اخبار التقنية الصين تهدد بتحطيم هيمنة نظام GPS الأميركي
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
اخبار التقنية، الصين تهدد بتحطيم هيمنة نظام GPS الأميركي،نظام تحديد المواقع العالمي GPS أو The Global Positioning System جرى تصميمه في .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الصين تهدد بتحطيم هيمنة نظام GPS الأميركي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نظام تحديد المواقع العالمي "GPS" أو "The Global Positioning System" جرى تصميمه في بداية الأمر كأداة عسكرية، لتنفيذ مهام من قبيل توجيه الصواريخ وعمليات الطائرات المسيّرة، لكن وبمرور الوقت أصبحت هذه التكنولوجيا لا غنى عنها في الحياة المدنية.
وتقول النائبة عن الحزب الديمقراطي في مجلس النواب الأميركي الطيارة السابقة في البحرية الأميركية ميكي شيريل: "إذا تعرضنا لهجوم (سيبراني) قد تتوقف العديد من الخدمات اللوجستية وسلاسل التوريد وحتى أنظمة الزراعة والنقل والطيران"، وفق ما ذكرت شبكة "سي إن بي سي" الأميركية.
روسيا لديها واحد وكذلك الاتحاد الأوروبي.
خطأ أيقظ الصينيين
وتاريخيا، كانت تكنولوجيا نظام الملاحة عبر الأقمار الاصطناعية تقوم على العمل الجماعي، حيث تعرض كل دولة على البلدان الأخرى اسخدام النظام الخاص بها.
لكن الصين أدركت أهمية امتلاك نظام ملاحة دولي منذ سنوات، حسبما تقول الدبلوماسية الأميركية السابقة سارة سيول.
نشر النظام الصيني عالميا
ويرى خبراء أميركيون أن نظام تحديد المواقع العالمي الصيني يتجاوز الغاية العسكرية، تماما كما حدث مع النظام الأميركي.
ويقولون إن النظام الجديد يحفز الصين على "تنمية اقتصادية هائلة"، مع توقعات بأن يدر عليها عشرات المليارات من الدولارات سنويا، فضلا عن اكتساب بكين نفوذا على الصعيد العالمي.
وذكرت سيول أن بكين ربطت تصدير العديد من أشكال البنية التحتية التكنولوجية بالبيانات التي يقدمها نظام تحديد المواقع الصيني.
ولفتت إلى أنها دمجت ذلك مع العروض الصينية الخاصة بخدمات الجيل الخامس للشبكة الخلوية "5 جي"، وتدعم ذلك عبر مبادرتيها الحزام والطريق وطريق الحرير الرقمي.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصين تهدد بتحطيم هيمنة نظام GPS الأميركي وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد بيانات الوظائف المثيرة للقلق.. متى يبدأ الفدرالي الأميركي في خفض معدلات الفائدة؟
الاقتصاد نيوز - متابعة
يتوجه الفدرالي الأميركي إلى اجتماعه المتعلق بالسياسة النقدية المقرر عقده في الفترة من 18 إلى 19 آذار مع سوق عمل قوي بشكل عام، ولكنه يُظهر بعض العلامات المبكرة المحتملة للضعف، وهو تطور يمكن أن يضع البنك المركزي الأميركي في موقف صعب إذا ظل التضخم مرتفعاً، وأضافت التعرفات الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب ضغوطاً على الأسعار.
أفادت وزارة العمل الأميركية يوم الجمعة أن نمو الوظائف في الولايات المتحدة ارتفع في فبراير شباط، حيث أضاف أصحاب العمل 151 ألف وظيفة. وهذا يتجاوز بكثير معدل النمو الشهري الذي يتراوح بين 80 ألفاً و100 ألف وظيفة، والذي قال محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر يوم الخميس إنه يعتبره مستوى صحيًا لخلق الوظائف.
قوة سوق العمل وتأثيرها على معدلات الفائدة
قال والر ومسؤولون آخرون في الاحتياطي الفدرالي إن سوق العمل القوي يسمح للبنك المركزي في الوقت الحالي بالحفاظ على سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 4.25%-4.50% بينما ينتظر المزيد من التقدم بشأن التضخم، الذي لا يزال أعلى من الهدف البالغ 2%.
لكن تقرير الوظائف الأخير أظهر أيضاً أن معدل البطالة ارتفع إلى 4.1% وأن عدد الأشخاص الذين يقبلون بالعمل بدوام جزئي لأنهم لم يتمكنوا من العثور على وظيفة بدوام كامل ارتفع أيضاً بشكل حاد، مما دفع مقياساً أوسع للبطالة يُعرف باسم U-6 إلى 8%، وهو أعلى مستوى لهذا المقياس للعمالة الناقصة منذ أكتوبر تشرين الأول 2021.
أظهر التقرير أيضاً أن الحكومة الفدرالية فقدت وظائف في الشهر الماضي، على الرغم من أن المحللين قالوا إن التأثير الكامل لخفض القوى العاملة الذي يقوده الملياردير إيلون ماسك و"وزارة كفاءة الحكومة" التابعة له قد لا يظهر حتى مارس آذار أو أبريل نيسان.
كتبت جوليا كورونادو، رئيسة شركة ماكروبوليسي بيرسبكتيفز، في مذكرة: "أظهر تقرير التوظيف لشهر فبراير شباط بعض التراجع في الظروف حتى قبل أن يبدأ تأثير التخفيضات الكبيرة في التوظيف الفيدرالي والمتعاقدين". "ما زلنا نتوقع أن يؤدي انخفاض الهجرة، وفقدان الوظائف الفدرالية، وسياسة التعرفات الجمركية إلى تباطؤ كبير في التوظيف في الأشهر المقبلة، لذلك من المرجح أن يواجه الاحتياطي الفدرالي تهديدات لكلا جانبي تفويضه المزدوج."
متى يخفض الفدرالي معدلات الفائدة الأميركية؟
دفع متداولو العقود الآجلة لمعدلات الفائدة قصيرة الأجل بعد التقرير رهاناتهم على بداية تخفيضات معدلات الفائدة من قبل الاحتياطي الفدرالي إلى يونيو حزيران، بعد أن كانت التوقعات تشير إلى مايو أيار قبل التقرير، لكنهم ما زالوا يتوقعون إجمالي ثلاثة تخفيضات في عام 2025.
سيقوم صناع السياسات في الاحتياطي الفدرالي، الذين شعروا في ديسمبر كانون الأول أنه من المحتمل أن يكون هناك تخفيضان لمعدلات الفائدة هذا العام، بتحديث توقعاتهم لمسار معدلات الفائدة في اجتماع السياسة القادم.
لقد أدت سياسات التعرفات الجمركية المتقلبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تقلبات شديدة في أوساط المستثمرين، ودفعت بعض الشركات إلى تجميد استثماراتها. وقد صرح العديد من صناع السياسات في الاحتياطي الفدرالي أنهم يريدون مزيداً من الوضوح بشأن التعرفات الجمركية والسياسات الأخرى قبل أن يقوموا بتحريك معدلات الفائدة مرة أخرى.
سيقدم رئيس الاحتياطي الفدرالي جيروم باول قراءته الأخيرة للتوقعات الاقتصادية والسياسة النقدية في وقت لاحق من يوم الجمعة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام