جهاز الإسعاف والطوارئ: إصابة 8 أطفال بسبب انفجار مخلفات حرب بمدينة أوباري
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
ليبيا – أكد الناطق باسم جهاز الإسعاف والطوارئ أسامة علي،تلقيهم بلاغا من جهاز الإسعاف والطوارئ فرع أوباري عن انفجار ما يرجح أنه مخلفات حرب سنة 2014 في المدينة.
علي وفي تصريحات خاصة “صفر”،أشار إلى أن الانفجار أسفر عن إصابة 8 أطفال بإصابات طفيفة إلى متوسطة أثناء لعبهم كرة القدم بالخارج وتم نقلهم إلى مركز سبها الطبي.
ونوه إلى أن هذه الحادثة هي الأولى من نوعها في المنطقة،مؤكدا أن الوضع الصحي للأطفال مستقر ولا توجد وفيات أو عمليات بتر نتيجة هذا الانفجار.
علي طالب المجلس البلدي أوباري بالتواصل مع الجهات المختصة بخصوص تمشيط المنطقة من مخلفات الحرب، إذ إنها لم يتم تمشيطها بالكامل،على حد قوله.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
انفجار في مصنع للذخيرة جنوب غربي تركيا.. مصرع 12 شخصًا وإصابة 3 آخرين
شهدت منطقة "كاريسي" في ولاية "باليكسير" جنوب غربي تركيا انفجارًا مدويًا في أحد مصانع إنتاج الذخيرة، مما أسفر عن مصرع 12 شخصًا وإصابة 3 آخرين.
ووفقًا لما نشره موقع "BBC-تركيا"، وقع الحادث صباح اليوم الثلاثاء في تمام الساعة 08:25.
تفاصيل الحادثصرح إسماعيل أوستا أوغلو، محافظ باليكسير، بأن الانفجار وقع في قسم إنتاج الكبسولات بمصنع الذخيرة "ZSR"، مما أدى إلى انهيار المبنى بالكامل، وأكد في تصريحاته:
عدد الضحايا: 12 قتيلًا و3 مصابين.استبعاد الشبهات التخريبية: أوضح المحافظ أنه "لا توجد أدلة تشير إلى عمل تخريبي".الإجراءات: جميع فرق الإنقاذ والإطفاء والطوارئ موجودة حاليًا في الموقع للتعامل مع تداعيات الانفجار.الجهود المبذولةحسب التقارير، هرعت العديد من سيارات الإطفاء والإسعاف إلى موقع الحادث فور وقوعه، وحتى الآن، لم تُحدد السلطات العدد الإجمالي للأشخاص الذين كانوا داخل المصنع وقت الانفجار، حيث تستمر عمليات البحث والإنقاذ وسط الحطام.
خلفية المصنعيُعرف المصنع باسم "ZSR"، وهو متخصص في إنتاج المتفجرات والذخيرة، ويُعتبر أحد المنشآت الرئيسية في المنطقة.
انفجار اليوم وقع تحديدًا في قسم إنتاج الكبسولات، وهو القسم المعني بتجهيز المواد الأساسية للذخيرة.
التحقيقات جاريةبدأت السلطات التركية تحقيقًا موسعًا للكشف ملابسات الحادث وأسبابه. بينما أفادت بعض المصادر أن الانفجار قد يكون نتيجة خلل تقني في عملية الإنتاج، إلا أن النتائج النهائية لم تُعلن بعد.