11،787 وظيفة لخريجي التقني والمهني
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
البلاد – الرياض
أوضحت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أنها وفرت (11787) فرصة وظيفية بالتنسيق مع القطاع الخاص لخريجي وخريجات برامج التدريب التقني، وذلك خلال شهر مارس ، في إطار منظومة معارض وملتقيات التوظيف التي تنظمها بالكليات والمعاهد، وبلغت (30) ملتقى ومعرضًا بمختلف مناطق المملكة .
وبينت المؤسسة أنها تعمل على تنفيذ عدة برامج ومبادرات لتسهيل التحاق الخريجين بسوق العمل في مجالات تتناسب مع تخصصاتهم، وأطلقت عدة مبادرات للإسهام في تحقيق ذلك من أبرزها مبادرة “فرصة عمل لكل خريج”، وكذلك تمّ إنشاء مكاتب للتنسيق الوظيفي في مختلف الكليات والمعاهد التابعة لها تعمل على تفعيل برامج التعاون والشراكات مع قطاعات الأعمال، وذلك لإيجاد فرص عمل مناسبة للخريجين والخريجات.
وأبرمت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني (20) مذكرة تفاهم مع عدة شركات خلال الشهر ذاته، كما تمّ تنفيذ (140) برنامجًا لتهيئة الخريجين للدخول في سوق العمل، إضافةً إلى عقد (113) لقاءً مع مسؤولي الموارد البشرية في عدة جهات؛ بهدف بحث سبل التعاون والشراكة لاستقطاب خريجي برامج التدريب التقني كما تم توزيع استبانات لقياس رضا أصحاب العمل بلغت (182) استبانة، وتوزيع استبانات لقياس رضا الخريجين بلغت (3641) استبانة.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي لقياس رضا المواطنين عن كفاءة التواصل الحكومي
مسقط- العُمانية
يواصل المركز الوطني للإحصاء والمعلومات تنفيذ استطلاع رأي عام يهدف إلى قياس مستوى رضا المواطنين عن كفاءة التواصل الحكومي في سلطنة عُمان، ويستمر حتى الـ 21 من نوفمبر الجاري؛ لدعم صناع القرار بالبيانات اللازمة لتطوير السياسات العامة وتلبية احتياجات المجتمع الإعلامية.
وتسعى منظومة التواصل الحكومي إلى أن تكون المصدر الأول والموثوق للمعلومات الحكومية، حيث يتم تزويد المواطنين بالمعلومات الدقيقة في الوقت المناسب مع التعامل مع الأخبار والشائعات بمهنية عالية وشفافية.
ويعمل المركز من خلال هذا الاستطلاع على تقديم تحليل شامل يساعد الجهات الحكومية في فهم رضا المواطنين وتوقعاتهم من منظومة التواصل الحكومي؛ ما تسهم نتائج التحليل في وضع استراتيجيات وتوصيات لتحسين أداء منظومة التواصل سواء من حيث الاستجابة لملاحظات المواطنين أو تحسين وسائل التواصل وأدواته.
ويستهدف الاستطلاع 1500 مواطن عُماني من هم في عمر 18 سنة فما فوق، مع مراعاة التوزيع الشامل للفئات العمرية والجنس والمستويات التعليمية المختلفة، لضمان شمولية العينة وتنوعها.