محافظ شمال سيناء: لا توطين لأي فلسطيني.. وإعادة 3 آلاف إلى غزة قريبا
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أكد اللواء الدكتور محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، أنه لا توطين في شمال سيناء أو في أي تجمع تنموي لأي أحد من غزة.
وأضاف محافظ شمال سيناء خلال لقائه الإعلامي أحمد موسى مقدم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، بحضور عدد من شيوخ وعواقل شمال سيناء، أن مصر تحافظ على أرضها بمساعدة القوات المسلحة والشرطة ولن تترك أرضها لأي أحد نهائيا، مشيرا إلى أنه تم رفع درجة الاستعداد داخل مستشفيات ومخابز رفح مع بدء الأزمة في قطاع غزة.
ولفت اللواء الدكتور محمد عبد الفضيل شوشة، إلى أن شمال سيناء لم تشهد أي أزمة في توفير السلع الغذائية منذ بداية الأزمة في غزة، ولم تحدث أي أزمات في توفير السكر في سيناء.
وأشار إلى أن شمال سيناء بها 3 آلاف فلسطيني منهم عالقين ومصابين ومرافقين وسيتم عودتهم مرة أخرى، مضيفا أنه تم تجميع الفئات الفلسطينية المقيمين في رفح وتحديدهم لإعادتهم مرة أخرى إلى غزة.
ونوه المحافظ، بأنه تم إعداد 3 وجبات غذائية للفلسطينيين العالقين والمصابين والمرافقين، مؤكدا أن الدولة المصرية تقدم كل الاحتياجات للفلسطينيين لدعمهم ومساعدتهم، وتم إعداد مخازن لوجستية لتجميع السلع القادمة من دول العالم لأهالي غزة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ شمال سيناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
معاون محافظ جنوب سيناء: انضمامي للبرنامج الرئاسي نقطة تحول في مسيرتي المهنية
قال جبريل فتيح، معاون محافظ جنوب سيناء، إنه من أبناء مدينة نويبع، حيث التحق بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة عام 2006، وأكمل دراسته بالحصول على الماجستير والدكتوراه، موضحا أنه شارك في البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، الذي يحظى باهتمام كبير من الرئيس عبد الفتاح السيسي، بهدف تمكين الشباب في المناصب القيادية بالدولة.
رحلة أكاديمية ومهنية نحو القيادةأوضح «فتيح»، خلال لقاء خاص في برنامج «الحياة اليوم» عبر شاشة «الحياة»، بمناسبة احتفالات جنوب سيناء بالذكرى الـ36 لاسترداد طابا، أن رسالة الدكتوراه الخاصة به تناولت أثر اللاجئين السوريين على الاستقرار السياسي في لبنان، بينما ركزت رسالة الماجستير على التنمية في سيناء، وتحديدًا أثر الانتماء القبلي على المشاركة السياسية والتنمية.
الانتماء القبلي ودوره في التنمية بجنوب سيناءوأشار إلى أن الدراسة أثبتت أن المواطن السيناوي شديد الانتماء لأرضه، وهو ما يجعله حريصًا على الحفاظ على مقومات التنمية في المنطقة، سواء على المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي أو البيئي، بهدف تطوير المجتمع ليواكب باقي المحافظات المصرية والعالمية.