غادة إبراهيم: 'مشهدي في "الإمبراطور" سبب طلاقي ولا أتمنى حذفه لأنه يحمل رسالة'
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قالت الفنانة غادة إبراهيم، إن مشهدها المثير للجدل في فيلم "الإمبراطورة"، سبب طلاقها من زوجها كونه وقتها كان يعمل في وظيفة مرموقة بالدولة وعندما شاهد المشهد أسرع بطلاقها.
وتابعت غادة إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل والذي يعرض عبر فضائية "صدى البلد 2"، قائلة أنها قدمت المشهد دون علم زوجها وكانت صغيرة في العمر وليست لديها القدرة أن تشترط على المخرج أن ترتدي هذه الملابس أم لا، ولا تريد أن تحذفه لأن سبب شهرتها وكان به رسالة.
وأشارت غادة إبراهيم، إلى أنها تتمنى تقديم شخصية تاريخية مثل شجرة الدر أو كيلوباترا لأن تلك الشخصيات تليق عليها، كما أنها تتمنى أعادة تقديم فيلم النضارة السوداء للفنانة الراحلة نادية لطفي.
واستكملت غادة إبراهيم أن الفنانة نادية الجندي ونبيلة عبيد كانوا من أهم النجمات في وقتهم، كما أنها تابعت في موسم دراما رمضان الماضي مسلسل أعلى نسبة مشاهدة وجودر والحشاشين وكانت تتمنى أن تشارك فيه.
واختتمت غادة إبراهيم، إلى أن رامز جلال استضافها مرتين في برامج المقالب الذي يقدمه كل عام، معقبة:"لو رامز كان ستضافني الموسم ده كان أكل علقة مني.. بس في ناس بتبقى عارفه المقلب زي جوروج وسوف وبيبقى عارف نوعية المقلب، ولكن أنا وهنادي مهنا ونهال عنبر مكناش عارفين المقلب".
برنامج “تفاصيل”
جدير بالذكر أن برنامج تفاصيل يعرض يومي الأحد والاثنين والاربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج إجتماعي خدمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال غادة ابراهيم برنامج تفاصيل الفنانة غادة إبراهيم الراحلة نادية لطفي برنامج تفاصيل غادة إبراهیم
إقرأ أيضاً:
الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة
أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضجة كبيرة، حيث ظهر فيها طفل أشقر يبدو خائفاً برفقة سيدة متسولة لا يبدو أن هناك أي صلة واضحة تربطهما.
وأدى انتشار الصورة إلى تكهنات واسعة حول هوية الطفل وما إذا كان قد تعرض للاختطاف أو الاتجار بالبشر، مما دفع الأجهزة الأمنية في القاهرة للتحرك سريعاً، لكشف ملابسات الواقعة.
وبعد تحريات مكثفة، تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد هوية الطفل وأسرته، ليتضح أنه ليس ابن السيدة المتسولة، حيث نفت والدته معرفتها بها تماماً.
كما تم القبض على المتسولة، واصطحاب الطفل إلى قسم الشرطة، حيث تم استدعاء أسرته لاستلامه بعد استكمال التحقيقات والإجراءات القانونية.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن والدة الطفل منفصلة عن زوجها، وكانت تتركه هو وشقيقته دون رقابة لفترات طويلة، وهو ما تسبب في وصوله إلى يد المتسولة. ونتيجة لذلك، تحفظت الأجهزة الأمنية على الأم، بينما حضر والد الطفل إلى القسم لاستلامه.
وخلال استجوابها، ادعت المتسولة أنها وجدت الطفل بالقرب من إحدى الحدائق يلعب بمفرده، وقررت اصطحابه معها، نافية أي علاقة تربطها به.
من جانبها، أكدت الأم أنها لا تعرف هذه السيدة ولا تعلم كيف وصل الطفل إليها، مما أثار مزيداً من الشكوك حول مدى مسؤولية الأم عن إهمال طفلها.
وفي ظل تضارب الأقوال، لم تستبعد الأجهزة الأمنية إمكانية تورط الأم في ترك طفلها مع المتسولة، خاصة بعد أن تبين أنها دائمة تركه هو وشقيقته دون رقابة.
وتم اقتياد جميع الأطراف إلى قسم الشرطة لمواصلة التحقيقات، والتأكد مما إذا كان هناك دافع خفي وراء وجود الطفل مع المتسولة، أم أن الأمر مجرد حادثة إهمال أسري.