موقع النيلين:
2025-04-17@02:34:45 GMT

ماذا يفعل الجيش في شندي؟!

تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT


*٢٠٠٦صدر قرار وزاري بنقل المؤسسات الحكومية من قلب العاصمة الخرطوم الى أطرافها*
*قامت حكومة ولاية الخرطوم وقتها بتنفيذ محدود بينما رفضت بقية المؤسسات بما فيها مجلس الوزراء الذي أصدر القرار!*

*قيادة الجيش لم تكتف بالرفض ولكنها تطاولت في البيان في إشارة للرفض المصحوب بالتحدي*!

*بعد التغيير (الثورة) ومواقف الاعتصام وتهديد القيادة وبدلا من الإسراع بنقلها خارج المدينة تم بناء سور حولها ولكن الهجوم على القيادة بدأ من الداخل بل من داخل بيت الضيافة!!*

*منذ الحرب نكتب حتى كاد المداد أن يجف بضرورة نقل الفرق العسكرية خارج المدن -حماية للمدن والمدنيين من المعارك ونقل الفرق لوضعية افضل للقتال*

*طالت المعارك في مواجهة المقار العسكرية كل المباني ونالت من المدنيين حولها في الخرطوم ومدن دارفور وكردفان عدا مدني!*

*استهداف مدن عطبرة و شندي في نهر النيل يجعلنا نسأل مرة أخرى وليست أخيرة عن سبب بقاء الفرق العسكرية في (قعر)هذه المدن ؟!*

*نقل المدفعية عطبرة و تمركزها في جبل أم على وعسكرة مشاة شندي في وادي العوتيب جنوب المدينة -هو القرار الصحيح والذي لا يحتاج إلى علوم عسكرية ولا كليات حربية*!
*من جبل أم على تكون نهر النيل على الضفتين تحت مرمى المدفعية وليس انسب من وادي العوتيب جنوب أرضا لقتل العدو*

*المقاومة الشعبية وهيئة العمليات هي القوات الوحيدة التي عليها البقاء بالمدن لخوض حرب شوارع ان دعا الحال*

*لا يمكن تقديم المستنفرين وقوة هيئة العمليات بينما تبقى الفرق العسكرية داخل المدن!*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مصرع وإصابة 4 من الجيش اللبناني في انفجار جنوبًا

أعلن الجيش اللبناني مصرع أحد عناصره وإصابة 3 آخرين بجروح متوسطة، إثر انفجار جسم مشبوه خلال قيام وحدة مختصة بمسح هندسي في منطقة وادي العزية بمدينة صور جنوبي البلاد.

وأعرب الرئيس اللبناني، حسبما ذكر التلفزيون اللبناني، عن ألمه لهذا الحادث، مؤكدًا أن الجيش يدفع مرة جديدة من دماء أبنائه ثمنًا لبسط سلطة الدولة وتحقيق الاستقرار في الجنوب، تنفيذًا للقرار 1701.

وشدد عون على أن المؤسسة العسكرية تبقى الملاذ الوحيد لجميع اللبنانيين للمحافظة على أمنهم وسلامتهم، وبسط السيادة على كامل الأراضي اللبنانية.

ويأتي مقتل الجندي في وقت يعمل الجيش اللبناني منذ سريان وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر، على تفكيك بنى عسكرية تابعة لحزب الله تقع جنوب نهر الليطاني، وهي المنطقة التي نص الاتفاق على انسحاب الحزب منها مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة «يونيفيل» لانتشارها قرب الحدود مع إسرائيل.

ورغم سريان وقف إطلاق النار، أبقت إسرائيل على قواتها في 5 مرتفعات استراتيجية في جنوب لبنان، تخولها الإشراف على جانبي الحدود.ولا تزال تنفذ ضربات بشكل شبه يومي على أهداف تقول إنها تابعة للحزب خصوصا في جنوب لبنان.

ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب الكامل من جنوب البلاد.

اقرأ أيضاًأبو الغيط يلتقي رئيس الحكومة اللبنانية د.نواف سلام

وزير الخارجية يؤكد دعم مصر الكامل للرئيس اللبناني جوزيف عون وحكومته

الصحة اللبنانية: استشهاد مواطن إثر غارة إسرائيلية على بلدة الطيبة

مقالات مشابهة

  • اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني و”الدعم السريع”
  • بعد عامين من الحرب .. تفاصيل سيطرة الجيش السوداني على الخرطوم؟
  • كثيرون توقعوا أن الجيش سيفاوض بعد تحرير الخرطوم لأنه أصبح في وضع أقوى
  • بوابة الخرطوم الغربية في قبضة الجيش السوداني
  • الجيش الإسرائيليّ: استهدفنا عنصراً من قوّة الرضوان
  • مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في وادي الحجير جنوبي لبنان
  • مدير جامعة وادي النيل يطمئن على سير الامتحانات بكلية الهندسة عطبرة
  • أزمة شديدة للأهلي بمطار القاهرة.. ماذا حدث؟
  • عامان من القتال.. كيف استعاد الجيش السوداني السيطرة على الخرطوم؟
  • مصرع وإصابة 4 من الجيش اللبناني في انفجار جنوبًا