ارتفاع عدد ضحايا قصف الاحتلال لمنزل عائلة الجمل شرق رفح إلى 5 شهداء
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الخميس، بارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي الذي استهدف منزلًا لعائلة الجمل شرق مدينة رفح الفلسطينية إلى 5 شهداء.
ومنذ قليل، شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية استهدفت منزلًا لعائلة أبو عرار في منطقة مصبح بمدينة رفح الفلسطينية.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهداف بها منزلًا يعود لعائلة حسنين بمخيم يبنا وسط مدينة رفح الفلسطينية.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بوصول شهيدة فلسطينية إلى مستشفى شهداء الاقصى جراء سقوط قذيفة مدفعية غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ومساء أمس الأربعاء، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي قرى شمال شرق جنين، ومنها قرية الجلمة، وعربونة، وفقوعة، وجلبون شمال شرق جنين، كما داهم الاحتلال بعدد كبير من الجنود والآليات العسكرية الشوارع داخل القرى.
واندلعت مواجهات عنيفة بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في قريتي فقوعة وعربونة دون وقوع إصابات أو اعتقالات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 5 شهداء استهدف منزل مدينة رفح طائرات الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
تعويض تاريخي لعائلة مالك ليستر سيتي بعد حادثة "الهليكوبتر"
أشارت صحيفة "ذا ميرور" البريطانية إلى أن حادث تحطم الطائرة العمودية الذي أودى بحياة مالك نادي ليستر سيتي، فيشاي سريفادانابرابها، وأربعة آخرين، كان حادثاً عرضياً وفقاً لما خلصت إليه هيئة المحلفين بعد تحقيق استمر لمدة ثلاثة أسابيع.
وقالت الصحيفة إن الطائرة تحطمت خارج ملعب كينغ باور عقب مباراة انتهت بالتعادل 1-1 أمام وست هام في 27 أكتوبر (تشرين الأول) 2018.
وذكرت أن القاضي كاثرين ماسون تلقت تقريراً من المحقق في حوادث الطيران مارك غارفيس يؤكد به أن الطيار بذل كل ما في وسعه لتفادي الحادث.
وأفادت بأن فيليب شيبرد، ممثل عائلة فيشاي، وصف الضحايا بأنهم "أبرياء في حادث مأساوي لم يكن يجب أن يحدث"، بينما قدم المحلفون أنيميشن يظهر الفشل الميكانيكي للطائرة المصنعة من قبل شركة ليوناردو الإيطالية.
وأكدت الصحيفة أن عائلة فيشاي تتابع دعوى تعويض بقيمة 2.15 مليار جنيه إسترليني ضد شركة ليوناردو، مشيرةً إلى أنها إحدى أكبر الدعاوى من نوعها في تاريخ بريطانيا.
ونقلت عن خن أياوات، نجل فيشاي، قوله: "لقد وثق والدي في تصميم هذه الطائرة وكان من مسؤولية شركة ليوناردو ضمان سلامتها، لكنها لم تكن آمنة".
وبحسب ممثل العائلة شيبرد، فإن التحقيق لم يكن لتوزيع اللوم، بل أظهر أخطاءً هندسية أساسية في تصميم الطائرة، مشيراً إلى أن الكارثة نتجت عن تسلسل من الإخفاقات في نظام الدوار الخلفي، وأن الأسباب تعود إلى أخطاء تصميمية جوهرية وفشل في الحد من المخاطر الميكانيكية المعروفة.