بعد تسجيل أعلى نسبة في بريطانيا.. ما الفئات الأكثر عرضه للإصابة بالملاريا؟
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
منذ ما يقرب من 20 عامًا، لم تسجل أي من الدول إصابات بمرض الملاريا مثل هذا العدد، إذ بلغت الإصابات أعلى مستوياتها في المملكة البريطانية المتحدة، وفق ما أوضحته صحيفة «ذا صن»، وذلك بسبب كثرة السفر إلى البلدان المنتشر بها المرض.
الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالمرضوبعد أن سجلت بريطانيا، أعلى مستويات في الإصابة بمرض الملاريا، نستعرض في التقرير التالي، الفئات الأكثر عرضه للإصابة بهذا المرض، والأعراض التي تظهر على الشخص المصاب.
هناك بعض الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمرض الملاريا، وحسب ما أوضحته منظمة الصحة العالمية، لابد من استخدام لقاح للأطفال الذين يعيشون في المناطق الموبوءة، وتعد الفئة الأكثر عرضة للمرض هم الأطفال وخاصة الرضع.
كما أن الحوامل من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمرض الملاريا، فضلًا عن الأشخاص المصابون بالإيدز، والمهاجرون، والمسافرون الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة، حسب ما ذكره الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، خلال حديثه لـ«الوطن».
أعراض الملارياوتتشابه أعراض الإصابة بمرض الملاريا مع غيرها من الأمراض الأخرى، تتمثل في الحمى، الصداع، العصبية، الرعشة، الغثيان والقيء، ألم البطن، الإسهال، ألم المفاصل أو العضلات، سرعة التنفس، الإرهاق، سرعة ضربات القلب، البول الدموي أو الداكن، اليرقان أي «اصفرار العينين والجلد»، وأخيرًا نزيف غير طبيعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الملاريا مرض الملاريا بريطانيا الفئات الأکثر الأکثر عرضة
إقرأ أيضاً:
"أصيل" و"عادل" و"مطيع".. كيف يؤثر ترتيب الأبناء على سماتهم؟
غالباً ما تكون المناسبات وخاصة موسم الأعياد وقتاً تظهر فيه الخلافات العائلية، لكن وفق الدراسات، موقعك بين الإخوة يحدد الكثير.
وفقاً لدراسة نشرتها صحيفة "دايلي ميل"، غالباً يكون الطفل الأوسط هو الأقل عرضة للانخراط في الأزمات العائلية من ناحية الخلافات، لأنه أكثر إنصافاً وصدقاً وقبولاً لدى أشقائه.
وفحص الباحثون من جامعة كالغاري، ما إذا كانت سمات الشخصية مرتبطة بترتيب الميلاد أو بعدد الأشقاء لدى الشخص.
وأكمل أكثر من 700.000 بالغ استبيانًا لتقييم سمات الشخصية، ووجدوا أن الأطفال البكر هم الأكثر عرضة للانفتاح على تجارب جديدة، وأحياناُ مطواعين بشكل أكبر، وأظهر الأطفال الأوسط سمات تجعلهم أكثر عدلاً وصدقًا وإخلاصًا، بحسب التقييم.
وكان لدى الأطفال الأصغر سمات أكثر مرتبطة بالعاطفة.
وحدد الباحثون الأطفال أن الأشخاص الذين لديهم أشقاء هم أكثر عرضة لامتلاك سمات تعاونية، مقارنة بالأطفال الوحيدين.