روحي فتوح: الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة غير مسبوقة ويجب إنهاء الانقسام الفلسطيني (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
قال روحي فتوح، رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، إن اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية من أجل معالجة الأوضاع سيؤكد أنه من حق الفلسطينيين المقاومة الشعبية في مواجهة العدوان الإسرائيلي والتصدي له لوقف التغول الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
أخبار متعلقة
أحمد مجدلاني: اجتماع الفصائل الفلسطينية بالقاهرة فرصة للقوى السياسية يجب اغتنامها (فيديو)
أبو مازن يدعو لتشكيل لجنة من الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية لاستكمال الحوار
برئاسة «عباس».
وأضاف خلال لقائه على قناة «اكسترا نيوز»: «بقوة قرارات الشرعية الدولية علينا أن نتحرك داخل المجتمع الدولي من أجل إنصاف الشعب الفلسطيني وتحقيق الحقوق الوطنية، وهناك حوارات ثنائية ما بين الفصائل قبل الاجتماع من أجل التوصل إلى صيغة متكاملة والخروج ببيان يضع مهام مستقبلية وتفاهمات بين القوى السياسية والفصائل الفلسطينية».
وتابع روحي فتوح: «نتمنى من المشاركين التوصل إلى برنامج ورؤية فلسطينية متكاملة لأن المخاطر تهدد الشعب الفلسطيني، لأننا نتعرض جميعا لهجمة غير عادية وغير مسبوقة في ظل حكومة اليمين الإسرائيلي الحالية، رغم أننا نعاني منذ 75 عاما من هذا الاحتلال، وهناك خطوات سريعة تتخذها حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتطلب منا مغادرة كل القضايا الخلافية».
روحي فتوح رئيس المجلس الوطني الفلسطيني الفصائل الفلسطينيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الفصائل الفلسطينية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية : المملكة ترفض دعوات تهجير الشعب الفلسطيني
الرياض
أكد وزير الخارجية، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فرحان، رفض المملكة لدعوات تهجير الشعب الفلسطيني ولأي حلول لا تحقق تطلعاته المشروعة في تقرير المصير.
وجدد وزير الخارجية، في كلمة خلال الاجتماع الوزاري الاستثنائي للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، في جدة، تأكيد المملكة على ضرورة استدامة وتنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، وإلزام إسرائيل باحترام القانون الدولي، ورفضها التام لدعوات وأفكار تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه ، لما سينتج عن ذلك من تداعيات خطيرة على صعيد المنطقة والعالم.
وأكد أن المملكة تدعم لوحدة سوريا واستقرارها وسيادتها وسلامة أراضيها، داعيا جميع القوى الدولية إلى رفعِ العقوبات التي تُعيق إعادة الإعمار وتُعطّل عودة سوريا إلى مكانتها الطبيعية.
كما أعلن دعم المملكة جهود الإدارة السورية الجديدة في تحقيق انتقال سياسي سلمي يبني مؤسسات الدولة وبمشاركة جميع أطياف الشعب السوري.