زغاريد ودموع الفرح.. بدرية طلبة في ليلة زفاف ابنتها.. صور
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تحتفل الفنانة بدرية طلبة اليوم بحفل زفاف ابنتها سلمى بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، حيث تلازم بدرية طلبة ابنتها خلال تجهيزاتها قبل بدء الحفل، وحرصت على التواجد معها فى غرفتها، وانتشر فيديو لها وهى تطلق الزغاريد وفى نفس الوقت تبكي من الفرحة وتحتضن ابنتها وسط مشاعر متباينة فى هذه المناسبة السعيدة.
وكانت الفنانة بدرية طلبة قد احتفلت بـ"حنة" ابنتها سلمى وسط أجواء عائلية، وشاركت بدرية بفيديو من الحنة عبر ستورى حسابها بموقع انستجرام وظهرت فيه بدرية وابنتها ترتديان الساري الهندي.
يذكر أن بدرية طلبة شاركت خلال فيلمين تم عرضهما فى موسم اجازة منتصف العام الدراسى 2024، وهما "الملكة" من بطولة هالة صدقي، شيرين رضا، رانيا يوسف، كريم عفيفي، عارفة عبد الرسول، باسم سمرة، انتصار، دارين حداد، دينا، بدرية طلبة، وعدد من ضيوف الشرف من بينهم حسن الرداد، ومحمد رضوان، وأوس أوس وتأليف هشام هلال وأحمد رمزي، واخراج سامح عبدالعزيز.
وتدور أحداث فيلم الملكة فى إطار كوميدى اجتماعى، حول شخصية "ماجدة"، لديها نادى رياضى و تتعرض للعديد من المشكلات، وتستعين بأصدقائها والمقربين من أجل استعادة حقوقها، وتشهد الأحداث العديد من مراحل الهروب من أجل كسب المزيد من الوقت، في إطار تشويقي تصاعدى للأحداث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بدریة طلبة IMG 20240424
إقرأ أيضاً:
باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات
أعلنت باكستان أمس، أنَّها «أسقطت» طائرة استطلاع هنديَّة بدون طيَّار في كشمير، حيث يتبادل جنود البلدين إطلاق النار لليلة الخامسة على التوالي، بحسب الجيش الهندي.
وتفاقم التوتر قبل أسبوع بعد هجومٍ دامٍ أسفر عن مقتل 26 مدنيًّا كانوا يقضون إجازة في إقليم كشمير، الذي يتنازع البلدان السيادة عليه منذ استقلالهما عام 1947.
وأفادت الإذاعة الباكستانيَّة الحكوميَّة أمس، أنَّ «باكستان تمكَّنت من إسقاط طائرة هنديَّة رباعيَّة المروحيَّات على طول خط المراقبة (الحدود القائمة في كشمير)، وأحبطت انتهاك مجالها الجوي».
ومن دون تحديد تاريخ وقوع الحادث، تابعت الإذاعة «حاول العدو تنفيذ عمليَّات مراقبة بهذه المسيَّرة الرباعيَّة في منطقة بيمبر الحدوديَّة». ولم تعلق الهند على الأمر على الفور.
وأفاد الجيش الهندي، أنَّ القوات الباكستانيَّة فتحت النيران من أسلحة صغيرة على مواقعها قرب خط المراقبة في كشمير. وقال الجيش الهندي إنَّ قواته «ردَّت بطريقة منضبطة وفعَّالة على الاستفزاز».ولم تعلن نيودلهي عن سقوط ضحايا. ولم تؤكد باكستان ذلك على الفور، لكنَّ سكَّانًا على الجانب الباكستانيِّ من خط المراقبة صرَّحوا لفرانس برس، أنهم سمعُوا إطلاق نار.
ووصل التوتر بين الهند وباكستان إلى ذروته منذ الهجوم الذي وقع في 22 أبريل في باهالغام بكشمير الهنديَّة، وخلَّف 26 قتيلًا.
واتَّهمت نيودلهي، إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم الذي أسفر عن أكبر حصيلة للقتلى المدنيِّين في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة منذ عقود.
ونفت باكستان أيَّ تورُّط لها، ودعت إلى إجراء «تحقيق محايد» في ملابساته. واتَّخذ كل بلد إجراءات انتقاميَّة وأمرا بإغلاق الحدود.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب