العرفي: الجميع متفق على ازاحة الدبيبة وتشكيل حكومة جديدة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
ليبيا – قال عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي إن المبعوث الأممي عبد الله باتيلي انتهى من خلال مقترح الطاولة الخماسية والأطراف الفاعلة في الأزمة الليبية، معتقدًا أن عبد الحميد الدبيبة رفض القوانين الانتخابية التي تفضي لانتخابات بمعنى تطبيق التعديل الدستوري الثالث عشر بعد أن أنجزت القوانين الإنتخابية كان لابد ولزاماً تشكيل حكومة.
العرفي أشار خلال مداخلة عبر برنامج “هنا الحدث” الذي يذاع على قناة “ليبيا الحدث” أمس الثلاثاء وتابعته صحيفة المرصد إلى أن العقبة الحقيقية أن باتيلي حاول جمع الاطراف من أجل تشكيل حكومة والدبيبه أفشل الجهود التي أدت لتشكيل الحكومة وحدث خلاف ما بين الدبيبة والصديق الكبير والعجز الذي حدث الـ 9 مليار من النقد الأجنبي بالتالي مجلس النواب يريد تحريك الملف واصبح عقبة من أجل تشكيل حكومة.
وتابع “أعلن رئيس مجلس النواب عن قبول الملف لأحد المترشحين هو خطوة لا بد أن تتم وإلا سينهار الاقتصاد وتضيع المؤسسات وبالتالي لابد من وضع حد واخراج الدبيبة، الدبيبة تمترس ووظف مليشيات وأموال فاسدة. اتفق مع كل من يقول إن المشكل ليبي ليبي ومع من يقول أن من يحل المشكل الليبي هم الليبيون انفسهم، نحن لا نتعدى الـ 7 مليون لماذا لا نجلس ويأخذ كل ذي حق حقه”.
وتسائل عن ما إذا كان من سيتم تكليفه كرئيس حكومة سيستطيع توحيد المؤسسات، لافتاً إلى أن الجميع متفقين على ازاحة الدبيبة وفقاً لقوله.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تزامناً مع حلول شهر رمضان.. حكومة صنعاء تفاجئ الجميع بالإعلان عن هذا الحدث البارز
الجديد برس|
افتتحت صنعاء، اليوم الأحد، مركز الإحسان لرعاية وإيواء المتشردين “المرضى النفسيين غير المصحوبين بالرعاية”، بتمويل هيئة الزكاة، وعدد من الجهات الحكومية.
وخلال الافتتاح الذي شارك فيه حضور رسمي واسع، أكد النائب الأول لرئيس الوزراء في حكومة صنعاء، محمد مفتاح، “أهمية المركز لحماية المجتمع، لا سيما المتشرد من الضرر”، مشيرا إلى أن المركز سيقدم في البداية خدماته لـ200 نزيل، في مجالات الرعاية والصحة والتأهيل والدمج الاجتماعي.
وذكر “المدير التنفيذي للبرنامج الوطني لرعاية وإيواء المتشردين علي الرزامي”، أن أهمية افتتاح المركز المختص ضمن البرنامج الوطني لرعاية وإيواء المتشردين المرضى النفسيين غير المصحوبين، لتقديم الرعاية لهذه الشريحة الاجتماعية الضعيفة التي أغفل الاهتمام بها على مدى عقود.