اقرأ غدا بالوفد.. مصر تجدد رفضها الاجتياح الإسرائيلي الوشيك لرفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا الخميس، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "مصر تجدد رفضها الاجتياح الإسرائيلي الوشيك لرفح الفلسطينية".
يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-
الادعاءات الأمريكية كاذبة.. والتحذيرات المصرية وصلت إلى تل أبيب
الاحتلال ينقل ألوية الاحتياط إلى "الكرمل" استعدادا للهجوم
إسرائيل تعيد تمركز قواتها في غزة تمهيدا لاجتياح رفح
الاحتلال يقتل 79 طفلا و50 امرأة يوميا بالقطاع وقصف على جنوب لبنان
رحيل الكاتب الصحفي عاطف دعبس
المرأة .
"بوطيب" يوقف قيد الزمالك
أرض الفيروز قبلة صناع السينما لتوثيق بطولات القوات المسلحة
سيناء من التحرير إلى البناء والتنمية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رفح الفلسطينية الاجتياح الإسرائيلي مصر تل أبيب التحذيرات المصرية الوفد جريدة الوفد
إقرأ أيضاً:
سفير سلطنة عمان في القاهرة: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
قال السفير عبد الله الرحبي، سفير سلطنة عمان بالقاهرة، والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، إن استمرار الحرب في غزة قد يدخل المنطقة في صراع، وهذا الأمر لا تتمناه السلطنة أو أي عقل بشري، مشيرًا إلى أن المجازر التي حدثت في غزة تتجاوز فكرة الدفاع عن النفس مثلما تتحدث دولة الاحتلال.
وأضاف "الرحبي"، خلال حواره مع الإعلامي فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن سلطنة عمان تنادي بضرورة حل القضية الفلسطينية بالحوار، وضرورة أن يقف العالم موقف صدق، ويحترم القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
سفير سلطنة عمان: إنجازات الدولة المصرية مفخرة للمواطن العربي الرئيس السيسي يهنئ سلطنة عمان بذكرى العيد الوطنيوأوضح أن مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن القاهرة وقعت اتفاقية سلام مع دولة الاحتلال، وسلطنة عمان ساندت هذه الاتفاقية، وعلى دولة الاحتلال أن تحترم هذه الاتفاقية وتعتبرها نموذجاً للعلاقات مع الدول العربية.
ونوه إلى أن القمة العربية الإسلامية في الرياض كانت مهمة، مشيرًا إلى أن هذه القمة طالبت بوقف الحرب وإيصال المساعدات، والعمل على تجميد عضوية دولة الاحتلال في الأمم المتحدة، لأنها تجاوزت القوانين الدولية والإنسانية.
وأضاف، أن التضامن العربي مهم خلال الفترة الحالية، لكي يكون للأمة العربية شأنها، ولكن في ظل عدم وجود رؤية عربية واحدة وعدم الإيمان بالتضامن العربي سيستمر النزيف الذي يحدث الآن.
وأوضح أن التقارب السعودي الإيراني بدأ في سلطنة عمان، واستكمل مع الصين، مشيرًا إلى أن هذا التقارب خطوة إيجابية لاستقرار المنطقة العربية.