#نظام_عالمي تفككه #حرب_غزة
#ليندا_حمدود
في معارك الظلم المنسوجة بمطالب الحقّ، يكون الموت شريفا على حياة حقيرة تحيط بها ثعالب الخيانة.
عجرفة تستمر ووقاحة وخذلان لا يرغبان في التصفية.
يقابلها كبرياء وعنفوان ولشعب ومقاومة أقسمان معا أن يسقيا الأرض دماء بروح الثورة ووعد الشهداء ومن أجل استرجاع الوطن وكتابة النصر على أن يعيشان في كذبة السلام التي تركها
للٱمة الضعيفة.
غزّة لم يعد لها شيء لتظهره لهذا العالم المنافق الذي يتنفس ويعيش على حساب دماء شعبها.
ما ترغب في رؤيته مصورا في مشاهد تمثيلية مصورة غزّة تجعله لكَ حقيقة في ساحات المعركة.
ثورة لن تهدأ ولن تجعل العالم بخيرا، مدامت غزّة تنزف وتدفع فاتورة الخيانة والحرب لوحدها.
أمريكا الحليف الأول للكيان الصهيوني يفقد شعبه المشتت في الشارع لتجعل غزّة من شعب أمريكا جسرا يوقع الإدارة المجرم الثاني بعد الصهاينة.
طلاب جامعات أمريكية ، بكلومبيا وباقي الولايات المتحدة الامريكية يحتجون ويواصلون إحتجاجاتهم ليطال كل ربوع أمريكا المجرمة ويمنع من مواصلة ومزاولة الدراسة.
محطة أخرى لشعب يستفيق من كذبة المسلمين الإرهابين بغزّة والصهاينة ضحايا الجريمة.
ورطة ثانية وتحدي ٱخر لن توقفه ٱكاذيب الإدارة الأمريكية من أجل إقناع هذا الشعب الذي لم يعد يريد إدخال المساعدات أو وقف الحرب بل يريد تحرير فلسطين من النهر إلى البحر وتجريم ومحاسبة سياسي أمريكا والكيان الصهيوني.
ثورة التحرير ومعركة طوفان الأقصى المباركة لم تزعزع الأمة العربية و الإسلامية من أجل الإنتفاضة لنصرة الأقصى فقط ولكنها جاءت لهذا العالم السائر على قانون العيش للظالم والقوي
فالتحرير لن يكون لغزّة ولكن لكل هذا العالم المستعبد. مقالات ذات صلة الفاتحة على ضريح الأمة العربية 2024/04/22
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: نظام عالمي حرب غزة
إقرأ أيضاً:
جو بايدن يريد إنقاذ ابنه هانتر قبل «فوات الأوان»
عندما سُئل الرئيس الأمريكي جو بايدن عن إمكانية العفو عن ابنه هانتر، كانت إجابته واضحة: “لا”. لكن ربما حان الوقت لإعادة النظر في هذا القرار. يواجه هانتر بايدن تهماً تتعلق بامتلاك أسلحة نارية، قد تصل عقوبتها إلى السجن لمدة 25 عامًا، إضافة إلى تهرب ضريبي قد تصل عقوبته إلى 17 عامًا. في ظل هذه الظروف، يبقى التساؤل: هل من الممكن أن يحصل هانتر على محاكمة عادلة إذا تولت إدارة دونالد ترامب القادمة السلطة؟
من غير المتوقع أن يعاد انتخاب بايدن رئيسًا، ومن المستبعد أن يتعرض الحزب الديمقراطي لعقوبة سياسية إذا استخدم بايدن صلاحياته الرئاسية للعفو عن ابنه الوحيد على قيد الحياة. وإذا كان الرئيس لا يرغب في مخالفة تصريحه السابق، يمكنه اتخاذ خيار آخر أقل تأثيرًا، وهو تخفيف العقوبة المفروضة على هانتر، ما يضمن له تجنب قضاء أي وقت في السجن.
هذا الموقف يثير نقاشًا حول الخيارات السياسية والإنسانية التي يمكن أن يتخذها الرئيس بايدن، وكيفية تأثيرها على إرثه السياسي وعلاقته بأسرته.
وتبدو التهم الموجهة إليه مبالغاً فيها إلى حد كبير، وبالنظر إلى أن النطق بالحكم، مقرر في ولاية (ديلاوير) الواقعة على الساحل الأطلسي، في 12 من ديسمبر المقبل، عن ثلاث جرائم جنائية، تتعلق بتوقيعه على إقرار يشهد زوراً بأنه لم يكن متعاطياً للمخدرات عند شراء سلاح، ولم يطلق منه النار قط. وتصل التهم الضريبية إلى ذروتها في 17 ديسمبر المقبل، في محكمة بكاليفورنيا.
صحيفة الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب