271 مليون ريال لمشاريع تصريف سيول جديدة بمكة المكرمة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 271 مليون ريال لمشاريع تصريف سيول جديدة بمكة المكرمة، مكة المكرمة البلادأبرمت أمانة العاصمة المقدسة 9 عقود لمشاريع جديدة مختصة بتصريف مياه الأمطار والسيول في مناطق عدة بالعاصمة المقدسة، .،بحسب ما نشر صحيفة البلاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 271 مليون ريال لمشاريع تصريف سيول جديدة بمكة المكرمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مكة المكرمة : البلاد
أبرمت أمانة العاصمة المقدسة (9) عقود لمشاريع جديدة مختصة بتصريف مياه الأمطار والسيول في مناطق عدة بالعاصمة المقدسة، وبكلفة إجمالية تجاوزت (271) مليون ريال.
وأوضح المتحدث الرسمي لأمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني لوكالة الأنباء السعودية، أن مشاريع السيول تحضى باهتمام كبير من قبل الأمانة ممثلة في وكالة مشاريع السيول، نظراً لما لها من أهمية كبيرة في تطوير شبكات السيول والعمل على دعم شبكة التصريف القائمة؛ حيث تهدف إلى تفادي مخاطر السيول والمحافظة على الأرواح والممتلكات، ومعالجة كل ما يمكن أن يشكل خطراً على السكان، كما تسعى الأمانة إلى إبرام العقود الخاصة بتصريف مياه الأمطار والسيول وإنجازها وفق أحدث الطرق الفنية، مع متابعة الدقة في التنفيذ لهذه المشاريع الهامة خاصة في المناطق التي تكثر فيها الأودية والشعاب والتي أثبتت الدراسات أهميتها.
وبيّن أن العقود الجديدة تتمثل في مشروع تنفيذ قنوات رئيسة وفرعية لتصريف مياه الأمطار شمال مكة المكرمة (كمرحلة ثالثة) وقيمته (25,060,800) ريال، وهو في منطقة النوارية، ومشروع تحويل مسارات مياه الأمطار والسيول القادمة من الشعاب عن الأحياء السكنية شمال شرق مكة المكرمة وبلغت قيمته (14,345,387) ريالًا، ويشمل منطقتي العمرة ووادي جليل، ومشروع تصريف مياه الأمطار بالطرق الرئيسة بالعاصمة المقدسة (كمرحلة ثالثة) وبلغت قيمته (33,657,510) ريالات، ويشمل منطقتي ربع بخش – طريق الأمير سلطان، ومشروع تحويل مسارات مياه الأمطار والسيول القادمة من الشعاب عن الأحياء السكنية جنوب غرب مكة المكرمة (كمرحلة ثانية) وقيمته (24,539,850) ريالًا، ويشمل حي السلامة – منصور بن طلال، إلى جانب مشروع استكمال تنفيذ القنوات الجبلية وبلغت قيمته (17,963,000) ريال، ويشمل منطقتي بطحاء قريش – وحي الهجرة.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن العقود تشتمل على مشروع تنفيذ أحواض تهدئة احترازية لحماية الأحياء السكنية شمال شرق مكة المكرمة وقيمته (31,930,900) ريال، ويشمل أحياء العمرة والمعيصم – ووادي سرف، ومشروع تحويل مسارات مياه الأمطار والسيول القادمة من الشعاب عن الأحياء السكنية جنوب غرب مكة المكرمة وقيمته (19,507,047) ريالًا، الذي سينفذ بجوار سوق الضيافة، ومشروع تصريف مياه الأمطار بالطرق الرئيسة بالعاصمة المقدسة (كمرحلة ثانية)، وقيمته (47,487,525) ريالًا، ويشمل العديد من المناطق مثل :جبل الخندمة – بئر بليلة – شارع الجزائر – جبل الكعبة – طريق المسجد الحرام، ومشروع تنفيذ قنوات رئيسة وفرعية لتصريف مياه الأمطار جنوب مكة المكرمة (كمرحلة ثانية) وقيمته (56,537,450) ريالًا، ويشمل منطقة الطندباوي – وشارع إبراهيم الخليل.
يذكر أن مكة المكرمة تضم شبكة ضخمة لتصريف مياه الأمطار والسيول تتجاوز أطوالها (560) كلم تحت الأرض، وتقوم الأمانة بمتابعتها بشكل دائم من قبل فرق من المختصين لـلتأكد من كفاءتها وإجراء أعمال الصيانة اللازمة لجميع القنوات، والعبّارات، والخطوط الأنبوبية، والمسارات، وغير ذلك.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 271 مليون ريال لمشاريع تصريف سيول جديدة بمكة المكرمة وتم نقلها من صحيفة البلاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأحیاء السکنیة مکة المکرمة ریال ا
إقرأ أيضاً:
مياه الإسكندرية: إستمرار رفع حالة الإستعداد القصوى لمواجهة نوة «المكنسة»
أعلن اللواء محمود نافع، رئيس شركة الصرف الصحي في الإسكندرية، عن رفع حالة الاستعداد القصوى في المحافظة استعدادًا للتعامل مع نوة المكنسة، التي تُعرف بتأثيرها الكبير على المدينة، وذلك عقب هطول الأمطار الغزيرة التي تساقطت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم.
أوضح رئيس شركة الصرف الصحي أن الجهود تضمنت توزيع سيارات شفط مياه الأمطار في مختلف المناطق، إلى جانب مراجعة كفاءة محطات وشبكات الصرف الصحي. وأشار إلى أن المرحلة الأولى من تنفيذ ثمانية مشاريع لتطوير شبكات تصريف مياه الأمطار أسهمت بشكل كبير في التخفيف من الأضرار الناجمة عن الظواهر المناخية القاسية حيث كما تم تخصيص بدالة لمتابعة العمل في المناطق الأكثر عرضة لتجمع المياه، والتي تُعرف بنقاط تجمع المياه الساخنة، حيث بلغ عدد هذه النقاط 104 نقطة جاء هذا الإجراء في إطار الاستعداد لأي هطول محتمل للأمطار أو تغييرات في الأحوال الجوية قد تحدث في الفترة القادمة.
أكد رئيس الشركة على ضرورة التنسيق المستمر بين الجهات المعنية لضمان سلامة المواطنين. وأشار إلى أن العمل لا يزال جاريًا لمواجهة التحديات المناخية وضمان استمرارية الخدمات في ظل الظروف الجوية غير المستقرة.
ويذكر أن محافظة الإسكندرية، أعلنت بتعطيل الدراسة اليوم الثلاثاء في كافة المدارس الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى المعاهد الأزهرية، وذلك لكافة الطلاب والمعلمين داخل نطاق المحافظة وقد أصدر المحافظ تعليماته بمنح إجازة استثنائية للعاملين الذين يشغلون وظائف ضمن النسبة المخصصة 5٪، و كذلك بالنسبة للموظفات اللواتي يرعين أطفالًا تقل أعمارهم عن 12 عامًا ومع ذلك، يستثنى من هذا القرار القيادات وأطقم العمل والنوباتجيات، وذلك وفقًا للاحتياجات التي يحددها مديرو المديريات والأجهزة التنفيذية بالمحافظة.
وفي سياق متصل، أعلنت جامعة الإسكندرية، تعطيل الدراسة اليوم الثلاثاء الموافق 19 نوفمبر 2024 في جميع كليات ومعاهد الجامعة سيتوقف الحضور الفعلي للطلاب، بينما ستستمر الدراسة عبر الإنترنت وفقاً للجداول الدراسية المعتمدة في الكليات والمعاهد وقد تقرر أيضاً تأجيل امتحانات اليوم للطلاب الذين كان من المقرر إجراء امتحاناتهم في هذا الموعد، وذلك بسبب الظروف المناخية الغير مستقرة والأمطار الرعدية الغزيرة التي تشهدها المحافظة والتي من المتوقع أن تستمر في الساعات القادمة، حسب ما أفادت به هيئة الأرصاد الجوية.
وتعد نوة المكنسة من أقوى النوات الشتوية التي تتعرض لها المدن الساحلية، حيث يميزها هطول الأمطار الغزيرة والرياح القوية التي تهب من الاتجاه الشمالي الغربي يؤدي هذا الطقس إلى انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة، مما يجعل مدينة الإسكندرية تواجه أجواءً شتوية قاسية تستمر هذه النوة لمدة أربعة أيام متتالية و سميت بهذا الاسم، نظرًا لأنها تكنس البحر من التغيرات الشديدة، لشدة الرياح الباردة التي تهب تأثيرا لها، وهى رياح شمالية غربية، تتسبب في تيارات بحرية شديدة يشهدها البحر أثناء النوة، وفقًا لما وصفه الصيادين العاملين بالموانئ.