعمل مجدّداً على إنقاذ حزب الله

كتبت هيام قصيفي في" الاخبار": كلّما عاد الدور الفرنسي إلى الواجهة، يتعرّض لانتقادات من الأميركيين وحتى من الوسط الفرنسي التقليدي. اليوم يضاف إلى هذا المشهد كلام إسرائيلي يتعامل مع التحرك الفرنسي على أنه محاولة لإنقاذ حزب الله.
لا شك في أن شبح إقامة تسوية مع حزب الله وإيران أمر لا يزال يؤرق خصوم حزب الله، في عز المعركة والردود الصاروخية. ولكنّ الرهان كان على الموقف الأميركي الذي تبلّغته الأوساط المعارضة تكراراً بأن واشنطن لن تسمح لإيران بقبض ثمن أي تفاهم إقليمي في لبنان. وعلى امتداد الصراع العسكري منذ 7 تشرين الأول، كان الكلام نفسه يتردّد في شكل حاسم بأن واشنطن لن تقبل التسليم بملف لبنان لإيران. لكن، في المقابل، كانت واشنطن دائماً تعطي إشارات مباشرة إلى أنها لا تخوض المعركة عن المعارضة، وأصرّت على إبلاغ مراجعيها بأن في قدرتهم العمل على انتخابات رئاسية محلية من دون انتظار تسوية إقليمية أو دولية. ومع الانتقال إلى مرتبة أخرى من الصراع والعمل دولياً على وقف النار، تحوّلت المخاوف الداخلية من أن تعمد واشنطن ومعها فرنسا إلى إعطاء إيران أثماناً في الداخل على حساب صيغة ترتيب عسكري تريح إسرائيل، وتعوّض للحزب داخلياً ما يمكن أن يخسره في أي تسوية. مشكلة المعارضة في عدم تلقّفها منذ تصاعد حدة الهجمات المتبادلة ما يجري خارجياً، وأن لا أفق واضحاً أمامها لخريطة طريق تضعها أمام الدول التي تعمل على التسوية. ما سمعه الفرنسيون والأميركيون من المعارضة تكرار للازمة سياسية هي نفسها. وكأن المعارضة تنتظر من هذه العواصم وضع خريطة طريق لها، في حين أن غيابها عن الطاولة سيضع حزب الله وحيداً عليها. وهذا الأمر ليس ابن ساعته، بل قيل منذ بداية 7 تشرين، بأن لا وجود على طاولة التفاوض إلا لإيران وحزب الله مهما بلغت خسائرهما، لأنهما الطرفان الموجودان فعلياً، في غياب كلي للقوى المعارضة له التي تنتظر إشارة من السعودية أو واشنطن لتقوم بالفرض المتوجب عليها في رسم مشهد سياسي يوازي التطورات. وهنا تصبح واشنطن أمام خيار التفاوض بعد امتناع أشهر طويلة مع طرف حاضر فعلياً بدل انتظار بلا طائل لتحرك المعارضة الفعلي على مستوى الحدث. كل ذلك يتم نقاشه تحت نيران الصواريخ، لأن الاقتناع الأميركي حتى الآن أن لا وقف للنار قريباً، وكل تفاوض يجري اليوم يؤسّس لمرحلة مقبلة وليست له نهايات قريبة

مقالات مشابهة

  • منه فضالي تروج لأحدث أعمالها الدرامية الجديدة رمضان 2025
  • خاص| اعتذار محمد شاهين عن المشاركة في "سيد الناس" بسبب "لام شمسية"
  • موعد ومكان عزاء زوجة الفنان إسماعيل فرغلي
  • رمضان 2025.. منة فضالي تعلن انضمامها لمسلسل "سيد الناس"
  • مبروك للملكي العظيم.. نور محمود ينهئ الزمالك بالسوبر الأفريقي
  • بعد مشاركات فى أعمال وطنية وتاريخية.. "الحلانجي" مفاجأة محمد رجب لجمهوره
  • مثل كيّ النار.. جرحى غزة يصفون أثر البلاتين في عظامهم
  • كلام أميركي - إسرائيلي: ماكرون يعمل مجدّداً على إنقاذ حزب الله
  • محافظ البحيرة تفتتح أعمال توسعة العناية المركزة بمستشفى أبو المطامير
  • كيف قرأ حزب الله كلام الرئيس الإيراني؟