تدريب 23 من مسئولى مراكز المعلومات بالفيوم على التعامل مع أجهزة البصمة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قام اليوم مركز تدريب تكنولوجيا المعلومات بمديرية الصحة بالفيوم، بتدريب 23 من مسئولي مراكز المعلومات بالمستشفيات والادارات الصحية فى المحافظة على كيفية التعامل مع اجهزة البصمة من حيث تسجيل القوى البشرية، وكذلك تفريغ البصمة وتسليم التقارير للتفتيش المالى والإداري، وذلك تنفيذا لتوجيهات وزارة الصحة والسكان بتطبيق البصمة فى جميع المنشآت الصحية بالمحافظة.
وقام بالتدريب كل من محمود طه -مدير مركز تدريب تكنولوجيا المعلومات وايمن خليل -مساعد مدير التفتيش المالى و الادارى بالمديرية وعلاء عبد الحليم واحمد اسعد.
وتم التدريب برعاية الدكتور سامح العشماوى -وكيل وزارة الصحة بالفيوم، وتحت اشراف الدكتور احمد الملوانى -المشرف على مراكز المعلومات بالمديرية، وذلك لمدة يوم واحد (الاربعاء)24 ابريل بمقر مركز تدريب تكنولوجيا المعلومات بالمديرية.
ميكنة الموارد البشريةومن جهه اخرى اقامت مديرية الصحة فى الفيوم تدريب على اعمال ميكنة الموارد البشرية فى الفترة من 21 الى 24 ابريل 2024 وذلك فى ضوء اهتمام وزارة الصحة والسكان بالتحول الرقمى وتفعيل الميكنة فى جميع القطاعات وتحت رعاية الدكتورسامح العشماوى -وكيل وزارة الصحة بالفيوم.
واستهدف التدريب مسئولى ميكنة الموارد البشرية بالادارات والمستشفيات ومسئوى القوى العاملة المرشحين من قبل الادارات والمستشفيات.
وتناول التدريب موضوعات برامج ال"الوورد" وال" الاكسيل" وسيستم الميكنة وكيفية الادخال عليه والبيانات المطلوبة وتعديل البيانات واستخراج التقارير وتوزيع القوى العاملة على مختلف المنشآت الصحية من جميع الفئات.
قام بالتدريب فريق من مركز معلومات المديرية يضم كل من رضا هاشم واحمد اسعد وابتسام احمد تحت اشراف الدكتور احمد الملوانى -المشرف على مراكز المعلومات بالمديرية و بحضور الدكتور احمد مصطفى دخيل - المشرف على ميكنة الموارد البشرية بالمديرية . وتم التدريب على مدار 4 ايام بقاعة الدكتور محسن فتيح بالمديرية وحضره 20 متدرب.
5 6 7 9 566 777
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز تدريب تكنولوجيا المعلومات مديرية الصحة الفيوم المستشفيات الادارات البصمة أجهزة مراکز المعلومات وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
مركز النيل للإعلام بالفيوم يعقد ندوة توعية حول ترشيد استهلاك المياه
نظمت إدارة التوعية بشركة مياه الشرب والصرف الصحى بالفيوم بالتعاون مع مركز النيل للإعلام، ندوة توعوية حول ترشيد استهلاك المياه، بحضور محمد هاشم مدير مركز النيل للإعلام، و حنان حمدي مدير البرامج بمركز النيل، والمهندس نصر مطاوع مديرية الري، والشيخ علي صلاح من الوعظ والإرشاد وذلك داخل قاعة مركز النيل للإعلام وبحضور عدد كبير من المواطنين.
من جانبه أوضح المهندس محمد عبد الجليل رئيس الشركة، أن التوعية بأهمية المياه وترشيد استهلاكها مسئولية مشتركة وعلي الجميع أن يتكاتف من أجل الحفاظ علي كل نقطة مياه من الإهدار في ظل التحديات التي تحيط بنا من كل جانب َو محدودية الموارد المائية وثبات حصة مصر من مياه النيل والزيادة السكانية المرتفعة التي تشهدها الدولة المصرية حيث تتجاوز ٢.٥ مليون نسمه سنويا فعلي الجميع أن يدرك حجم المشكلة وأن يعوا أن حلها يكمن في الترشيد وغرس سلوكيات إيجابية داخل كافة المجتمع حتى نعبر بوطننا لبر الأمان.
وأكد رئيس الشركة، أن حصة مصر من مياه النيل ثابتة والتي تقدر بنحو ٥٥ مليار ونصف متر مكعب سنوياً علاوة علي نحو ٥ مليار متر مكعب ما بين مياه جوفية وأمطار وتحلية مياه البحر ونحو ٢٠ مليار متر مكعب يتم الحصول عليها من أعادة إستخدام مياه الصرف الزراعي في حين أن الدولة المصرية تستورد نحو ٣٤ مليار متر مكعب مياه افتراضية سنويا من السلع والمواد من دول الخارج وأن هناك فجوه بين الموارد المائية وثباتها والزيادة السكانية المرتفعة والتي تتطلب زياده الوعي المائي وتعزير مفهوم ترشيد استهلاك المياه والحفاظ على مصادر المياه من التلوث.
وأشار "النجار" أن الندوة تناولت مجهودات الدولة في توفير كوب مياه نظيف لكل مواطن مطابق للمواصفات الصحية بدء من المأخذ مروراً بمراحل تنقيتها وصولاً بحنفيات المستهلكين، وحث كافة فئات المجتمع على ضرورة نشر التوعية بقضايا المياه وحث المواطنين على عدم الإسراف فيها واستخدامها قدر الإحتياج وعدم إهدار المياه أو استخدامها في غير الأغراض المخصصة لها والتصدي لكل الظواهر السلبية والسلوكيات الخاطئة إتجاه المياه علاوة علي الحفاظ علي مصادر المياه من التلوث وعدم إلقاء المخلفات والحيوانات النافقة و صرف الصرف العشوائي وماكينات الري بالمجاري المائية وتصحيح المعلومات المغلوطة واستخدام التكنولوجيا الحديثة كالقطع الموفرة التي تساهم في توفير مياه الشرب وتقلل تدفق المياه وفاتورة الاستهلاك الشهرية وانها متواجده ومتاح شرائها والحصول عليها بكافه أفرع الشركة بكل المراكز.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف