الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خليج عدن
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
نفت القيادة المركزية للقوات المسلحة الأمريكية (سينتكوم) إصابة أي سفن حربية أو تجارية، تابعة لدول تحالف "حارس الازدهار" جراء الهجوم الصاروخي من قبل الحوثيين في خليج عدن.
وأكدت "سينتكوم" أن السفينة الأمريكية تمكنت من اعتراض صاروخ باليستي مضاد للسفن، أطلقه الحوثيون من أراضي اليمن على السفن في خليج عدن، يوم الأربعاء.
وأشارت "سينتكوم" إلى أن أي سفن تابعة للولايات المتحدة أو التحالف، ولا أي من السفن التجارية لم تعلن عن تعرضها لأي إصابات بنتيجة الضربة الصاروخية من قبل الحوثيين.
وأضافت القيادة أن العسكريين الأمريكيين تصدوا في وقت لاحق لهجومين آخرين من قبل الحوثيين بطائرات مسيرة.
وكان المتحدث باسم القوات المسلحة التابعة للحوثيين، يحيى سريع قد أعلن في وقت سابق عن استهداف مدمرة أمريكية وسفينتين تجاريتين في خليج عدن. وزعم أنه تمت "إصابة دقيقة" للأهداف.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار اليمن الجيش الأمريكي الحوثيون حارس الازدهار صواريخ طائرة بدون طيار عدن فی خلیج عدن
إقرأ أيضاً:
القيادة المركزية الأمريكية: مقتل قائد داعش بغارة في الأنبار بالتعاون مع الاستخبارات العراقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، أن قائد داعش قتل في غارة بمحافظة الأنبار بالتعاون مع قوات الاستخبارات العراقية.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيانًا لها: "قتلنا قائد العمليات في داعش الذي كان يشغل أيضا منصب القائد الثاني بالتنظيم".
كما أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن زعيم تنظيم "داعش" في العراق قُتل اليوم، حيث قال ترامب على منصته "تروث سوشيال": "قُتل اليوم زعيم داعش الهارب في العراق. طارده مقاتلونا الشجعان بلا هوادة" بالتنسيق مع الحكومة العراقية.
وأعلنت الاستخبارات العراقية عن مقتل زعيم تنظيم داعش الملقب بـ "أبو خديجة" في عملية نوعية بصحراء الأنبار.
وأمس الجمعة، أكد رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، في تدوينة على منصة "أكس"، استمرار العراق في تحقيق الانتصارات ضد الإرهاب.
وأوضح أن جهاز المخابرات العراقي، بدعم وتنسيق من قيادة العمليات المشتركة وقوات التحالف الدولي، نجح في القضاء على الإرهابي عبد الله مكي مصلح الرفيعي، المعروف بـ"أبو خديجة".
وأشار السوداني إلى أن القتيل كان يشغل منصب "نائب الخليفة"، بالإضافة إلى توليه مسؤولية ما يُسمى بـ"والي العراق وسوريا"، ورئاسة اللجنة المفوّضة وإدارة مكاتب العمليات الخارجية للتنظيم.
وأكد أن "أبو خديجة" كان من أخطر الإرهابيين على المستويين المحلي والعالمي.