عزام الأحمد: الفصائل متفقة على مقاومة الاحتلال.. وحمل الفلسطينيين للسلاح «أمر مشروع»
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، إن الهدف هو توحيد الجهد الفلسطيني من كل الفصائل لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي والحكومة اليمينية المتطرفة، و90% من هذا الملف متفقين عليه، من المقاومة الشعبية ورجال الحراسة وحماية المخيمات إلى آخره.
أخبار متعلقة
برئاسة «عباس».
اليوم.. انطلاق اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في العلمين
نائب بـ«الشيوخ»: اجتماع المصالحة بالعلمين تأكيد على دور مصر المحوري في القضية الفلسطينية
وأضاف خلال لقاء خاص مع قناة القاهرة الإخبارية، على هامش اجتماع مجلس الأمناء العموم للفصائل الفلسطينية بالقاهرة، أن التحرك السياسي تقوده منظمة التحرير الفلسطينية، وبعض الفصائل لديها ملاحظات، مثل حركة حماس التي تعتبر خارج المنظمة، لا بد من تسهيل هذا الملف.
وأوضح أن الاجتماع تناول أشكال النضال، هل مقاومة شعبية سلمية أم هناك أشكال متعددة، نعم هناك أشكال متعددة، وفي مثل هذا الحوار نتفق في ضوء التطورات وصولا إلى إنهاء الانقسام.
وأكد أن كلمة سلاح المقاومة لا مكان لها في المفاوضات، كل فلسطيني من حقه أن يحمل سلاح، نحن الآن في مرحلة التحرر الوطني، بن غافير نفسه سمح لكل المواطنين الإسرائيليين بحمل السلاح.
اجتماع العلمين عزام الأحمد الفصائل متفقة على مقاومة الاحتلالالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اجتماع العلمين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: مشهد تسليم جثامين المحتجزين رسالة بتورط إسرائيل في قتلهم
قال زهير الشاعر كاتب وباحث سياسي، إنّ هذه الجولة من تبادل المحتجزين بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي قوبلت بعدة عقبات.
وأضاف الشاعر، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد رضا، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «اليوم، نحن أمام مشهد جديد يتعلق بجثامين 4 محتجزين إسرائيليين، وسيتم تسليمهم في منطقة بني سهيلة، وهي المنطقة القريبة من الحدود الشرقية من قطاع غزة، وبالتالي، هي منطقة قريبة من الحدود مع المناطق المحتلة عام 1948».
وتابع: «هذا الأمر له دلالة كبيرة جدا ويتعلق بأن تسليم هذه الجثامين بين المساكن المهدمة والمدمرة يحمل الاحتلال مسؤولية قتل هؤلاء الرهائن من خلال الجيش الإسرائيلي وليس من خلال الفصائل الفلسطينية، وهذه الرسالة التي تريد الفصائل إيصالها للرأي العام الذي يراقب ويتابع هذا الأمر عن كثب، وتريد هذه الفصائل الفلسطينية عمليا أن تهين نتنياهو مرة أخرى من خلال هذا المكان، الذي دمره الاحتلال الإسرائيلي، ومنه يخرج أفراد الفصائل الفلسطينية من هذه المنطقة المدمرة والتي حاول الاحتلال أن يدمرها كاملة».