تعد قناة الرابعة العراقية أحد أهم وأشهر القنوات الرياضية المتخصصة في الوطن العربي، حيث تنقل العديد من الفعاليات والأحداث الرياضية المحلية والقارية علي شاشتها بشكل حصري، بالإضافة لبث العديد من البرامج الرياضة التي يقدمها أبرز مقدمين البرامج في الوطن العربي، وتهتم هذه البرامج بكرة القدم والرياضات الأخري الجماعية والفردية، وقد تأسست القناة في عام 2003 ومنذ تأسيسها جذبت فئة كبيره من المهتمين بالرياضة في العراق والدول العربية.

تردد القناة الرابعة الرياضية


تتميز القناة الرابعة الرياضية بتقديم العديد من الدوريات العالمية بشكل حصري بالإضافة إلى العديد من المباريات الهامة للفرق الأوروبية، لهذا يبحث العديد من محبي كرة القدم على تردد القناة لهذا يمكن استقبال القناة على التردد التالي:



النايل سات 11687 افقي 27500 5/6
العرب سات 11747 عمودي 27500 3/4


كيف اضيف تردد قناة الرابعة الرياضية؟


يمكن لعشاق كرة القدم والبرامج الرياضية المتميزة الاستمتاع بمشاهدة ومتابعة كافة الأحداث الرياضية والمباريات دون تشويش أو انقطاع على مدار اليوم، عن طريق استقبال القناة عبر الخطوات التالية:

عليك ضبط جهاز التحكم أمام التليفزيون.
 النقر على زر الإعدادات الموجود في القائمة الرئيسية.
بعد ذلك عليك اختيار كلمة بحث
عليك إدخال كافة البيانات المطلوبة مثل تردد القناة ومعامل الاستقطاب ومعدل الترميز وغير ذلك.
ثم عليك اختيار موافق، وستظهر أمامك كافة النتائج المتعلقة بالقناة.
عليك النقر على كلمة حفظ لتنزيل القناة.


مميزات القناة الرابعة الرياضية


تتمتع القناة الرابعة الرياضية بمجموعة من المميزات مما يجعلها الخيار الأفضل لمحبي كرة القدم ومن هذه المميزات:

تقديم تغطية متميزة لأبرز الأحداث الرياضية على مستوى العالم، من بطولات كرة القدم وحتى الألعاب الأخري الفردية مثل  رياضات الدفاع عن النفس والتنس وغيرها.
تقدم بث حصري ومباشر للأحداث الرياضية الهامة على مستوى العالم.
الجودة العالية في الصوت والصورة.
البرامج المتعلقة بتحليل المباريات واللاعبين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الرابعة قناة الرابعة الرابعة العراقية العدید من کرة القدم

إقرأ أيضاً:

د. جمال القليوبي يكتب: تصريحات ترامب عن قناة بنما وتهجير الفلسطينيين.. ما وراءها !

يبدو أن نمط التصريحات الانتخابية مازال مسيطرا على أحاديث الرئيس الأمريكي الجديد منذ اعلان فوزه الى حفل تنصيبه وحتى بعد تولية مسؤولية ممارسة دوره الرئاسي.. ولكن بالرغم من مدى خطورة تلك التصريحات على الرأي العام العالمي وعدم تقبله لها وما تحدثه من زيادة في مساحات التوترات دوليا بالإضافة الى تغير كبير في توجهات دول كانت موالية للولايات المتحدة الأمريكية وأصبحت من الخصوم، الا ان الدور الأمريكي الذي اكتسبته منذ قرون بإرساء قواعد الديمقراطية والأمن والسلم العالمي انحسر فعليا  وأصبح في طي الماضي بسبب التصرفات الامريكية منذ تولي جورج بوش الابن  وأوباما وبايدن ثم ترامب مقاليد ادارة اكبر دولة راعية للأمن والسلم العالمي. 

والجديد هنا في ولاية ترامب أنه يتخيل بعقلية رجل الاعمال الذي يحتكر بعض السلع والماركات العالمية ان لديه القوة والقدرة في ان يغلق سوقا ويفتح آخر ويكسب فصيلا ويفقد فصيلا آخر او ينشر اخبارا وأقوالا تثير التخوف والقلق، اي انه يتحكم في الدول وحدودها بل ومن يحارب ومن لا يجب ومن يؤخذ منه ارض وآخر يأخذ منه مالا ومن يبقي في امريكا ومن يجب ان يطرد. 

والسؤال كيف وصل الشعب الأمريكى في ان يترك حق التملك والتفرد والقرار في كل ممتلكات الدول وحرية الشعوب من خلال تصريحات تطلق في أصداء الفضاء دون حساب تتطال العالم دون حدود بل وتزيد من أعداء امريكا. 

هل يعقل لدي المواطن الامريكي ان يصرح رئيسها بأن قناة بنما لابد ان تكون تحت السيادة الامريكية والتعليل ان الرسوم علي السفن والأساطيل الحربية الامريكية باهظة الثمن بالمقارنه للسفن والأساطيل الصينية وكأنه اعلان حرب من خلال تصريح باحتلال قناة بنما التي هي شريان التجارة العالمية والصينية خاصة.. ان الشعب البنمي بذل الغالي والنفيس من ابناء وطنه حتي يتم حفر تلك القناة وعمل ومات ودفن آلاف من البنميين تحت مياه القناة من اجل ان يكون لهم مصدر رئيسي اقتصادي بعد ان ذاقوا ويلات الاستعمار الإسباني ومن ثم أراد الفرنسيون شق قناة تربط المحيط الهادي بالمحيط الاطلنطي كي تقرب المسافة بين القارتين  الأمريكيتين وبدأوا حفر القناة في سنة ١٨٨٠ تحت تنفيذ وإدارة المهندس الفرنسي ديليسبس ومات الكثير من شعب بنما ولكن عقد الفرنسيون معاهدة مع كولومبيا لضمان بناء القناة ولكن تكلفة البناء فاقت  التخمينات، والفساد اللذان أديا إلى التخلي عن المشروع وخلال فترات التدخل، لجأ الانفصاليون إلى الفوضى السياسية بهدف التحريض على الانفصال عن كولومبيا وتأسيس دولة مستقلة.

وعندما سعت امريكا إلى بناء وتملك مشروع القناة، تبيّن أن التعامل مع كولومبيا التي تملك ارض بنما غير بناء، وإن الجانب الفرنسي يمكن ان يتم شراء نصيبه في بناء القناه وحينها أعلنت بنما استقلالها عن كولومبيا، وتفاوضت بنما مع امريكا في بناء القناة، ووقعت معها معاهدة هاي بونو فاريا.

وكانت أمريكا أول دولة تعترف باستقلال جمهورية بنما ، وأرسلت قواتها البحرية لمنع كولومبيا من الاستيلاء على أراضي بنما في مقابل دفاع الولايات المتحدة عن جمهورية  بنما وبناء القناة، منحت بنما أمريكا عقد إيجارٍ مدى الحياة يشمل الأراضي المحيطة بالقناة، والتي عُرفت باسم منطقة قناة بنما، لكن ملكيتها أُعيدت لاحقًا إلى بنما وفق أحكام معاهدات توريخوس كارتر والتي اعادت الولايات المتحدة بموجبها القناة الي سيادة بنما في عهد الرئيس جيمي كارتر بعد قضاء حق الانتفاع للقناة والذي دام ٨٧ عاما تحت السيادة الامريكية ومنذ ذلك التاريخ والكل في امريكا بل والعالم طبقا لميثاق الامم المتحدة ان قناة بنما وأرضها ملكية خاصه بدولة بنما وليس هناك سياده لأحد علي جمهورية بنما المستقلة منذ عام ١٩٠٤ الا شعبها وما يفعل غير ذلك ينافي القوانين والأعراف الدولية المتفق عليها وان الخلل في تلك الأمور الواضحه والبينة ما هو الا اعتداء علي سيادة دولة بنما وحجر سلطتها واحتلال ارضها وسلب ممتلكاتها . 

لكن ماذا يعني تصريح ترامب علي وسائل إعلام  عالمية بدون سند قانوني او حتى تصريح رسمي له خلفية حكومية غير ان هذا التاريخ قلب حالة الاستقرار لدولة ذات سيادة اعطت في فترة زمنية تصل الي ٨٧ عاما من حق الانتفاع من قناة بنما نظير تكاليف البناء ثم استعادت سيادتها لها من امريكا بطريقه رسميه قانونية.

إن الكثير من تلك التصريحات المتلاحقة دون تقييم او توازن والتي يصدرها ترامب كلما أراد عمل تويتة او التحدث الي وسائل الاعلام مثال ضم دولة كندا كي تكون ولاية من ضمن ولايات امريكا او نزع ملكية جرين لاند التابعه للسيادة الدنماركية كي تكون ولاية أمريكية او طرد كل المهاجرين خارج امريكا او طرد كل الطلاب من الجنسيات المختلفة والذين ثبت تعاطفهم مع القضية الفلسطينية وكذلك التصريح الاخير الذي اثار موجة من السخط واللغط والسخرية الفجة فيما صرح به ترامب  من تهجير الفلسطينيين في غزة الي مصر والأردن وهو يعلم جيدا الرد المصري والأردني الصريح والذي قاله ممثلو وزارة الخارجية لدولة مصر والاردن ردا علي المقترح الذي حمله بلينكن من بايدن وكان الرد المصري الواضح بعدم قبول التهجير القصري للفلسطينيين وان سيناء خط احمر ورفض الموضوع جمله وتفصيلا وان الصفقه التي يسعي اليها ترامب مؤخرا في تصريحاته او حتي صفقه الظل مع اللوبي الصهيوني الأمريكى  لن تفلح لان الرأي العام المصري موحد تجاه ضمان حقوق القضية الفلسطينية والدفاع المستميت عن كل ذرة تراب من الاراضي المصرية تحت اي مسمي سواء تهديد عسكرى او اقتصادي  لان كل السيناريوهات مطروحة لدينا في المجتمع المصري .

إن استمرار إهمال المجتمع الدولي لحقوق الفلسطينيين في ارضهم واقامه دولتهم ما هو الا انذار بتفاقم الوضع الكارثي لدي ٢مليون من المواطنين الذين ضاعت ارواحهم وابناؤهم ودمرت منازلهم وشتتوا لأكثر من ٥٠ عاما ولست مبالغا ان حجم الدمار الذي خلفه جيش اسرائيل العنصري وحكومته التي تطبق الإبادة العنصرية للجنس الفلسطيني ولاهل غزه خاصه وما أحدثوه من تجريف ودهم وتدمير لكل البنية التحتيه في غزة جعل منهم مشاريع من الشهداء لن يتركوا اسرائيل تنعم بالأمن او الاستقرار بعد الان ولن يتحقق المشروع الصهيوني لارض الميعاد طالما ان هناك شعبا مصريا وعربيا مؤمنا بأن الدفاع عن ارضهم ومقاومة الظلم والكراهيه البينة من اسمى مراتب الشهادة في سبيل الله وفي سبيل الوطن والأهل ودون خشية من امريكا او غيرها.

مقالات مشابهة

  • قناة عبرية تتحدث عن أماكن تسليم الأسرى الإسرائيليين في غزة
  • تردد قناة الفجر الجزائرية 2025.. كيف يتم تنزيلها على نايل سات ؟
  • واشنطن قلقة من إغلاق الصين قناة بنما إذا نشب صراع
  • روبيو يحذر من خطر إغلاق الصين قناة بنما
  • رئيس بنما: لن نتفاوض مع واشنطن حول ملكية القناة
  • ردًا على ترامب.. رئيس بنما يرفض أي مفاوضات على ملكية القناة
  • بنما ترفض مناقشة مستقبل القناة مع وزير الخارجية الأمريكي
  • الروح الرياضية.. ندوة بمعرض الكتاب تناقش تأثير كرة القدم في المجتمع
  • عاجل.. وائل قنديـــــل عميدًا لكلية التربية الرياضية بجامعة السويس
  • د. جمال القليوبي يكتب: تصريحات ترامب عن قناة بنما وتهجير الفلسطينيين.. ما وراءها !