بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أخلت الشرطة الإسرائيلية، مساء الأربعاء، وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير من مبنى بالقدس الغربية حاصره متظاهرون، بينهم أهالي الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة بأن مئات المتظاهرين تجمعوا في القدس قرب المبنى الذي كان بداخله بن غفير رفقة وزير التراث عميحاي إلياهو والحاخام المتطرف بنتسي غوفشتاين.
وأضافت أن الشرطة أخلت بن غفير من المكان بعد أن طالب عناصرها بتأمينه.
وبالفعل، حالت الشرطة دون وصول المحتجين إلى بن غفير بعدما أحاطوا بسيارته، ورددوا هتافات استهجان بحقه، بينها "العار لك".
واستخدمت الشرطة وسائل تفريق المتظاهرين، بما في ذلك المياه العادمة، وفق المصدر ذاته.
من جانبها، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الحادث وقع في شارع الملك جورج أمام متحف الفن الذي حاصره المتظاهرون بينما كان بن غفير داخله.
وقبل ذلك، قالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إن محتجين حاولوا اقتحام المعبد الكبير بالقدس الغربية بعد سماعهم بوجود بن غفير هناك، قبل أن تتصدى لهم الشرطة.
وبن غفير هو زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، ويُعد من أكثر المعارضين لإبرام صفقة مع حركة حماس، تؤدي إلى وقف الحرب، وإطلاق سراح الرهائن من الجانبين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات القدس الشرطة الجيش الإسرائيلي حركة حماس الجيش الإسرائيلي إسرائيل تل أبيب بن غفير إيتمار بن غفير القدس الشرطة الجيش الإسرائيلي حركة حماس أخبار إسرائيل بن غفیر
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. الرئيس السيسي يشاهد فيلمًا تسجيليًا عن جهود "الداخلية" في مواجهة الجرائم الإلكترونية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، فيلمًا تسجيليًا عن جهود وزارة الداخلية في مواجهة الجرائم الرقمية من خلال منظومة متكاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لضمان المراقبة المستمرة والتحرك الفوري.
وتم تنظيم هذا العمل بناءً على جهود أبطال ورجال الشرطة، بشكل كامل واحترافي، وكان العمل بطولة الفنان الكبير أحمد ماهر وطارق صبري، ذلك ضمن فعاليات حفل عيد الشرطة الـ73، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتحتفل الشرطة المصرية في 25 يناير من كل عام، حيث تعود قصة الاحتفال بهذا اليوم إلى صباح 25 يناير من عام 1952، حيث كانت الإسماعيلية تشهد على واحدة من أروع الملاحم البطولية التي سطرها رجال الشرطة بدمائهم الطاهرة، معركة لا تزال عالقة في ذاكرة الوطن، تذكرنا بشجاعة رجال الشرطة الذين وقفوا صامدين أمام جيش الاحتلال البريطاني، يرفضون الاستسلام ويقبلون الشهادة.