وزير الأمن القومي الإسرائيلي يتعرض للضرب أثناء مظاهرات أمام منزل نتنياهو (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تستمر المظاهرات الداخلية بدولة الاحتلال الإسرائيلي مع استمرار الحرب على غزة لأكثر من 200 يوم وسط هدنة وحيدة فقط في نوفمبر الماضي.
View this post on Instagram
A post shared by منصة حازم الإخبارية..(فلسطين) (@news.hazem)
ضرب وزير إسرائيلي متطرفوظهر فيديو بحسب مواقع التواصل الاجتماعي لضرب وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، وسط رفع لافتات مكتوب عليها «لا فائز في الحرب على قطاع غزة» للمطالبة بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية.
فيما تجمع مئات المستوطنين أمام مقر رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو للمطالبة بإبرام صفقة لتبادل المحتجزين عقب نشر الفصائل الفلسطينية فيديو لأسير إسرائيلي يتهم الحكومة الإسرائيلية بالتقصير والخيبة في الإفراج عن الأسرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة قصف بن غفير
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: ملتزمون بأهداف الحرب ونسعى لنزع سلاح غزة بالكامل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم الخميس، أننا ملتزمون بتحقيق كل أهداف الحرب ونريد إخلاء غزة بشكل كامل من السلاح، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي أن إسرائيل لم تتمكن من تفكيك القدرات العسكرية والإدارية لحركة حماس خلال الحرب في غزة، لكنها لا تزال مصممة على تحقيق هذا الهدف. وجاءت تصريحاته عقب دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
وقال ساعر خلال مؤتمر صحفي في القدس: "للأسف، لم نحقق بعد هدف تفكيك قدرات حماس العسكرية والإدارية"، مشيرًا إلى أن إسرائيل نجحت في تحويل حماس "من جيش إرهابي إلى مجموعة حرب عصابات"، لكنها لم تحقق أهدافها بالكامل حتى الآن.
وقد تأخر تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار واستعادة الرهائن، الذي كان مقررًا الساعة 8:30 صباحًا بتوقيت غزة (9:30 بتوقيت مكة)، إلى الساعة 11:15 بالتوقيت المحلي، بعدما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن الاتفاق لن يبدأ قبل تسليم حماس قائمة بأسماء الرهائن الإسرائيليين الثلاثة المقرر الإفراج عنهم يوم الأحد.
يُذكر أنه في 7 أكتوبر 2023، اختطف مسلحون بقيادة حماس 251 شخصًا من إسرائيل، ولا يزال 94 منهم قيد الاحتجاز. وتشير التقديرات إلى وفاة 34 منهم على الأقل، مع احتمال أن يكون العدد الفعلي أعلى، فيما تشمل قائمة المحتجزين 81 رجلًا و13 امرأة، بالإضافة إلى طفلين تحت سن الخامسة.