3 مناطق.. "الملك سلمان للإغاثة" مستمر في تقديم خدماته الإنسانية باليمن
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
قدمت العيادة الطبية المتنقلة التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في عزلة الدير بمديرية حيران في محافظة حجة، خدماتها الطبية لـ 223 مستفيدًا، خلال الفترة من 3 وحتى 9 أبريل الحاليّ.
وراجع عيادة مكافحة الأمراض الوبائية 47 مريضًا، وعيادة الطوارئ 98 فردًا، وعيادة الباطنية 74 مستفيدًا، وعيادة الصحة الإنجابية حالتان، فيما راجع قسم التوعية والتثقيف مستفيدان أيضًا
أخبار متعلقة حتى الثلاثاء.
متضررو السيول في حضرموتكما وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس مساعدات إيوائية طارئة لمتضرري السيول والأمطار في مديرية السوم بمحافظة حضرموت بسبب المنخفض الجوي الذي ضربها مؤخرًا، شملت 50 خيمة و150 حقيبة إيوائية، استفاد منها 900 فرد بواقع 150 أسرة. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مركز الأطراف الصناعية في عدن يقدم خدماته الطبية لـ 289 مستفيدا - واس
مركز الأطراف الصناعية في عدنوقدّم مشروع تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة عدن خدماته الطبية المتنوعة لـ 289 مستفيدًا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق خلال شهر مارس من عام 2024، وذلك بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وجرى خلال المشروع تقديم 632 خدمة، وبلغت نسبة الذكور 65% ونسبة الإناث 35%، بينما شكّلت نسبة النازحين 61% والمقيمين 39% من إجمالي المستفيدين.
وتوزعت الخدمات بين تركيب وتأهيل الأطراف الصناعية والعلاج الطبيعي والاستشارات التخصصية.
يأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة للتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مركز الملك سلمان للإغاثة مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية اليمن مرکز الملک سلمان للإغاثة الأطراف الصناعیة article img ratio
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملات تطوعية في الصحة النفسية بدمشق وريفها
دمشق-سانا
بهدف تقديم الدعم النفسي للمرأة والطفل، باعتبارهما المتضرر الأكبر من الحروب والكوارث، أقام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتعاون مع الشريك الإستراتيجي الجمعية الدولية لرعايا ضحايا الحروب والكوارث (الأمين) حملات تطوعية في مجال الصحة النفسية في مناطق عدة من محافظتي دمشق وريفها.
منسق التدريبات في (الأمين) عبد السلام الأمين أوضح لـ سانا الشبابية أن الجمعية تقوم بتنفيذ المبادرات التي يقيمها مركز الملك سلمان في سوريا، وفي الوقت الحالي تتضمن الحملات محاور عدة، وهي “الدعم النفسي للمرأة والطفل، وإعداد مدربين (TOT) للأطباء تحت مسمى (سفير الحياة)، وللمنقذين على الأرض تحت مسمى (المستجيب الأول).
بدورها مشرفة الشراكات في مركز الملك سلمان والمنسقة للحملة التطوعية للدعم النفسي للمرأة والطفل في سوريا كفى الشعلان بينت أن فريقاً من المتطوعين ضم أطباء ومستشارين نفسيين قدم من المملكة العربية السعودية، مستهدفاً الآباء والأمهات والمعلمين والأطفال.
ولفتت الشعلان إلى أن الضرر النفسي الأكبر من جراء نشوب النزاعات في العالم يقع على النساء والأطفال، مبينة أن هذه الحملة انطلقت لأول مرة في سوريا لتقديم الدعم لهم، وللتقييم على أساسها، بهدف إطلاق مبادرات أخرى حسب الحاجة.
من جهتها الاستشارية النفسية فائقة الإدريسي أكدت أهمية الحوار، وذلك كأحد محاور ورشات العمل التي استهدفت مجموعة من السيدات السوريات من مختلف الاختصاصات والأعمار.
وأوضحت أن الحوار عامل أساسي في تماسك المجتمع عن طريق التفاعل والمشاركة، وقبول الآخر، والمحاولة الدائمة في إيجاد الحلول للمشكلات باختيار الوقت والزمن المناسب للحوار بشكل عام.
وحول ما قدمت الورشات للأطفال واليافعين، بين الطفل نور الدين إبراهيم 13 عاماً أهمية المحور الذي تحدث عن التنمر الذي هو أحد أكبر المشكلات التي تواجه الطفل، وما تسببه من ألم نفسي وجسدي للأطفال.
فيما رأى الطفل كريم أحمد أن الحديث عن السلوك الإيجابي في ورشة العمل أعطاه حافزاً ليكون شخصاً إيجابياً ومؤثراً في المجتمع، وخاصة أن التدريبات جعلته يشعر بشعور الآخرين، وفق تعبيره.
تابعوا أخبار سانا على