شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدن، القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدنحمل تجمع القوى المدنية الجنوبية، الأحد، مليشيا .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور...

القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدن

حمل تجمع القوى المدنية الجنوبية، الأحد، مليشيا الإنتقالي المدعومة إماراتيا، مسؤولية تدهور الأوضاع المعيشية والخدمات العامة في العاصمة المؤقتة عدن وبقية المحافظات المحررة.

 

وقال تجمع القوى المدنية الجنوبية في بيان صادر عنه إن يتابع "حالة الانحدار الخطير التي يمر بها الجنوب امنيا ومعيشيا وخدماتيا وسياسيا واجتماعيا نتيجة لتحويله إلى ورقة مساومة سياسية بأيدي جماعات مسلحة متصارعة تدين بالولاء للخارج وتعمل على توظيف حاجات الناس ومعاناتهم لتحقيق اهداف واطماع تلك الأطراف الخارجية".

 

وأكد تجمع القوى المدنية الجنوبية أن مستوى المعاناة التي يعيشها أبناء عدن وبقية المحافظات المحررة "قد بلغت حدا لا يطيقه بشر ولا يحتمل الانتظار والمراوغة ولا يقبل المساومة، وينذر بأخطار قد تعيق سير المعركة الرئيسية للتحالف ولقوى الوطن والهادفة إلى استعادة الدولة".

 

وطالب البيان، المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بالتدخل لإنقاذ الشعب "من حالة العدوان التي يتعرض لها على أيدي الجماعات المسلحة الموجهة والمدعومة من بعض الأطراف الخارجية والتي تتنازع السيطرة على هذه المناطق، مشيرا إلى أن "المسؤولية كاملة تقع على عاتق هذه الجماعات الموجه نشاطها من خارج حدود الوطن وذلك استنادا إلى خطاب تلك الجماعات الذي يكرر ويؤكد منذ ست سنوات سيطرتها على هذه المناطق، وايضا من منطلق شراكة هذه الجماعات في الحكومة، وكذلك شراكتها بالمناصفة في مجلس مشاورات الرياض".

 

وأوضح البيان، أن خطاب التخلي الذي تحاول تلك الجماعات تسويقه لإخلاء مسؤوليتها تجاه أهلنا في عدن وما حولها من مناطق وضعها حظها العاثر تحت سيطرة هذه الجماعات ما هو إلا خطاب هروب غير مسؤول يهدف الى استغفال البسطاء والمضي في استخدام الشعب في عدن وما حولها كدروع بشرية بتوظيف احتياجات حياتهم اليومية كأوراق مساومة لتحقيق مكاسب سياسية".

 

وأشار البيان إلى أن مليشيا الإنتقالي "تخوض معركتها ضد الفرقاء الجنوبيين المعارضين لتبعيتها المطلقة للخارج ولسياساتها المناطقية التي الحقت أشد الضرر بعدالة القضية الجنوبية وبعلاقات الجنوب بجواره العربي وحولت الجنوب إلى ركام من المعاناة في كل مناحي الحياة".

 

وأكد تجمع القوى المدنية وقوفه إلى "جانب حق أبناء عدن في التعبير السلمي عن رفضهم لسياسات التجويع والاذلال التي يتعرضون لها على أيدي الجماعات المسلحة المتصارعة كما يؤكد دعمه لكافة الأنشطة والفعاليات الهادفة إلى لفت انظار المجتمع الدولي إلى هول المعاناة التي يعيشها سكان عدن وغيرهم من سكان ما يسمى بالمناطق المحررة ويحذر في ذات الوقت من مغبة الإفراط والامعان في استخدام القوة ضد المتظاهرين العزل".

تابعنا في :

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدن وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مشروع الانتقالي واحجام السعودية سيمنحان الحوثي فرصة لتوسعة نفوذه إلى الجنوب (ترجمة خاصة)

قال مرصد "جيوبوليتيك مونيتور" الدولي إن مشروع المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا، في اليمن واحجام المملكة العربية السعودية أضعفا الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا وسيمنحا جماعة الحوثي فرصة لتوسعة نفوذها جنوب البلاد.

 

وأضاف المرصد في تحليل للباحث "باولو أجيار" وترجمه للعربية "الموقع بوست" أن المجلس الانتقالي الذي يسيطر على أجزاء من جنوب اليمن، لم يتمكن من التنسيق بشكل فعال مع الفصائل الأخرى المناهضة للحوثيين، مما يجعل الحكومة عرضة للانهيار.

 

وحسب التحليل فإن هذا الانقسام السياسي المستمر يوفر للحوثيين فرصًا لتوسيع نفوذهم إلى الجنوب، واستهداف المدن ذات الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية مثل مأرب وتعز.

 

وتابع "إذا استمر الحوثيون في توسعهم الإقليمي، فقد يمارسون المزيد من السيطرة على موارد الطاقة الحيوية في اليمن، وهو ما من شأنه أن يعزز مكانتهم كقوة مهيمنة في البلاد ويزيد من قدرتهم على المساومة في أي مفاوضات سلام مستقبلية".

 

وتطرق التحليل إلى صمود الحوثيين في وجه الانتقام الغربي في أعقاب أزمة الشحن في البحر الأحمر، وغزة، وقال إن ذلك زاد من قوة الحوثيين وتوسع شعبيتهم داخل اليمن.

 

وأشار إلى أن الدعم اللوجستي والفني المستمر من إيران مكن الحوثيين من تحسين استراتيجياتهم الهجومية.

 

ولفت إلى أن إحجام المملكة العربية السعودية عن الانخراط في تدخل عسكري واسع النطاق متجدد يعزز موقفهم، مما يجعل التوسع في جنوب اليمن ممكنًا بشكل متزايد.

 

وفق التحليل فإن هذه الطموحات تنطوي على مخاطر محتملة، فالدفع بعيدًا جدًا في الجنوب قد يؤدي إلى تدخل متجدد من قبل لاعبين إقليميين مثل الإمارات العربية المتحدة، التي تكمن مصالحها في تأمين طرق التجارة البحرية على طول بحر العرب والسيطرة على موانئ اليمن.

 

وأكد أن وجود فصائل متعددة، بما في ذلك الانفصاليون الجنوبيون والميليشيات القبلية، يضيف طبقة أخرى من التعقيد، مما قد يؤدي إلى صراعات إقليمية طويلة الأمد وعدم الاستقرار.

 

 


مقالات مشابهة

  • البابا فرنسيس يفكر في التنحي بعد تدهور حالته الصحية
  • من غباء مليشيا آل دقلو.. القبض على فريق الأهلي نيالا
  • أ ف ب: فرنسا تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار
  • إصابات إثر تدهور باص في جرش / فيديو
  • وفاة دهساً و14 إصابة بحوادث تدهور وتصادم في عمان والمحافظات
  • قبائل أبين تشل الطريق الدولي احتجاجًا على انتهاكات الانتقالي
  • تعزيز التنسيق الأمني بين مصر وليبيا لدرء مخاطر الجماعات الإرهابية
  • حتجاجات غاضبة في لحج بسبب تردي الاوضاع المعيشية
  • مشروع الانتقالي واحجام السعودية سيمنحان الحوثي فرصة لتوسعة نفوذه إلى الجنوب (ترجمة خاصة)
  • ميليشيا الانتقالي تطلق النار على محتجين غاضبين في سقطرى المحتلة