هل تعيش الفنانة غادة إبراهيم قصة حب في وقتنا الحالي؟.. الفنانة تجيب
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قالت الفنانة غادة إبراهيم، أن هناك غيرة كبيرة بين نجمات الوسط الفني، وأنها من جيل الفنانة غادة عادل وإختفائها عن الساحة الفنية لفترة معينة يرجع للزواج وهو أمر بإختيارها.
وتابعت غادة إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل والذي يعرض عبر فضائية "صدى البلد 2"، قائلة: "معنديش منافسة من جيلي، والزواج أخرني عن مشواري الفني وده كان بإختياري وبعدها مريت بشوية مشاكل، والزواج بيأخر الفنان عن مشواره وده عطلني".
وبسؤال غادة إبراهيم هل تعيش قصة قصة حب في وقتنا الحالي!؟، أجابت:"بأنها لا تستطيع أن تعيش دون الحب كونها برج العقرب.
وأختتمت غادة إبراهيم، حديثها بأنها تكره الرجل الذي يتصف بسمة الكذب وأيضا الرجل البخيل، ولا تستطيع أن تتعامل معه لأن الرجل البخيل سيكون بخيل في مشاعره وعواطفه وفي كلامه وتحب الرجل الكريم السخي.
موعد برنامج “تفاصيل”
جدير بالذكر أن برنامج تفاصيل يعرض يومي الأحد والاثنين والاربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج إجتماعي خدمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غادة ابراهيم برنامج تفاصيل برنامج تفاصيل الفنانة غادة إبراهيم الفنانة غادة عادل فضائية صدى البلد غادة إبراهیم
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يشيد بـصداقة المجر ويهاجم المحكمة الدولية .. تقارب جديد يعمّق عزلة الاحتلال
اختتم رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو زيارة رسمية إلى المجر، واصفًا إياها بأنها "صديقة كبيرة جدًا" لكيانه، في إشارة إلى التقارب السياسي المتزايد بين الجانبين.
وأشاد نتنياهو بالمواقف التي تتخذها بودابست دفاعًا عن الاحتلال في المحافل الدولية، لا سيما داخل الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، مشيرًا بشكل خاص إلى دعمها لمواقف كيانه أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، والتي وصفها بأنها "فاسدة"، في محاولة للتنصل من الملاحقات القانونية المتعلقة بجرائم الحرب والانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني.
المجر تمنح نتنياهو الدكتوراة الفخرية رغم تورطه في جرائم حرب
نتنياهو وأوربان يبحثان مع ترامب تطورات انسحاب المجر من الجنائية الدولية
وأوضح نتنياهو أن الحكومة المجرية تعمل على التصدي لما سماه "محاولات استهداف حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها"، وهو المصطلح الذي غالبًا ما يُستخدم لتبرير الانتهاكات بحق المدنيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك العدوان المتكرر على قطاع غزة والضفة الغربية.
وفي سياق متصل، أعلن نتنياهو أنه سيكون أول مسؤول أجنبي يلتقي بالرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، حيث سيتم بحث ملفات اقتصادية، يُرجّح أنها تصب في خدمة دعم اقتصاد الاحتلال وتوسيع علاقاته مع الإدارة الأمريكية.
وأشار إلى سعي العديد من قادة العالم للقاء ترامب من منطلقات تتعلق بمصالح اقتصادية وسياسية.
وأكد نتنياهو على ما وصفها بـ"العلاقة المميزة" بين الولايات المتحدة وكيانه، معتبرًا أن هذا التحالف ضروري في هذه المرحلة، خاصة في ظل التوترات المتصاعدة في المنطقة، وهو ما يعكس استمرار الدعم الأمريكي اللامحدود للاحتلال رغم انتهاكاته المستمرة للقانون الدولي وحقوق الإنسان.