تفاصيل جريمة وحشية مروعة راح ضحيتها طفل في محافظة إب (الاسم والصورة)
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تفاصيل جريمة وحشية مروعة راح ضحيتها طفل في محافظة إب الاسم والصورة، الأنباء أونلاين 8211; متابعات شهدت مديرية النادرة بمحافظة إب وسط اليمن جريمة وحشية مروعة راح ضحيتها طفل قتل على يد أفراد عصابة .،بحسب ما نشر الانباء اونلاين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاصيل جريمة وحشية مروعة راح ضحيتها طفل في محافظة إب (الاسم والصورة)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الأنباء أونلاين – متابعات:
شهدت مديرية النادرة بمحافظة إب وسط اليمن جريمة وحشية مروعة راح ضحيتها طفل قتل على يد أفراد عصابة مسلحة تمتهن السرقة في المديرية بحسب مصادر محلية
ونقلت وسائل إعلام عن مصادر محلية في المنطقة أن الطفل بليغ عادل القادري البالغ من العمر 12 عاما قتل على يد أفراد عصابة سرقة هاجموه أثناء وجوده في محرسة قات بقرية كولة السيد التابعة إداريا لمديرية النادرة وسط اليمن،
وأوضحت المصادر أن أفراد العصابة المتهمين بارتكاب هذه الجريمة ربطوا الطفل المجني عليه من قدميه ويديه وعذبوه ثم قتلوه شنقا وعلقوا جثته على باب غرفة الحراسة ثم لاذوا بالفرار.
مشيرة إلى أن عائلة الطفل وكافة أهالي المنطقة يطالبوا الأجهزة الأمنية بمحافظة إب بملاحقة أفراد العصابة الجناة وسرعة ضبطهم وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل على ما اقترفته أياديهم الآثمة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تفاصيل جريمة وحشية مروعة راح ضحيتها طفل في محافظة إب (الاسم والصورة) وتم نقلها من الانباء اونلاين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لماذا قرر إحسان عبدالقدوس مقاضاة نادية لطفي بسبب اسمها؟
منذ أن ظهرت على شاشة السينما، خطفت نادية لطفي الأنظار بجمالها وأدائها المميز، لكن القليل يعرف أن وراء هذا الاسم الفني الشهير قصة طريفة ومليئة بالمفاجآت، ففي كتاب «اسمي بولا» للكاتب أيمن الحكيم، كشفت النجمة الكبيرة عن سبب تغيير اسمها مع دخولها الوسط الفني، وكيف أنَّ الاسم سبب لها المتاعب.
وقالت نادية لطفي: «عندما أراد الأستاذ رمسيس نجيب أن يوقع معي عقد احتكار ظهرت مشكلة غريبة، فقد صارحني بأن اسمي (بولا) غير فني وسيعطي انطباعاً بأنني غير مصرية، ولذلك يجب البحث عن اسم فني جذاب يليق بنجمته الجديدة، وبالنسبة لي كان هناك سبب آخر شخصي يدفعني للبحث عن اسم جديد، وهو أن والدي لم يكن راضياً عن اتجاهي للتمثيل، وكنوع من الرفض المستتر ألمح إلى رغبته في عدم استخدامي لاسم العائلة إذا صممت أن أكون ممثلة».
كلمة السر فاتن حمامةومضت «ذهبية الشعر» لتقول: «بدأنا رحلة البحث عن اسم فني، واقترحوا عليّ أسماء لم أسترح لها مثل (سميحة حسين) أو (سميحة حمدي)، وفي لحظة إلهام قفز إلي خاطري اسم (نادية لطفي) بطلة رواية إحسان عبدالقدوس الشهيرة (لا أنام)، فقد جذبتني الشخصية وشعرت أنها قريبة مني، خاصة عندما جسدتها نجمتي المفضلة فاتن حمامة في الفيلم المستوحى عن الرواية، ثم إن اسم نادية من الأسماء التي تمنيت أن أحملها لو لم يختر لي والدي اسم بولا».
إنذار قانوني بسبب اسم «نادية لطفي»وواصلت عن الأزمة التي سببها لها الاسم قائلة: «لما اقترحت الاسم على الأستاذ رمسيس تحمس له ورأى أنه يليق بنجمته الجديدة، كما أن إيقاعه جذاب ومريح للأذن وسهل الحفظ، وفعلا بدأت حملة تسويق صحفية بالاسم الجديد، لكن لم يفسد فرحتنا به سوى اعتراض إحسان عبدالقدوس، إذ اتهمنا بالسطو على اسم بطلة روايته، ولم يكن اتهاماً شفاهياً بل أرسل إلينا إنذاراً قانونياً، ولم تطل الأزمة فقد صحبني الأستاذ رمسيس ذات يوم وزرنا الأستاذ إحسان وصفينا المشكلة ودياً».
واختتمت النجمة الكبيرة: «الطريف أنني استغرقت فترة حتى أعتاد على اسمي الجديد، وعندما كان يناديني أحد باسم نادية لم أكن أرد».