لحظة اغتيال العرموشي.. فيديو يوثق الحادث
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن لحظة اغتيال العرموشي فيديو يوثق الحادث، انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لحظة اغتيال قائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني وأحد قيادات حركة فتح، أبو أشرف العرموشي ومجموعة من مرافقيه في .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لحظة اغتيال العرموشي.
انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لحظة اغتيال قائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني وأحد قيادات حركة فتح، أبو أشرف العرموشي ومجموعة من مرافقيه في مخيم عين الحلوة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لحظة اغتيال العرموشي.. فيديو يوثق الحادث وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بطل إنقاذ أطفال حريق فيصل يكشف مفاجأة عن الحادث (فيديو)
علق كريم ناصر أحد أبطال مقطع فيديو إنقاذ أطفال فيصل من الحريق الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي يظهر بطولته مع زميله محمد شعبان في إنقاذ ثلاثة أطفال من حريق شبّ في منطقة كعابيش، من الموت المحتوم، قائلاً: "هذه الأمور لا تحتاج إلى شكر على الإطلاق، ولو كان أي شخص آخر مكاني، لربما فعل أكثر من ذلك بكثير."
بعد إنقاذ الأطفال.. النيابة تنتدب المعمل الجنائي لمعاينة حريق شقة فيصل محافظ أسوان يتابع جهود السيطرة على حريق بأحد فنادق إدفووروى خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، كيفية اكتشافه للحادثة، قائلاً: “كنت أمشي بالصدفة دون ترتيب، فرأيت تجمعًا كبيرًا في الشارع أسفل البلكونة، لم أتحمل الموقف، فهرولت إلى الطابق العاشر.”
وكشف أن محمد شعبان، الذي ظهر معه في مقطع فيديو حريق فيصل، لا تربطه به أي علاقة سابقة، ولم يكن يعرفه، حيث تعارفا أثناء وقوع الحادثة، قائلاً: “لا أعرفه، لقد التقينا في بلكونة الطابق العاشر.”
كان لديّ ابنة لكنها توفيتوعن مشاعره وقت وقوع الحادثة، علق قائلاً: “كان لديّ ابنة، لكنها توفيت، وعندما رأيت الأطفال وحدهم، تملّكتني مشاعر صعبة، وأحسست بمشاعر الأب أو الأم اللذين يفقدان أطفالهم، فأخذت الموضوع بشكل شخصي، ولهذا أسرعتُ إلى الأعلى.”
وأضاف: “في البداية، حاولت كسر باب الشقة، لكنني لم أستطع، ثم نزلتُ إلى الطابق العاشر، وكان محمد شعبان قد سبقني بالصعود إليه. من ثم، وفقني الله وتمكنت من الحديث مع الفتاة الكبرى، التي كانت تبلغ من العمر تسع سنوات، بينما كان شقيقاها؛ أحدهما طفل يبلغ عامين ونصف، والأخرى فتاة تبلغ خمس سنوات.”
وعن كواليس وقوع الحريق، قال: “يبدو أن الطفل الصغير عبث بولاعة سجائر، مما أدى إلى اشتعال النيران في سرير والدته، ثم امتدت ألسنة اللهب إلى كامل الشقة.
وتابع: "بدأت أتحدث مع الفتاة الكبرى، لأنها كانت الوحيدة المستفيقة، حيث كان الطفلان الآخران قد فقدا الوعي بسبب كثافة الدخان. حاولت تهدئتها، فقد كانت مرعوبة على نفسها وإخوتها، واسمها جنة. اضطررت للصعود إلى البلكونة، ثم قمت بإنزالهم معًا.”
واختتم: " كنت خايف وقلقان وأنا شايل الاطفال بدأت أتوتر وضربات قلبي زادت وكنت على وشك الانهيار وودينا الاطفال للمستشفى "