"سكة خضرا".. حملة توعوية من طلاب إعلام القاهرة بالمخاطر التي تواجه الأرض
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أطلق مجموعة من طلاب الفرقة الرابعة بقسم الإذاعة والتلفزيون بـكلية الإعلام جامعة القاهرة، حملة توعوية بعنوان «سكة خضرا» تحت شعار « الورقة الأخيرة » ، وذلك في إطار مشروعات التخرج لعام ٢٠٢٣-٢٠٢٤.
وتهدف الحملة إلي توعية الشباب بالمخاطر التى تواجه كوكب الأرض؛ نتيجة للتغير المناخى الناتج عن الإحتباس الحرارى، وإخطارهم بظاهرة الإحترار العالمى وحثهم على أخذ قرارات لتجنب الوصول لمخاطر هذه الظاهرة .
وتم اختيار اسم الحملة "السكـة خضـرا" لبث روح الأمل لجمهور الحملة وحثهم على جعل المستقبل وطريقهم أخضر ، صالح للحياة للأجيال القادمة .
أما شعار الحملة ( الورقة الأخيرة) ذلك للإشارة إلى الفرصة الأخيرة للجيل الحالي فى إنقاذ البشرية قبل الوصول إلى ظاهرة الإحترار العالمى التى قد تقضى علي النفس البشرية .
وتأتي الحملة تحت رعاية الدكتورة ثريا أحمد البدوي عميدة الكلية، وتحت إشراف الدكتورة سارة فوزي
والدكتورة نيفين ألفي.
وشارك في الحملة مجموعة الطلاب هم : ( رقية أحمد يونس، رحمة حاتم محمد، ميادة مصطفى إبراهيم، دنيا خالد محمد، رضوي محمد فراج، مريم عبد الرحيم رزق، دينا محمد سيف الدين، اسما عبد المنعم، محمد عبد الناصر وصفي، سلمي بسيوني القاضي، نورهان محمود عبدالرحيم، حسناء فكري عبدالرشيد، مازن سامي فاروق، محمد عبدالمنعم حسانين، شروق مجدي يوسف، ندي صابر محمد، مروان شريف عبدالله، دينا عبد الرازق احمد، نورهان سعيد محمد، مني ابراهيم محمد، احمد ايهاف فاروق، هانيا خالد محمد، ريهام خالد عبد الغفار، نورهان رمضان، إسراء أحمد زكريا، ريهام فايز).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحترار جامعة القاهرة تغير المناخ القاهرة المناخ تخرج الاحتباس الحرارى كلية الإعلام إعلام القاهرة الإذاعة والتلفزيون النفس البشرية خالد عبد الغفار مشروعات التخرج
إقرأ أيضاً:
حصاد الإفتاء 2024.. الدار تعالج الظواهر الاجتماعية وتُطلق حملات توعوية
استمرَّت دار الإفتاء المصرية خلال عام 2024 في تعزيز وجودها الرقمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، محققة إنجازاتٍ بارزةً في تقديم خدماتها الإفتائية والدينية.
حكم تأجيل العمل وقت الدوام ليكون إضافيًّا.. الإفتاء توضحوَسَعَتِ الدار للاستفادة من الأدوات التكنولوجية الحديثة والذكاء الاصطناعي، إلى جانب إمكانيات السوشيال ميديا، لتوسيع قاعدة متابعيها، وبناء الوعي المجتمعي، وتصحيح المفاهيم، وَفق منهجية علمية وسطية لمواجهة الغلو والتطرف، ومعالجة الظواهر والمشكلات الاجتماعية.
وتمتلك دار الإفتاء المصرية حضورًا قويًّا عبر 22 صفحة على موقع "فيس بوك" بلُغات مختلفة، بالإضافة إلى حساباتها على منصات مثل: X (تويتر سابقًا)، إنستجرام، وتيك توك، يوتيوب، تليجرام، وساوند كلاود، وقناة خاصة على واتس آب.
وقد وصل إجمالي عدد المتابعين لجميع المنصات إلى أكثر من 15.5 مليون متابع، منهم أكثر من 13.7 مليون على صفحتها الرسمية على فيس بوك. وبلغت نسبة التفاعل على مختلف المنصات خلال عام 2024 أكثر من 180 مليون تفاعل.
أبرز خدمات دار الإفتاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال العام 2024
البث المباشر اليومي:
خصَّصت دار الإفتاء على مدار العام 2024 خدمة يومية يظهر فيها أحد علمائها للإجابة عن أسئلة المتابعين مباشرة لمدة ساعة يوميًّا وَفْقَ جدول محدد، مع الردود المكتوبة على الأسئلة لتعزيز الفائدة.
الإرشاد الأسري:كما قدَّمت الدارُ خدمةَ البثِّ المباشر بمشاركة متخصصين في الإرشاد النفسي والاجتماعي، إلى جانب العلماء الشرعيين، لحلِّ المشكلات الأسرية والحفاظ على استقرار الأسرة المصرية، خاصة في قضايا الطلاق، باستخدام وسائل توعوية مبتكرة تجمع بين البُعد النفسي والشرعي.
تصميمات جرافيك وأفلام موشن جرافيك:نشرت دارُ الإفتاء أكثر من 20 منشورًا يوميًّا على صفحتها الرسمية على فيس بوك، تضمنت فتاوى قصيرة، حملات توعوية، مقاطع فيديو مصورة، ومحتوًى موجهًا لتصحيح الأفكار المغلوطة.
الحملات التفاعليةأطلقت دارُ الإفتاء المصرية خلال عام 2024 العديد من الحملات التفاعلية التي لاقت صدى واسعًا لدى المتابعين، مثل:
• حملة "بداية جديدة لبناء الإنسان"، استجابةً للمبادرة الرئاسية، والتي تفاعل معها عدد كبير من المستخدمين.
• حملة "خُلُق يبني"، للمساهمة في مواجهة السيولة الأخلاقية وإعادة منظومة القيم الأخلاقية في المجتمع.
• حملة "لو كنت على نهر جارٍ"، التي جاءت للتوعية بأهمية الحفاظ على المياه من الهدر ومن التلوث.
• حملة "هدفنا الوعي والتنوير"، والتي اهتمَّت بنشر كل ما من شأنه بناء وعي الإنسان المصري والمحافظة عليه.
تفاعل كبير على المنصاتشهدتِ الصفحةُ الرسمية لدار الإفتاء على فيس بوك تطورًا ملحوظًا خلال العام، حيث زاد عدد المتابعين بمقدار 1.200 مليون مشترك ليصل إلى أكثر من 13.7 مليون متابع، فيما بلغ عدد الأشخاص الذين وصلت إليهم منشورات الصفحة حوالي 70 مليون شخص، مما يعكس تأثير الدار المتزايد على المجتمع الرقمي.
وتؤكِّد دار الإفتاء المصرية أنها ستواصل جهودَها في استخدام التكنولوجيا الحديثة ومنصَّات التواصل الاجتماعي لتقديم خدماتها بكفاءة أعلى، وتعزيز وعي المجتمع، وتحقيق الاستقرار الأسري والمجتمعي.