أعلن رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA) المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، عن رعاية "موسم الرياض" لرابطة الملاكمة العالمية (WBA)، حيث ستكون العلامة التجارية "موسم الرياض" حاضرة في مؤتمر رابطة الملاكمة العالمية وفي الأحداث التابعة للرابطة كراع رسمي.

وتهدف هذه الرعاية لتواجد "موسم الرياض" في نشرة رابطة الملاكمة العالمية الإخبارية وتقرير رابطة الملاكمة العالمية اليومي، إضافةً إلى التواجد في المنتجات الإعلامية والتسويقية والفعاليات ذات العلاقة، بما يحقق الوصول الأكبر إلى شريحة واسعة من جمهور الملاكمة في مختلف دول العالم.

 وتأتي رعاية "موسم الرياض" لرابطة الملاكمة العالمية (WBA)، امتداداً لعدد من الرعايات والشراكات التي أبرمها الموسم مؤخراً مع العديد من العلامات العالمية المميزة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: رابطة الملاكمة العالمية الملاکمة العالمیة موسم الریاض

إقرأ أيضاً:

رمضان تحت سيطرة الحوثيين: بين جبايات القمع ومعاناة الأسر

تحول شهر رمضان في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب)، إلى موسم جديد من الجبايات والقمع، في الوقت الذي ينتظر فيه الفقراء والمحتاجون شهر رمضان لتخفيف معاناتهم عبر المبادرات الخيرية.

وكثفت المليشيا الحوثية حملاتها على المشاريع الخيرية، بدلاً من تسهيل أعمال الإغاثة، وأغلقت المخابز التي كانت تسد رمق آلاف الأسر، كل ذلك بحجة دفع جبايات غير قانونية تصب في جيوب قياداتها.

ولم تكتفِ الجماعة بقطع لقمة العيش عن الفقراء، بل استمرت في ملاحقة كل من يرفض الانصياع لابتزازها.

ففي محافظة عمران، اعتقلت المليشيا رئيس جمعية الأقصى الشيخ فريق سران، بعدما رفض دفع مبالغ فرضتها الجماعة على الجمعية.

وبحسب مراقبون أفادوا وكالة "خبر"، فإن المفارقة أن الحوثيين يدّعون نصرة القضية الفلسطينية، بينما يمارسون في الداخل أساليب الاحتلال في القمع والابتزاز ونهب موارد العمل الإنساني.

وذكر المراقبون، بأن هذه الانتهاكات ليست جديدة، لكنها تتفاقم في رمضان، حيث تستغل الجماعة حاجة الناس لفرض مزيد من السيطرة الاقتصادية والاجتماعية.

ووفقا للمراقبين، فإنه من المفترض أن يكون هذا الشهر فرصةً للتكافل والتخفيف من المعاناة؛ لكن مليشيا الحوثي تحوله إلى وسيلة لإحكام قبضتها وإثراء قياداتها على حساب البسطاء.

وأضافوا، بأن استمرار هذه الممارسات دون رادع يضع الجميع أمام مسؤولية أخلاقية وإنسانية لكشف هذه الجرائم والمطالبة بحماية العمل الخيري من تسلط المليشيات، حتى لا يتحول شهر الرحمة إلى موسم جديد للجوع والقهر.

وعلى مستوى معاناة أسر الأسرى والمختطفين في سجون مليشيا الحوثي، يحل شهر رمضان على اليمنيين كل عام بفيض من الروحانية والرحمة، لكنه بالنسبة لآلاف الأسر يتحول إلى موسم للحزن والانتظار المرير.

وبينما يجتمع الناس حول موائد الإفطار، تظل مقاعد فارغة تذكّر الأمهات والآباء بأبنائهم المختطفين، الذين لا ذنب لهم سوى أنهم وجدوا أنفسهم في قبضة جماعة لا تعرف للإنسانية معنى.

ومنذ سيطرتها على العاصمة صنعاء، اختطفت مليشيا الحوثي الآلاف من المدنيين، بينهم سياسيون وصحفيون وطلاب وحتى تجار بسطاء، في حملات اعتقال تعسفية لا تستند إلى أي مسوغ قانوني.

ويقول مراقبون سياسيون، بأن هؤلاء الضحايا يقبعون في سجون مظلمة، يتعرضون لصنوف التعذيب النفسي والجسدي، بينما تتجاهل الجماعة المناشدات المحلية والدولية للإفراج عنهم.

ووفقا للمراقبين، فإن رفض الحوثيين لأي جهود لإطلاق سراح المختطفين، حتى في المناسبات الدينية التي تدعو إلى التسامح، يعكس نهجاً قاسياً لم يعهده اليمنيون في تاريخهم.

ومع كل يوم يمر، تزداد معاناة الأسر التي لا تملك سوى الأمل والدعاء لعودة أحبائها سالمين.

وفي ظل هذه الأوضاع، يظل السؤال قائماً: إلى متى ستستمر هذه الجرائم دون محاسبة؟ ومتى سيشهد اليمنيون فجراً جديداً ينهي هذا الظلم؟ رمضان، شهر الرحمة، يجب أن يكون أيضاً شهراً للعدالة، إذ لا معنى للصيام والتقوى حين يكون الظلم هو سيد الموقف.

مقالات مشابهة

  • ضمن خطة عودة الحياة.. افتتاح مركز «رعاية شباب زوارة» بعد إعادة تأهيله
  • رمضان تحت سيطرة الحوثيين: بين جبايات القمع ومعاناة الأسر
  • التهم شفتي صاحبه الميت.. إيداع كلب لولو دار رعاية الحيوان
  • تحت رعاية خادم الحرمين.. انطلاق أعمال مؤتمر” بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”
  • 122 لاعباً ولاعبة يشاركون في بطولة الملاكمة بالعين
  • تحت رعاية الملك.. تنطلق أعمال مؤتمر “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية” في نسخته الثانية بمكة غدًا
  • رعاية الشباب بجامعة حلوان تنظم الحفل الختامي لمسابقة «أنت النجم» بمجمع الفنون والثقافة
  • 122 لاعباً في بطولة الملاكمة بالعين
  • رعاية الشباب بجامعة حلوان تنظم الحفل الختامي لمسابقة "أنت النجم"
  • بسبب سوء الأحوال الجوية.. تأجيل مباراة فياريال وإسبانيول