أعلن المركز الإعلامى لمحافظة الجيزة، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» عن غلق كُلى لطريق (٢٦ يوليو ) الرئيسي بالاتجاه القادم من كوبرى ١٥ مايو ونادى الترسانة اتجاه مناطق ميدان لبنان ومدينة ٦ أكتوبر لمدة ٦ أيام، لتنفيذ الأعمال الإنشائية لمشروع مونوريل خط (وادى النيل بالمهندسين- ٦ أكتوبر)، والقيام باستحداث رامب جديد بشارع ٢٦ يوليو (الرئيسي) بالإتجاه القادم من كوبرى ١٥ مايو ونادى الترسانة اتجاه مناطق ميدان لبنان ومدينة ٦ أكتوبر وما يتطلبه من إجراء التحويلة المرورية التي سيتم تنفيذها ضمن الأعمال التحضيرية لتسليم موقع أعمال محطة مونوريل وادى النيل، مما يستلزم إجراء غلق كُلى لطريق ٢٦ يوليو أمام حركة المرور في الإتجاه والموقع المشار اليهما لمسافة مايقرب (٣٥٠م) تحديدًا بداية من أعلى نفق وادى النيل وحتى قبل مطلع كوبرى لبنان بمسافة ما يقرب من ( ۸۰ مترا) وذلك لمدة ٦ أيام، بداية من السـاعه ١٢ صباح غدًا الأثنين 31 يوليو الجارى وحتى الساعة ٥ صباح يوم السبت 5 أغسطس المقبل، على أن تكون الأعمال على مدار ٢٤ ساعة .

أخبار متعلقة

إغلاق كلي لامتداد طريق الحصري بمدينة ٦ أكتوبر

لمدة 3 أشهر.. غلق كلي لامتداد محور 26 يوليو بدءًا من الغد ( تعرف على التحويلات المرورية)

لمدة 24 ساعة.. إغلاق كلي لمحور 26 يوليو لتنفيذ أعمال «مونوريل أكتوبر»

لمدة يومين.. غلق كلى لنفق الواحات لاستكمال أعمال الأتوبيس الترددى بـ6 أكتوبر

اليوم.. غلق كلي لطريق 26 يوليو في اتجاه الزمالك بسبب أعمال المونوريل

غلق كلى لطريق 26 يوليو اتجاه ميدان لبنان و6 أكتوبر ميدان لبنان أعمال المونوريل محور 26 يوليو مشروع المونوريل (مدينة 6 أكتوبر) كوبرى 15مايو

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ميدان لبنان أعمال المونوريل محور 26 يوليو زي النهاردة ٢٦ یولیو ٦ أکتوبر

إقرأ أيضاً:

بأمر إيراني لإذلال العراق وأهله..الكهرباء في صيف 2025 لمدة ساعتين فقط!

آخر تحديث: 1 فبراير 2025 - 12:59 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- في وقت يعاني فيه العراق هناك تحذيرات من انقطاعات كهرباء متكررة، مما يهدد بإشعال غضب شعبي مع اقتراب فصل الصيف. والمشكلة ان العراق يعتمد  بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات توليد الكهرباء، حيث يستورد يوميًا نحو “50 مليون متر مكعب” من الغاز، تُستخدم لتشغيل محطات كهربائية حيوية مثل محطة “بسماية” جنوب بغداد، التي كانت تنتج “3,500 ميغاوات” قبل توقفها، ومحطة “الصدر” في العاصمة بقدرة “560 ميغاوات”، ومحطة “المنصورية” في ديالى بإنتاج “770 ميغاوات”.  لكن هذه الإمدادات تواجه تحديات جذرية، أبرزها قيام الجانب الايراني يقطع تلك الامدادات لغاية إذلال العراق لحسابات سياسية والإشكالية ان حكومة السوداني تصرف مبلغ السداد كاملا دون احتساب مدد القطوعات من باب الاستمرار في دعم إيران اقتصاديا على حساب العراق وأهله. وتتفاقم الأزمة بسبب عوامل داخلية في العراق، مثل أزمة المياه  بسبب قطع إيران المياه عن العراق وتخفيضه من قبل تركيا وحكومة السوداني مقابل هذا الفعل المخالف للقوانين الدولية وعلاقات دول الجوار السوداني يوجه في زيادة حجم صادراتها التجارية للعراق دون النظر في تحقيق علاقات متوازنة ، هذا الانخفاض قلص إنتاج سد الموصل من “755 ميغاوات” إلى “375 ميغاوات”، والفساد الإداري الذي أعاق مشاريع استثمار الغاز المحلي، رغم أن العراق يحرق “17 مليار متر مكعب سنويًا” من الغاز المصاحب للنفط، وفقًا لتقديرات البنك الدولي، مما يجعله ثاني أكبر دولة في العالم بعد روسيا في حرق الغاز. وأدت الانقطاعات المتكررة للغاز الإيراني إلى انهيار جزئي لشبكة الكهرباء في العراق، خاصة في بغداد والجنوب، حيث وصلت ساعات الانقطاع إلى “20 ساعة يوميًا” خلال صيف 2023 و2024، مع توقعات بتجاوزها “22 ساعة” في صيف 2025. وحذر المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء أحمد موسى، في وقت سابق، من أن انقطاع الإمدادات الإيرانية سيتسبب في “كارثة حقيقية”، مشيرًا إلى أن المحطات المذكورة تعتمد كليًا على الغاز القادم من إيران، وأن أي انخفاض في التدفق سيؤدي إلى انهيار إنتاج الكهرباء.  وتكبد العراق خسائر اقتصادية فادحة بسبب هذه الأزمة، حيث تُكلف استيراد الكهرباء من إيران نحو “10 مليارات دولار سنويًا”، بينما تُقدَّر خسائر القطاع الصناعي بسبب الانقطاعات بنحو 7% من الناتج المحلي الإجمالي. كما تهدد الأزمة بزعزعة استقرار حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، التي تعهدت بتحسين الكهرباء كأولوية، مع مخاوف من عودة احتجاجات 2019 التي اندلعت بسبب تردي الخدمات الأساسية. كما حذر الخبراء من تداعيات استمرار الأزمة، حيث أكد النائب السابق محمد عثمان الخالدي أن “العراق أمام خيارين: إما التحرر من التبعية لإيران عبر استثمار غازه، أو الغرق في أزمات لا نهاية لها”. من جهته، اكد الناب هادي السلامي في حديث صحفي ان وزارة المالية خصصت لوزارة الكهرباء  (بليون و800 تريليون و987 مليون دينار) من 2006 لغاية موازنة 2024 والعراق بلا كهرباء ،هذا المبلبغ الكبير يبني عشر دول من الصفر لكن خونة العراق وسراق المال العام والنفوذ الإيراني قرروا على إبقاء العراق ضعيفا. ودعا الخبراء إلى إجراءات عاجلة، مثل توقيع عقود طارئة مع دول خليجية مثل قطر لاستيراد الغاز المسال، وإعادة تأهيل المحطات القديمة لتعمل بالطاقة الشمسية. كما اقترحوا إنشاء “هيئة وطنية للطاقة” للإشراف على ملف الغاز والكهرباء، وتعزيز التعاون الإقليمي مع دول مثل تركيا لزيادة إطلاق المياه نحو سد الموصل، والانضمام إلى “مشروع الربط الكهربائي الخليجي”.العراق يقف عند مفترق طرق: إما أن تنجح الحكومة في تحويل خططها الورقية إلى واقع ملموس، أو تواجه انفجارًا اجتماعيًا مع صيف قد تكون ساعات انقطاع الكهرباء فيه أطول من ساعات توفرها. التحديات جسيمة – من الفساد والخيانة – لكن الثمن الأعلى سيدفعه المواطن العادي إذا تأخرت الحلول.

مقالات مشابهة

  • 3 مايو.. الحكم على متهم بالانضمام لجماعة إرهابية بالجيزة
  • المرور: غرف عمليات وكاميرات مراقبة بمحيط غلق كلى لامتداد شارع الهرم اتجاه كوبرى عباس
  • بأمر إيراني لإذلال العراق وأهله..الكهرباء في صيف 2025 لمدة ساعتين فقط!
  • محاكمة روبياليس بسبب فضيحة "القبلة" الإثنين
  • فحص بلاغ من شخص يتهم مدرسة دولية بالإهمال بسبب إصابة نجله بـ6 أكتوبر
  • التصريح بدفن جثمان شخص لقي مصرعه في حادث تصادم بمدينة 6 أكتوبر
  • 6 سنوات.. غلق امتداد شارع الهرم اتجاه ميدان الجيزة وكوبرى عباس
  • لمدة 6 سنوات.. غلق امتداد شارع الهرم اتجاه ميدان الجيزة وكوبري عباس
  • لمدة 6 سنوات.. تحويلات مرورية لتنفيذ أعمال إنشائية بمحطة مترو أنفاق «14 –الجيزة»
  • تستمر لمدة أسبوع.. بدء أعمال صيانة كوبري النوبارية في الإسكندرية غدا