أحمد جمال سعيد يعلن طلاقه رسميا من زوجته سارة قمر
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أعلن الفنان أحمد جمال سعيد انفصاله عن زوجته سارة قمر من خلال صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وكتب أحمد جمال سعيد : بسم الله الرحمٰن الرحيم “وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”.
تم الانفصال منذ أكثر من شهر بيني و بين سارة قمر ، واليوم تم الطلاق رسمياً، أتمنى لها كل التوفيق في حياتها القادمة.
أحمد جمال سعيد يتحدث عن كامل العدد
استضاف برنامج "صاحبة السعادة" الذي تقدمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس على قناة "dmc"، أبطال ونجوم مسلسل "كامل العدد" وذلك ضمن حلقات خاصة بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وعبر الفنان أحمد جمال سعيد، عن سعاده بالمشاركة في مسلسل كامل العدد، قائلا: "من أجمل الأشياء التي حدثت لي في حياتي".
وأضاف: "فريق عمل المسلسل عبارة عن أسرة واحدة، وبحس معاهم إني رايح بيتي مش رايح التصوير"
وفي ذات السياق، كشف المخرج خالد الحلفاوي، كيفية اختياره للأطفال المشاركين في مسلسل "كامل العدد".
وقال المخرج خالد الحلفاوي،: "تم إجراء تجارب أداء أولي، ثم تم الاستقرار على عدد معين من الأطفال وتم انتقاء الأكثر ملاءمة منهم، وجبتهم كلهم في مكتب الكاستنيج وقضينا اليوم، بدأنا نقرأ المشاهد وأنا مش موزع أدوار ورجعت شفت الفيديوهات و استفتيت قلبي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد جمال سعيد أحمد جمال سعید
إقرأ أيضاً:
هزني من الأعماق.. ناقد يشيد بأداء الفنان أحمد غزي في مسلسل قهوة المحطة
أشاد الناقد الفني محمود عبدالشكور، بأداء الفنان الشاب أحمد غزي، في مسلسل "قهوة المحطة" الذي يعرض حاليًا.
وكتب محمود عبدالشكور عبر حسابه الرسمي عبر فيسبوك: "مرة أخرى، سيكون أحمد غزي ممثلا مهما جدا، هزني من الأعماق مشهده بالأمس في حلقات قهوة المحطة تأليف عبدالرحيم كمال وإخراج إسلام خيري، هذه الثقة في الأداء، وهذه الطريقة المختلفة المؤثرة التي قدم بها مشهدًا شهيرًا لأحمد زكي في فيلم إسكندرية ليه؟، تنبيء عن ممثل متفرد".
وأضاف: "مؤمن الصاوي من أفضل وأجمل الشخصيات التي كتبها عبدالرحيم كمال في أعماله الدرامية، نشعر به كصعايدة، لأن فيه الكثير جدًا من ملامحنا مظهرًا وجوهرًا، بالذات من مثقفي وفناني الصعيد، أعرف هذا الرجل، والتقيت أمثاله كثيرين"،
وتابع: "من قتل مؤمن الصاوي؟! لعل هذا هو الاسم الضمني للمسلسل، قتلته المدينة التي لا سؤال فيها، بينما لا يكف هو عن السؤال قتله الحلم الرهيف، والمسافة الهائلة التي اصطنعها بينه وبين الواقع الفج، قتله قلبه النابض بالحب في مدينة بلا قلب، ليست حكاية عن»قهوة المحطة«بل عن المدينة والبؤس، وعن المنتظرين في محطة الخيبات، حكاية»فخ الغلابة«الباحثين عن طريق، مريرة وقاتمة جدا؟ نعم.. ولكنها أيضا جديرة بالتأمل".