كيف تحمي أسرتك من حمى الدنج.. تعرف على الأعراض وكيفية الوقاية منه
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
دعا قسم الطب الوقائى بإدارة 6 أكتوبر الصحية في بيان إلى الوقاية من مرض حمى الدنج وفقًا لبيان.
ماهي حمي الدنج؟
وأشار البيان إلى أن«حمى الدنج»هي عدوى فيروسية تنقلها أنواع محددة من البعوض، وتؤدي العدوى إلى مرض شبيه بالانفلونزا، وفي حالات قليلة يتفاقم المرض بمضاعفات نزفية شديدة وقلما يؤدي المرض إلى الوفاة.
أخبار متعلقة
«رعاية الطفل حديث الولادة» في ندوة بمركز صحة الحصري في 6 أكتوبر
استمرار فعاليات حملة «100 يوم صحة» بمركز الحصرى ودهشور الطبي
الإسعافات الأولية للحوادث المنزلية.. ندوة بوحدة ابنى بيتك الصحية ضمن مبادرة ١٠٠ يوم صحة
«قلبك أمانة».. استمرار فعاليات مبادرة 100 يوم صحة بالشيخ زايد
في «100 يوم صحة».. «هشاشة العظام وملح الطعام» في ندوات طبية بـ6 أكتوبر
قافلة طبية مجانية لأعضاء النادي الأهلي ضمن مبادرة 100يوم صحة
كيف ينتقل المرض؟
وأوضح أن الإصابة تنتقل عن طريق لدغات إناث بعوضة الزاعجة المصرية حاملة للفيروس بعد لدغ مريض آخر، ويظل الإنسان المصاب هو الحامل الرئيسي للفيروس، طوال فترة الحمى والتى قد تستمر لمده 2-7 أيام.
ما هي فترة حضانة المرض في الإنسان؟
وكشف أن فترة الحضانة وظهور أعراض الإصابة على الشخص المصاب بعد تعرضه للدغ البعوض بفتره تتراوح من 3 – 10 أيام.
ما هي أعراض الإصابة بحمي الدنج؟
وتبدو أعراض الإصابة في صورة ارتفاع في درجة الحرارة قد تصل إلى أربعين درجة مئوية، مصحوبة بأعراض أخرى مثل غثيان، قئ، ألم خلف العين، صداع شديد، ألم شديد بالعضلات والعظام والمفاصل، وطفح الجلدي.
ما هو علاج حمي الدنج؟
ونوه إلى أنه لا يوجد علاج نوعي للمرض، حيث يتم علاج الاعراض والمضاعفات ينصح باستخدام الباراسيتامول لخفض الحراره كمسكن للألم،
ليس هناك لقاح للحماية من حمى الدنج
ما هي الاجراءات المتبعة للوقاية من حمي الدنج؟
* منع البعوض من الوصول إلى أماكن وضع البيض
* التخلص من القمامة
* تغطية خزانات المياه المنزلية، وتفريغها، وتنظيفها أسبوعياً.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين صحة أكتوبر حمى الدنج علاج حمى الدنج خزانات المياه زي النهاردة یوم صحة
إقرأ أيضاً:
فوائد القرنفل للبشرة والشعر والمناعة وكيفية استخدامه يوميا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُستخدم القرنفل منذ قرون في الطب التقليدي والطهي والعناية بالجمال، ويعرف بخصائصه العلاجية القوية بفضل احتوائه على مركب "الأوجينول" المضاد للبكتيريا والالتهابات، ما يجعله مكونًا طبيعيًا متعدد الفوائد.
ومع تزايد التوجه نحو العلاجات الطبيعية، عاد القرنفل ليأخذ مكانه في روتين العناية بالصحة والجمال، لما له من تأثير فعّال على البشرة والشعر والمناعة، إضافة إلى دوره في تعزيز الهضم وصحة الفم.
كنوز الطبيعة الغنية بالفوائد
حيث يتجه كثيرون اليوم نحو كنوز الطبيعة الغنية بالفوائد، بدلا من الاعتماد على المستحضرات الكيميائية، ويبرز من بين هذه الكنوز نبات القرنفل، ذلك الزهر الصغير ذو الرائحة النفاذة والطعم الحاد، الذي طالما ارتبط بطب الأعشاب منذ قرون، ومع تطور البحث العلمي، بدأت تتكشف المزيد من فوائده الصحية والتجميلية، ليصبح عنصرًا أساسيًا في أنظمة العناية اليومية الطبيعية، سواء للبشرة أو الشعر أو حتى لدعم الجهاز المناعي.
وتُزرع شجرة القرنفل بشكل رئيسي في المناطق الاستوائية، وتعد إندونيسيا والهند ومدغشقر من أبرز الدول المنتجة له، وتنمو هذه الشجرة الدائمة الخضرة في المناخات الحارة والرطبة، وقد تصل إلى ارتفاع 8-12 مترًا، ويتم حصاد براعم زهور القرنفل قبل تفتحها، عادة في مواسم الجفاف ما بين شهري يوليو وسبتمبر، حيث تُقطف يدويًا وتُجفف تحت أشعة الشمس حتى تتحول إلى اللون البني الداكن، أما استخلاص زيت القرنفل فيتم من خلال عملية التقطير بالبخار للبراعم المجففة، حيث يُستخرج الزيت العطري الغني بمركب الأوجينول، الذي يستخدم في مستحضرات التجميل والعلاج.
القرنفل للبشرة.. نضارة ومقاومة طبيعية للالتهاباتيمتلك القرنفل خصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات، تجعله مكونًا فعالًا في العناية بالبشرة، خاصة لمن يعانون من حب الشباب أو البثور، حيث يحتوي زيت القرنفل على مادة "الأوجينول"، وهي مركب طبيعي يطهر المسام ويقلل من الالتهاب ويكافح البكتيريا المسببة للمشكلات الجلدية.
ويمكن استخدامه موضعيًا عبر تخفيف بضع قطرات من زيت القرنفل في زيت ناقل مثل زيت جوز الهند أو زيت اللوز، ثم تطبيقه على أماكن الحبوب والبثور لمدة 15 دقيقة قبل الغسل، كما يمكن إعداد ماسك منزلي بمزج ملعقة صغيرة من مسحوق القرنفل مع العسل والقليل من ماء الورد، ووضعه على الوجه مرة أسبوعيًا لتنقية البشرة وتنشيط الدورة الدموية.
القرنفل للشعر.. تقوية الجذور وتعزيز النموإذا كنتِ تبحثين عن شعر أكثر كثافة وصحة، فإن القرنفل يمكن أن يكون حلاً طبيعياً فعالاً، حيث يعزز القرنفل من تدفق الدم إلى فروة الرأس ويغذي الجذور ويمنع تساقط الشعر، كما يساعد في القضاء على القشرة وتحفيز نمو الشعر الجديد.
ولتحقيق أفضل النتائج، يمكن غلي ملعقتين من القرنفل في كوب من الماء لمدة 10 دقائق، ثم يُترك ليبرد ويُستخدم كرذاذ يومي على فروة الرأس، كما يمكن إضافة بضع قطرات من زيت القرنفل إلى الشامبو أو البلسم للحصول على شعر لامع وصحي.
القرنفل والمناعة.. درع طبيعي ضد الأمراضفي ظل ازدياد الحاجة إلى تقوية جهاز المناعة، يأتي القرنفل كأحد الأعشاب التي أثبتت فعاليتها في دعم وظائف الجسم الدفاعية، فهو يحتوي على مضادات أكسدة قوية، وفيتامينات مثل فيتامين C، ومركبات مضادة للميكروبات ترفع من قدرة الجسم على مقاومة العدوى، خصوصًا نزلات البرد والإنفلونزا.
ويمكن إدراج القرنفل في النظام الغذائي اليومي، حيث يمكن إضافته إلى الشاي أو غليه منفردًا وشربه دافئًا، كما يمكن تناوله على شكل مسحوق ممزوج بالعسل صباحًا، وبالنسبة للأطفال، يمكن إضافة حبة قرنفل إلى كوب حليب دافئ ليلاً لدعم المناعة وتحسين الهضم.
ويتميز القرنفل بإمكانية استخدامه بطرق متنوعة وسهلة، تجعله جزءًا من الروتين اليومي دون عناء، فإلى جانب إدخاله في الطهي كمُنكّه طبيعي، يمكن استخدام منقوع القرنفل كرذاذ يومي أو خلط زيته مع الزيوت المستخدمة في المساج، أو إعداد ماسك أسبوعي أو استخدام زيت القرنفل المخفف كعلاج موضعي، أو شرب شاي القرنفل أو إضافته للعسل صباحًا، أو مضغ حبة قرنفل يوميًا يساهم في تعقيم الفم ومحاربة رائحة الفم الكريهة.