نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
ستعرض وزارة الدفاع الروسية الأسلحة والمعدات العسكرية التي تم الاستيلاء عليها أثناء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا في حديقة النصر على تلة بوكلونايا في موسكو.
وسيفتتح المعرض في 1 مايو وسيشمل أكثر من 30 عينة من المعدات العسكرية التي تنتجها 12 دولة، بما فيها الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وتركيا والسويد والتشيك وسلوفاكيا وجنوب إفريقيا وفنلندا وأستراليا والنمسا وأوكرانيا.
ومن المعدات العسكرية المغتنمة ستعرض دبابة "ليوبارد 2" ومركبة المشاة القتالية ماردر الألمانية الصنع ومركبة المشاة القتالية برادلي الأمريكية، ومركبة المشاة القتالية السويدية CV90، ومركبة القتال المدرعة الفرنسية AMX-10RC وغيرها من المعروضات.
المصدر: وزارة الدفاع الروسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو موسكو وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
واشنطن: التدريبات العسكرية مع الفلبين "دفاعية فقط"
قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، إن التدريبات العسكرية بين الولايات المتحدة والفلبين تُجرى من مدة طويلة وهي "دفاعية فقط"، وتهدف إلى الإبقاء على جاهزية القوات والحفاظ على الأمن الإقليمي.
وكان المتحدث يرد في رسالة بالبريد الإلكتروني على طلب للتعليق بعد أن حثت وزارة الدفاع الصينية مانيلا أمس الجمعة، على سحب صواريخ "تايفون" الأمريكية متوسطة المدى.
US says military exercises with Philippines 'purely defensive', for force readiness https://t.co/T58R7PYPqR
— The Straits Times (@straits_times) February 15, 2025وقال المتحدث إن النشر المؤقت لقدرات صاروخية أمريكية في الفلبين جاء استجابة لتهديدات متزايدة.
وتابع "هذه الأنظمة الأمريكية مصممة لتكون مسلحة تسليحاً تقليدياً وليست مصممة لاستخدام حمولات نووية".
وأضاف المتحدث أن بكين نشرت صواريخ باليستية متوسطة المدى يمكنها تغطية ما يصل إلى 3 آلاف كيلومتر أو 5 آلاف كيلومتر، ومنها صواريخ ذات قدرة مزدوجة للاستخدام النووي والتقليدي، كما تعمل على تطوير ونشر المزيد من هذه الأنظمة.
واتهمت وزارة الدفاع الصينية الفلبين بخرق الوعود من خلال إدخال نظام الصواريخ، الذي وصفته بأنه "سلاح هجومي استراتيجي".
وقالت الفلبين إن نظام تايفون الصاروخي مخصص للدفاع فقط وإنها لم تتعهد أبداً بسحبه.